يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

صوت فتح >>جماعة جهادية فلسطينية تشكل «كتيبة» لأسر عناصر «حماس» فى سيناء

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

صوت فتح >>جماعة جهادية فلسطينية تشكل «كتيبة» لأسر عناصر «حماس» فى سيناء
جاءوا لمحاربة من يكذبون ويظلمون باسم الدين :
صوت فتح  ـ اعلنت جماعة جهادية فلسطينية عن تشكيل كتيبة من 20 فردا للعمل على أسر قيادات حركة حماس المنتشرين فى سيناء، للمطالبة بمبادلتهم بمجاهدين منتمين للسلفية الجهادية فى غزة محبوسين فى سجون الحركة، وكذلك رد أموال ومعدات أفراد الجماعة التى استولت عليها «حماس».
وقال الشيخ أبوعبيدة المقدسى، أمير جماعة «أنصار المهدى وحوارييه»، فى اتصال هاتفى بـ«الوطن»، إن جماعته شكلت كتيبة أطلقت عليها «كتيبة أبوبصير» ستعمل على ملاحقة عناصر «حماس» فى سيناء وأسرهم، والاستيلاء على أموالهم ومعداتهم، مقابل ما استولت عليه «حماس» من أعضاء التنظيم الفلسطينى فى غزة.
وأضاف «المقدسى»: «الكتيبة تم تشكيلها من 20 مقاتلا، واخترنا لها اسم أبوبصير نسبة للصحابى الجليل أبوبصير الذى كانت مهمته قطع الطريق على قريش ليرد للمسلمين ما سلبته منهم قريش وأتباعها».
وتابع: «سنهاجم أفراد (حماس) فى كل مكان نصل إليهم فيه فى سيناء، وسنأسر منهم من نستطيع بالتعاون مع بعض الإخوة هنا، وذلك لنجبرهم على رد ما سلبوه منا فى غزة، من مال وعتاد ما جاهدنا به إلا اليهود، لكنهم أخذوه منا عنوة وظلما، كذلك سنطالبهم بالإفراج عن الإخوة المحتجزين فى غزة».
وحول صفقة تبادل المحتجزين التى ترغب بتنفيذها الجماعة، قال «المقدسى»: سنطالب أولا بالإفراج عن اثنين من الإخوة كانا فى تنظيم جند أنصار الله وانفصلا عنه وانضما إلينا فى تنظيم «أنصار المهدى وحوارييه»، لكنهما الآن معتقلان فى سجون «حماس»، كما سنطالب بعد ذلك بكل الإخوة المنتمين للسلفية الجهادية الذين أسرتهم «حماس» وعذبتهم فى سجونها.
وكشف أبوعبيدة المقدسى عن تلقيه تهديدات من عناصر «حماس» فى غزة وسيناء وأتباعهم من بعض الجماعات الجهادية للتوقف عن مهاجمة «حماس» و«الإخوان»، مؤكدا أنه اتخذ إجراءات أمنية مكثفة خوفا من تنفيذ بعض الجهاديين التابعين لـ«حماس» تهديداتهم بالقبض عليه وتسليمه إلى «حماس»، كما هددوه عقب انفراد «الوطن» بنشر فيديو خاص لأمير الجماعة هاجم فيه «حماس» و«الإخوان»، وأعلن عن تشكيل جماعة أنصار المهدى وحوارييه التى تعمل على محاربة إسرائيل، بعدما انشق هو وعدد كبير من أعضاء جماعة جند أنصار الله عن التنظيم الأصلى، وأسسوا جماعتهم الجديدة فى غزة ثم نقلوا نشاطها إلى سيناء مؤخرا.
وقال «أبوعبيدة»: حاولنا التنسيق مع إخوة لنا فى الحركات السلفية المجاهدة فى غزة، وكنا نود تكوين كتيبة كبيرة من أكثر من جماعة، لكننا لم نتمكن من الاتفاق بشكل واضح؛ لذلك أخذنا الأمر على عاتقنا، وسنبدأ التنفيذ فورا.
وكشف عن أنه تلقى اتصالات من قيادات فى تنظيم مجلس شورى المجاهدين من أجل الانضمام إليهم، لكنهم اختلفوا حول وجوب محاربة «حماس» أولاً. وأوضح: «كنت أرى وجوب محاربة (حماس) أولاً لما فعلته بالمجاهدين فى غزة، من منطلق وجوب محاربة الظالم، لكنهم رفضوا أن نبدأ بحماس، واعتقدوا أنه أمر غير واجب فى هذه المرحلة».
فى السياق ذاته، أصدرت جماعة «أنصار المهدى وحوارييه» بيانا هاجمت فيه «الإخوان» و«حماس»، واتهمتهما بمحاربة الإسلام والدين وقتل وسجن وتعذيب العلماء والمجاهدين فى غزه باسم الإسلام، والصد عن سبيل الله واستخدموا منبر رسول الله أسوأ استخدام.
