الرئيسية
على غرار حملة "تمرد" المصرية تقدم عدد من أفراد الشعب الأمريكى بالتماس على الموقع الرسمى للبيت الأبيض يطالب فيه بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة للإطاحة بالرئيس الأمريكى باراك أوباما، نظرًا لأنه أساء استغلال سلطته بدعمه لجماعة الإخوان المسلمين.
وكان ذلك في صفحة تحمل عنوان "نحن الشعب" على موقع البيت الأبيض الأمريكى، وهى الصفحة التي يتم نشر التماسات الشعب الأمريكي عليها بعد حصول هذه الالتماسات على عدد محدد من التوقيعات ويتم مراجعتها من قبل المسئولين والإدارة الأمريكية، وعدد المطلوب من توقيعات لتفعيل الالتماس 100 ألف توقيع حتي 14 سبتمبر، وبلغ عدد التوقيعات حتى الآن 2370 توقيعا.
وتم نشر الالتماس الذي تقدم به عدد من أفراد الشعب الأمريكى، يطالب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة للإطاحة بالرئيس أوباما، نظرًا لأنه أساء استغلال سلطته من خلال دعم وتمويل منظمة إرهابية (جماعة الإخوان المسلمين وهى الحركة المؤسسة والداعمة لحركة حماس) في بلدان الشرق الأوسط لتحقيق أهداف مدمرة ضد تلك البلدان وهو ما لا يقبله معظم الشعب الأمريكى أو الحقوقيون (نظرًا لأنه أسفر عن مقتل الآلاف).
كما أن الرئيس أوباما أثار موجة من الكراهية ضد الحكومة الأمريكية، ويتسبب في أن نخسر مصر كحليف رئيسى وقوى للولايات المتحدة وهى الدولة الرائدة في المنطقة العربية وهى الموجة التي انتقلت لبلدان أخرى مثل تونس و سوريا ومنطقة الخليج.
وأشار الأمريكان في التماسهم، أن اللجنة القضائية في مجلس النواب صوتت في 27 يوليو 1974، وأوصي بإقالة ضد الرئيس نيكسون بسبب استغلاله للسلطة. في عام 2013 قام الرئيس أوباما بنفس الخطأ عن طريق استغلال سلطته من السلطة لدعم وتمويل منظمة إرهابية (الإخوان المسلمين وهي مؤسسة مع حركة حماس) في دول الشرق الأوسط لتحقيق هدف مدمرة ضد تلك البلدان التي لم يتم قبول من قبل غالبية الأميركيين ولا حقوق الإنسان (وأدى إلى وفاة الآلاف).
وقالوا إن أوباما وضع موجة من الكراهية ضد الحكومة الأمريكية، ويؤدي إلى فقدان مصر باعتبارها واحدة من أسس تحالف قوي جدًا، والتي هي أيضا الدولة الرائدة في منطقتها ونقلت هذه الموجة إلى بلدان أخرى بما في ذلك تونس و سوريا ومنطقة الخليج".
هذه العريضة تلزم البيت الأبيض الأمريكي في التحقيق فيها ورفضها أو قبولها، لكن تلزم الإدارة الأمريكية بإبداء أسباب الرفض أو القبول، ولابد أن تكون الأسباب مقبولة.
وكان ذلك في صفحة تحمل عنوان "نحن الشعب" على موقع البيت الأبيض الأمريكى، وهى الصفحة التي يتم نشر التماسات الشعب الأمريكي عليها بعد حصول هذه الالتماسات على عدد محدد من التوقيعات ويتم مراجعتها من قبل المسئولين والإدارة الأمريكية، وعدد المطلوب من توقيعات لتفعيل الالتماس 100 ألف توقيع حتي 14 سبتمبر، وبلغ عدد التوقيعات حتى الآن 2370 توقيعا.
وتم نشر الالتماس الذي تقدم به عدد من أفراد الشعب الأمريكى، يطالب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة للإطاحة بالرئيس أوباما، نظرًا لأنه أساء استغلال سلطته من خلال دعم وتمويل منظمة إرهابية (جماعة الإخوان المسلمين وهى الحركة المؤسسة والداعمة لحركة حماس) في بلدان الشرق الأوسط لتحقيق أهداف مدمرة ضد تلك البلدان وهو ما لا يقبله معظم الشعب الأمريكى أو الحقوقيون (نظرًا لأنه أسفر عن مقتل الآلاف).
كما أن الرئيس أوباما أثار موجة من الكراهية ضد الحكومة الأمريكية، ويتسبب في أن نخسر مصر كحليف رئيسى وقوى للولايات المتحدة وهى الدولة الرائدة في المنطقة العربية وهى الموجة التي انتقلت لبلدان أخرى مثل تونس و سوريا ومنطقة الخليج.
وأشار الأمريكان في التماسهم، أن اللجنة القضائية في مجلس النواب صوتت في 27 يوليو 1974، وأوصي بإقالة ضد الرئيس نيكسون بسبب استغلاله للسلطة. في عام 2013 قام الرئيس أوباما بنفس الخطأ عن طريق استغلال سلطته من السلطة لدعم وتمويل منظمة إرهابية (الإخوان المسلمين وهي مؤسسة مع حركة حماس) في دول الشرق الأوسط لتحقيق هدف مدمرة ضد تلك البلدان التي لم يتم قبول من قبل غالبية الأميركيين ولا حقوق الإنسان (وأدى إلى وفاة الآلاف).
وقالوا إن أوباما وضع موجة من الكراهية ضد الحكومة الأمريكية، ويؤدي إلى فقدان مصر باعتبارها واحدة من أسس تحالف قوي جدًا، والتي هي أيضا الدولة الرائدة في منطقتها ونقلت هذه الموجة إلى بلدان أخرى بما في ذلك تونس و سوريا ومنطقة الخليج".
هذه العريضة تلزم البيت الأبيض الأمريكي في التحقيق فيها ورفضها أو قبولها، لكن تلزم الإدارة الأمريكية بإبداء أسباب الرفض أو القبول، ولابد أن تكون الأسباب مقبولة.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف