جماعة الاخوان الارهابية تنشر صورة , كف "إسرائيل" على "قفا" ضابط بالقوات المسلحة المصرية
في إهانة بالغة للجيش والشعب والدولة المصرية، نشر الإخوان عبر صفحاتهم على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة وضعوا فيها كف "إسرائيل" على "قفا" ضابط بالقوات المسلحة المصرية.
فيما رد نشطاء على الإخوان بإعادة نشر صورة خطاب الرئيس المعزول محمد مرسي لشيمون بيريز الرئيس الإسرائيلي، قائلين "هو الجيش اللي بعت الخطاب ده؟!".
وجاء الخطاب الذي أرسله مرسي لبيريز في 19 يوليو 2012 كالآتي:
بسم الله الرحمن الرحيم
محمد مرسي رئيس الجمهورية
صاحب الفخامة السيد شيمون بيريز رئيس دولة إسرائيل
عزيزي وصديقي العظيم..
لما لي من شديد الرغبة في أن أطور علاقات المحبة التي تربط لحسن الحظ بلدينا، قد اخترت السيد السفير عاطف محمد سالم سيد الأهل، ليكون سفيرا فوق العادة، ومفوضا من قبلي لدي فخامتكم، وإن ما خبرته من إخلاصه وهمته، وما رأيته من مقدرته في المناصب العليا التي تقلدها، مما يجعل لي وطيد الرجاء في أن يكون النجاح نصيبه في تأدية المهمة التي عهدت إليه فيها.
ولاعتمادي على غيرته، وعلى ما سيبذل من صادق الجهد، ليكون أهل لعطف فخامتكم وحسن تقديرها، أرجو من فخامتكم أن تتفضلوا فتحوطوه بتأييدكم، وتولوه رعايتكم، وتتلقوا منه بالقبول وتمام الثقة، ما يبلغه إليكم من جانبي، ولا سيما إن كان لي الشرف بأن أعرب لفخامتكم عما أتمناه لشخصكم من السعادة، ولبلادكم من الرغد.
في إهانة بالغة للجيش والشعب والدولة المصرية، نشر الإخوان عبر صفحاتهم على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة وضعوا فيها كف "إسرائيل" على "قفا" ضابط بالقوات المسلحة المصرية.
فيما رد نشطاء على الإخوان بإعادة نشر صورة خطاب الرئيس المعزول محمد مرسي لشيمون بيريز الرئيس الإسرائيلي، قائلين "هو الجيش اللي بعت الخطاب ده؟!".
وجاء الخطاب الذي أرسله مرسي لبيريز في 19 يوليو 2012 كالآتي:
بسم الله الرحمن الرحيم
محمد مرسي رئيس الجمهورية
صاحب الفخامة السيد شيمون بيريز رئيس دولة إسرائيل
عزيزي وصديقي العظيم..
لما لي من شديد الرغبة في أن أطور علاقات المحبة التي تربط لحسن الحظ بلدينا، قد اخترت السيد السفير عاطف محمد سالم سيد الأهل، ليكون سفيرا فوق العادة، ومفوضا من قبلي لدي فخامتكم، وإن ما خبرته من إخلاصه وهمته، وما رأيته من مقدرته في المناصب العليا التي تقلدها، مما يجعل لي وطيد الرجاء في أن يكون النجاح نصيبه في تأدية المهمة التي عهدت إليه فيها.
ولاعتمادي على غيرته، وعلى ما سيبذل من صادق الجهد، ليكون أهل لعطف فخامتكم وحسن تقديرها، أرجو من فخامتكم أن تتفضلوا فتحوطوه بتأييدكم، وتولوه رعايتكم، وتتلقوا منه بالقبول وتمام الثقة، ما يبلغه إليكم من جانبي، ولا سيما إن كان لي الشرف بأن أعرب لفخامتكم عما أتمناه لشخصكم من السعادة، ولبلادكم من الرغد.