وأكد بيان الجماعة أنهم جاءوا لمحاربة من يكذبون ويظلمون باسم الدين، ووقّعت الجماعة البيان باسم «أنصار المهدى وحوارييه بيت المقدس شمال سيناء».
وقال البيان: إن الله يريد أن يبعث للناس على فترةٍ من الأئمة إماماً مهدياً يرد الدين إلى جوهره ويخرج الحياة الإنسانية من الظلمات إلى النور ومن التيه إلى الرشد ويملأ الأرض عدلاً وقسطاً كما مُلئت ظلماً وجوراً، فهكذا حينما تضيق الأرض وتعجُ بأربابٍ شتى وآلهةٍ أخرى ويشتد الخلاف تتنزلُ رحمات المولى الرحمن الرحيم فيهدى الله طائفةً لما اختلف فيه من الحق بإذنه تكون هى الطائفة التى يُحيى اللهُ بها عموم الأمة فإنه «من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيرا فعليكم بسنتى وسُنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى عضوا عليها بالنواجذ».
وهكذا كُتب على سليل النبوة وربيب الإسلام حينما تحتدم المسئوليات وتنذر بالهول الشدائد العظام يتقدمون ليأخذوا دورهم فى هذه الحياة دون ترددٍ أو خوف أو تلعثمٍ فكرى تباركهم آيات الله وكلماته، فلولا أن الهروب منها خيانة لله ورسوله ولدين الأمة من قبل لجعل بينها وبينه بعد المشرقين فصلى عليك اللهُ يا خليفة الله فى أرض الله.
ولقد اختار الله خليفته وبعثه فى هذا الزمان وأظلتكم أيامه وأصلحه فى ليلة ليقوم بدوره الذى كُلِف به، وهذا ما يفرقه عن أدعياء المهدية على مدار تاريخ الأمة، بعدما عاد الإسلامُ غريباً أو كالغريب.
وأضاف البيان: «هذا هو الموكب الجليل الذى وُكل إليه مهمة تغيير البشرية وتجديد ضميرها من جديد لتمر مرةً أخرى بالمراحل التى مر بها النبى وصحبه الكرام، لكن بدا لى كأنما الموكب واقفٌ يترقب أنه ينتظر رجالاً لهم فى الموكب مكانٌ شاغر لن يتحرَك هذا الموكب حتى يجىء هؤلاء الرجال، رجالٌ ليسوا صحابة ولكنهم سيتمون دور الصحابة السابقين من المهاجرين والأنصار والذين آزروا النبى ونصروه».
وفجأة أهلَت البُشرى وأقبل الرجال وجاءوا، إنهم حواريو المهدى وأنصاره، جاء الرجال الذين لا يؤمنون مع المهدى إيمان الصدفة بل إيمان الفطنة، لم يؤمنوا بعواطفهم بل بذكائهم ولم يدفعهم إلى الإيمان مع المهدى منطق القلب وحده بل ومنطق العقل قبله، جاء الرجال الذين يستمدون وحيهم من روح المسئولية، إنها هداهم، وفوق هذا كله تؤيدهم آيات الله وأحاديث رسوله المباركات وقرآنه المجيد وجاء «الرجال الذين سيزاملون المهدى الأمين فى هجرته إلى الله ورسوله وهم يعلمون علم اليقين أن الأحزاب سيجندون لمطاردة المهدى المهاجر كل بأسهم وحقدهم وكيدهم وعلى رأسهم (حماس والإخوان) الذين استخدموا دين الله لمحاربة الإسلام وحاربوا الإسلام بالإسلام والفضيلة بالفضيلة والدين بالدين وقتلوا وسجنوا وعذبوا العلماء والمجاهدين فى غزه باسم الإسلام وأكلوا أموال الناس بالباطل وصدوا عن سبيل الله واستخدموا منبر رسول الله أسوأ استخدام».
جاء الرجال الذين سيشكل موقفهم من العلماء المتنسكين والجهلاء المتهتكين والحزبية والتبعية وثنية العصر عمراً جديداً يكتب للإسلام ولوحدة المسلمين، جاء الرجال الذين لولاهم فى هذه السنين الخدَّاعات لواجه الإسلام محنة فنائه واختفائه إلى الأبد وبعبارةٍ واحدة جاء الرجال الذين كان لا بد أن يجيئوا ليكونوا مع الإمام المهدى الأداة التى اصطفاها الله ليغير بها العالم ويطهر الدنيا ويقوم الحياة بعد هذا «الضياع والتيه عن منهج الحق».

http://www.fateh-voice.ps/arabic/?action=detail&id=68502

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى