3427 ساحة لصلاة العيد واستثناء مساجد رابعة والقائد إبراهيم والنور
حددت وزارة الأوقاف المساجد "ساحات العيد"، التى تقام فيها صلاة العيد، فحددتها الوزارة بـ3427 ساحة يؤدى الخطبة ويؤم الناس فيها أمام راتب بالوزارة أو خطيب مكافأة من الخارج أو من جامعة الأزهر بتكليف من الأوقاف، كان نصيب القاهرة منها 184 ساحة، وكان ميدان النهضة أشهر الميادين التى لم تدرجها الوزارة لبقاء مؤيدى مرسى بها حتى الآن بينما يقيم مؤيدو مرسى فيها صلاة العيد، إذا ما بقى اعتصامهم إلى يومها.
واشترطت الوزارة فى الساحات المخصصة الالتزام بالضوابط الشرعية فى إقامة الشعيرة وترأس أئمتها المعينون أو العاملون بنظام المكافأة من جامعة الأزهر أو من الخارج حتى تضمن الوزارة إقامة الشعيرة بضوابط بعيداً عن أى فوضى أو فتنة.
ويبقى مسجدا رابعة العدوية والقائد إبراهيم، بالإضافة إلى النور بالعباسية وساحة النهضة بالجيزة نتوءًا فى طريق وزير الأوقاف لبسط نفوذه على مساجد الوزارة لدخولهما فى زمرة اعتصام مؤيدى الرئيس المعزول محمد مرسى.
حددت وزارة الأوقاف المساجد "ساحات العيد"، التى تقام فيها صلاة العيد، فحددتها الوزارة بـ3427 ساحة يؤدى الخطبة ويؤم الناس فيها أمام راتب بالوزارة أو خطيب مكافأة من الخارج أو من جامعة الأزهر بتكليف من الأوقاف، كان نصيب القاهرة منها 184 ساحة، وكان ميدان النهضة أشهر الميادين التى لم تدرجها الوزارة لبقاء مؤيدى مرسى بها حتى الآن بينما يقيم مؤيدو مرسى فيها صلاة العيد، إذا ما بقى اعتصامهم إلى يومها.
واشترطت الوزارة فى الساحات المخصصة الالتزام بالضوابط الشرعية فى إقامة الشعيرة وترأس أئمتها المعينون أو العاملون بنظام المكافأة من جامعة الأزهر أو من الخارج حتى تضمن الوزارة إقامة الشعيرة بضوابط بعيداً عن أى فوضى أو فتنة.
ويبقى مسجدا رابعة العدوية والقائد إبراهيم، بالإضافة إلى النور بالعباسية وساحة النهضة بالجيزة نتوءًا فى طريق وزير الأوقاف لبسط نفوذه على مساجد الوزارة لدخولهما فى زمرة اعتصام مؤيدى الرئيس المعزول محمد مرسى.