يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

السعودية تقود التحرك الخليجى لدعم مصر دوليا

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

السعودية تقود التحرك الخليجى لدعم مصر دوليا وعربيا..المملكة عملت على إقناع الاتحاد الأوروبى وأمريكا بإعطاء فرصة لخارطة الطريق.. مصدر عربى بالجامعة العربية: العرابى وجه الدول الأعضاء بالاصطفاف خلف مصر
الإثنين، 19 أغسطس 2013

فى الوقت الذى يتحرك فيه الاتحاد الأوروبى فى اتجاه توقيع عقوبات على مصر، وبحث قطع العلاقات على خلفية الحرب التى تخوضها الحكومة المصرية على الإرهاب، وفرض عقوبات على بعض الأعضاء فى الحكومة الانتقالية أوفى الجيش ومن خلفه الولايات المتحدة الأمريكية، قامت الدول العربية الداعمة لأمن واستقرار مصر بجهود دبلوماسية حثيثة لإيقاف أى تآمر غربى يمس مصالح الدولة الكبرى فى الوطن العربى، وحجر الاستقرار للشرق الأوسط أجمع.

تلك الجهود العربية قادتها المملكة العربية السعودية بعد موافقة أغلبية دول مجلس التعاون الخليجى الست بإيفاد وزير الخارجية سعود الفيصل إلى فرنسا التى تزعمت فكرة توقيع عقوبات ضد مصر من قبل الاتحاد الأوروبى للتفاوض مع الحكومة الفرنسية حول تأجيل مثل هذه الخطوة وإقناع فرنسا بمدى خطورة هذا الأمر على استقرار منطقة الشرق الأوسط، رغم أن القيادة المصرية لم تبادر بالطلب لأى من الدول العربية الخليجية الدعم إلا أن السعودية والكويت والإمارات والبحرين وعمان سارعت إلى إصدار البيان تلوالآخر للتعبير عن كامل الدعم المادى بقيمة 12 مليار دولار، والمعنوى لإجراءات الحكومة المصرية لفرض سيطرتها وسيادتها على أرضها ومنع تفشى الإرهاب عبر الجماعات المسلحة التى هاجمت مؤسسات الدولة وجيشها.

وبعد سلسلة من الاتصالات العربية قررت تلك الدول أن هناك واجبا منوطا بكل دولة عربية وصديقة، وبكل الأصدقاء فى الشرق والغرب، يتمثل فى ضرورة العمل المستمر والدائم باتجاه دعم جهود الحكومة المصرية.

من جانبه أكد مصدر دبلوماسى رفيع المستوى بالجامعة العربية أن الأمين العام الدكتور نبيل العربى يثمن مواقف العاهل السعودى وجهوده الحثيثة تجاه الأزمة المصرية ودعمه المتواصل للحكومة والجهود الدولية التى قام بها، لافتا إلى أن اصطفاف الدول العربية خلف الحكومة المؤقتة فى مصر وإجراءاتها لفرض سيطرتها على أنحاء البلاد جاء نتيجة حتمية لدعوات الجامعة العربية التى انطلقت منذ اللحظة الأولى لاندلاع الأحداث يوم الأربعاء الماضى للدول العربية لسرعة دعم مصر والوقوف إلى جانبها فى محنتها.

وشدد المصدر على أن الجامعة العربية تدرك مدى أهمية الدعم العربى والوقوف صفا واحدا خلف مصر وانعكاس ذلك على الأوضاع فى الشرق الأوسط، مشددا على أن أى زعزعة لأمن واستقرار مصر سيهدد المنطقة بأكملها فى ظل وجود بؤر اشتعال كثيرة فى ليبيا وسوريا وتوتر الأوضاع الداخليه فى تونس، وعبر عن تمنى الجامعة العربية والدكتور العربى فى أن تثمر الجهود العربية الفردية والجماعية فى منع أى تدخل خارجى فى شئون مصر وهوالأمر الذى أكدت عليه الجامعة مرارا وحذرت من عواقبه الوخيمة، لافتا إلى أن الجهود العربية بدأت تؤتى ثمارها بعد اجتماع الفيصل أمس بالرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند بقصر الإليزيه، والإتفاق الذى توصل إليه الطرفان بمنح خارطة المستقبل فى مصر فرصة لتحقيق الأمن والانتخابات المبكرة، بعد أن تسلم رسالة من العاهل السعودى حول الوضع فى مصر.
وتوقع أن يحجم هذا الأمر اتخاذ أى قرارات عقابية ضد مصر فى الاتحاد الأوروبى خلال اجتماع اليوم أوفى الأيام القليلة القادمة، خاصة أن فرنسا ستقوم بعرض وجهة النظر السعودية على دول الاتحاد.

وكشف المصدر أيضا أن السعودية تعمل فى اتجاهات أخرى بجانب تحركاتها فى الاتحاد الأوروبى حيث تقوم باتصالات مع الولايات المتحدة لإقناعها بعدم تفعيل عقوبات على مصر، وإتاحة المجال للجيش المصرى لإعادة الاستقرار إلى مصر.

وثمن المصدر المواقف المشرفة للدول العربية جميعا التى استجابت لنداء الجامعة العربية وساندت مصر فى محنتها وعلى رأسها فلسطين والعراق على الرغم من الظروف العصيبة التى يمر بها إلا أن رئيس وزرائها نورى المالكى أعلن وقوف حكومة العراق وشعبه إلى جانب مصر والشعب المصرى ضد الإرهاب.

وكان المالكى قد أجرى اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء حازم الببلاوى شدد خلاله على دعم مصر والوقوف بجانبها ضد الإرهاب، كما أكد على أن الشعب المصرى لديه من الخبرة والوعى ما يجعله قادرا على حل مشاكله دون حاجة إلى تدخل الآخرين، لافتا إلى أن العراق لايراوده أى شك بأن الشعب المصرى الشقيق سيواصل طريق الحرية والديمقراطية ولا يمكن أن يستسلم للعنف الإرهاب أويرتد إلى الخلف، وإن الشعب العراقى الذى عانى الأمرين ومازال يعانى من الإرهاب يقف بكل قوة إلى جانب شقيقه الشعب المصري.

كما لم يتردد ملك الأردن الملك عبد الله فى إعلان استعداد بلاده لتقديم كافة أشكال الدعم لمصر، والتى اعتبرها روح وقلب الأمة النابض وصاحبة المواقف النبيلة والوطنية دفاعاً عن العروبة ولم تتخاذل يوماً عن دعم أشقائها العرب .

السفير محمد العرابى، وزير خارجية مصر الأسبق، أكد على أهمية دور شبكة الأمان العربية التى تتم بواسطة الدول العربية الكبرى، كالسعودية والإمارات والكويت قائلا "المرحلة الحالية تطلب ضرورة تعزيز شبكة الأمان العربية، كما كانت فى مراحل سابقة، فمصر تقوى من خلال محيطها العربى، وهذا سيعزز من الموقف المصرى وسيخدم أهدافها، أمام الهجوم الغربى الشرس، بعد محاولات فرض العقوبات الدولية على مصر، وعلينا تقوية وتعزيز شبكة الأمان العربية"

أكد على ما سبق هانى خلاف مساعد وزير الخارجية للشئون العربية سابقا، مؤكدا أن الموقف الجماعى الذى اتخذته الدول العربية لنصرة الموقف المصرى، قد يؤدى إلى تعطيل جزئى، ولكن الأمر الخاص بالإدانة والمطالبات بتوقيع العقوبات على مصر سيظل قائما، مؤكدا أن نتائج اجتماع مندوبى الدول الأوربية فى بروكسل سيتوقف عليه العديد من النتائج الهامة.

عمرو هاشم ربيع باحث سياسى بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية أكد أن الموقف العربى بالطبع سيغير من خريطة دول أوروبا وموقفها تجاه مصر، قائلا " دول الاتحاد الأوروبى والغربية لها مصالح بترولية واستثمارات مع دول الخليج، فضلا عن أرصدة تضع فى البنوك الأمريكية، وبالتالى كل ذلك بالطبع له تأثيره على موقف دول الغرب تجاه مصر".

مضيفا بقولة "هذا فضلا عن صفقات السلاح العملاقة التى تعاقد عليها تلك البلدان الأوربية مع دول الخليج، وبالتالى أى تغير فى الحسابات الاقتصادية والاستثمارات مع دول الخليج قد يؤثر على اقتصاد تلك الدول وهو بالطبع أمر لن يقبل به الغرب".

وعن اجتماع بروكسل أكد ربيع أنه يمكن أن يصدر نوع من الإنذار لمصر، إعطاء مهلة وقتية مثلا، قد يهدد بقطع المساعدات، ولكنه لن يقطعها بشكل مباشر لأن الولايات المتحدة مستفيدة من المساعدات، مؤكدا أنه لن تحدث مواقف مباشرة.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى