طالب السيد الطاهر الهاشمى نقيب الاشراف بالبحيرة، الجمعيات الحقوقية، ومراكز حقوق الإنسان، ومنظمات المجتمع المدني، اعتبار جماعة الإخوان وحلفاءها من السلفيين الوهابيين التكفيريين، منظمات إرهابية، والقيام بدورها فى مخاطبة العالم أجمع، والقوى الدولية بذلك.
وقال إن المواجهات المستمرة التي تقوم بها الإخوان في مواجهة الشعب ،واستخدامها السلاح والقوة المفرطة وقتل المواطنين، يعتبر انتهاك وجرائم بحق الإنسانية، ما يستوجب تدخل هذه المنظمات.
وأضاف:" إننا نستنكر وندين إرهاب الإخوان وحلفاءها التكفيريين، الذي أودى إلى قتل وجرح العشرات من المواطنين، نطالب المنظمات والجمعيات الحقوقية بسرعة مخاطبة العالم أجمع باعتبار هذه الجماعة إرهابية، وقادتها مجرمى حرب".
وأشار الهاشمي إلى التطورات الخطيرة التى تقوم بها الجماعة، فى مواجهة القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والشعب المصري، التي أدت إلى مئات الضحايا، ما يؤكد أن ما يجري بمصر يوضح بما لا يدع أي مجال للشك المحاولات المتكررة للقوى الاستكبارية وحلفاءها في المنطقة للحيلولة دون تحقيق الشعب المصري لطموحاته.
وختم بقوله إن ملايين الشعب المصرى التى خرجت فى 30 يونيو،ويوم 26 يوليو، تصر بشكل جلى على تحقيق مطالب الثورة، ورفضها لكل السياسات التى اتسم بها حكم الإخوان من استبداد واقصاء وارهاب..
وقال إن المواجهات المستمرة التي تقوم بها الإخوان في مواجهة الشعب ،واستخدامها السلاح والقوة المفرطة وقتل المواطنين، يعتبر انتهاك وجرائم بحق الإنسانية، ما يستوجب تدخل هذه المنظمات.
وأضاف:" إننا نستنكر وندين إرهاب الإخوان وحلفاءها التكفيريين، الذي أودى إلى قتل وجرح العشرات من المواطنين، نطالب المنظمات والجمعيات الحقوقية بسرعة مخاطبة العالم أجمع باعتبار هذه الجماعة إرهابية، وقادتها مجرمى حرب".
وأشار الهاشمي إلى التطورات الخطيرة التى تقوم بها الجماعة، فى مواجهة القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والشعب المصري، التي أدت إلى مئات الضحايا، ما يؤكد أن ما يجري بمصر يوضح بما لا يدع أي مجال للشك المحاولات المتكررة للقوى الاستكبارية وحلفاءها في المنطقة للحيلولة دون تحقيق الشعب المصري لطموحاته.
وختم بقوله إن ملايين الشعب المصرى التى خرجت فى 30 يونيو،ويوم 26 يوليو، تصر بشكل جلى على تحقيق مطالب الثورة، ورفضها لكل السياسات التى اتسم بها حكم الإخوان من استبداد واقصاء وارهاب..