يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

صوت فتح _خطة الهروب الكبير لـ'مرشد' وقيادات 'الجماعة الاخوانية' إلى السودان

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

صوت فتح _خطة الهروب الكبير لـ'مرشد' وقيادات 'الجماعة الاخوانية' إلى السودان
[b style="PADDING-RIGHT: 10px;PADDING-LEFT: 10px;PADDING-BOTTOM: 10px;text-align: justify;FONT:bold 13pt Simplified Arabic,verdana, geneva, lucida; COLOR: #000000;display:inline-block;clear:both;"]القاهرة _ صوت فتح _ علمت «اليوم السابع» من مصادر سيادية مصرية مطلعة أن قيادات جماعة الإخوان المعتصمين بميدان رابعة العدوية يخططون للهرب خارج البلاد فى اتجاه الحدود السودانية، وذلك قبل القبض عليهم خلال عملية فض الاعتصام المزمع تنفيذها فى الأسبوع المقبل، بعد تفويض الشعب للقوات المسلحة وجهاز الشرطة بمكافحة الإرهاب والعنف. وقالت المصادر بأن عملية هرب قيادات اعتصام رابعة العدوية ستكون قبل حلول عيد الفطر، وستتم من خلال الحدود الجنوبية لمصر، حيث المدقات الجبلية الوعرة، من أجل الوصول إلى مناطق قريبة من الحدود ثم التسلل إلى الأراضى السودانية، بمعاونة عناصر من جماعة الإخوان هناك، وستتم عملية الهروب على دفعات مختلفة، وليس مرة واحدة، حتى لا يتم إجهاض الخطة، أو الثورة عليها من جانب شباب الجماعة، وكذلك النجاة من عمليات التفتيش الدقيقة التى يقوم بها الأمن فى مداخل ومخارج المحافظات.
وأضافت المصادر أن على رأس قيادات الإخوان التى تنتوى الهرب الدكتور محمد بديع المرشد العام، والدكتور محمد البلتاجى عضو مجلس الشعب السابق وصفوت حجازى والدكتور عبدالرحمن البر عضو مكتب الإرشاد وجمال عبدالهادى، وعبد الله بركات (عضوا الجماعة ومن كبار الدعاة بها) وباسم عودة وزير التموين السابق وأسامة ياسين وزير الشباب السابق. بالاضافة إلى السلفى محمد عبدالمقصود وأشارت المصادر إلى أن قيادات الجماعة المقرر فرارهم إلى الأراضى السوادنية سوف يتواصلون مع شباب الإخوان والتنظيم عبر وسائل الإعلام فقط من داخل الأراضى السودانية، مرجحين أن يشكل قيادات رابعة العدوية كيان أشبه بحكومة ظل من داخل الحدود السودانية للتعليق على الأوضاع فى مصر والتواصل مع شباب وكوادر الجماعة من خلال الرسائل الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» و«وتويتر» للتحريض على النظام الحاكم فى مصر خلال الفترة الجارية، وكذلك تسجيل فيديوهات ومقاطع صوتية عبر الإنترنت، على غرار ما يقوم به القيادى الإخوانى المتطرف وجدى غنيم من خارج مصر.
ورجحت المصادر أن تجد قيادات جماعة الإخوان الدعم الكامل داخل الحدود السوادنية، نظرا لكثرة أعداد المنتمين إلى فكر الجماعة هناك.
وأكدت المصادر أن اتصالات تمت بين المرشد العام للجماعة محمد بديع، والشيخ على جاويش القيادى بتنظيم الإخوان فى السودان، اتفقا خلالها على توفير الأمن والحماية لقيادات الإخوان، حتى لا يحاكموا فى قضايا تصل العقوبة فيها إلى الإعدام. وأكدت المصادر أن الشيخ على جاويش القيادى بتنظيم الإخوان فى السودان طمأن بديع، وأكد له أنه مرحب به داخل الأراضى السوادنية فى أى وقت، وسوف يتم توفير الحماية اللازمة لكل وفد الجماعة القادم من مصر، ودعمهم لحين هدوء الأوضاع مرة أخرى ودراسة إمكانية عودتهم إلى السلطة فى مصر، بعد العقبات الكبيرة التى يتعرض لها التنظيم «الأم» فى مصر خلال الوقت الراهن. وأوضحت المصادر أن قيادات الإخوان المسلمين بالسودان كانوا على اتصال دائم بقيادات الإخوان فى مصر فى الفترة ما قبل 30 يونيو الماضى، وعرضوا بشكل مباشر، استعدادهم للجهاد داخل الأراضى المصرية من أجل إجهاض الثورة على الجماعة، والوقوف فى وجه قوى المعارضة، وإمداد إخوان مصر بما يحتاجونه من أسلحة ومعدات تمكنهم من حسم عمليات المواجهة، ودعمهم من خلال الأعداد الكبيرة من السودانيين المقيمين فى مصر وينتمون لإخوان السودان.
وأضافت المصادر أن مخطط هرب قيادات جماعة الإخوان يدعمه بشكل مباشر التنظيم الدولى للجماعة، من أجل الحفاظ على كبار قادة الجماعة فى مصر، التى تعتبر «رمانة الميزان» بالنسبة للتنظيم الدولى بأكمله، والفكرة الأم التى احتضنت جماعة الإخوان المسلمين على مستوى دول العالم. وأشارت المصادر إلى أن مخطط هرب قيادات جماعة الإخوان يتم فى إطار شديد من السرية.
محمد بديع
كشفت مصادر مطلعة عن أن المرشد العام للإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع عقد اجتماعاً يوم الأحد الماضى 21/7 بكل من طارق الزمر وعاصم عبد الماجد فى ميدان رابعه العدوية داخل مقر المرشد بأحد الخيام بالمسجد، وذلك لعرض رؤية الجماعة الإسلامية للخروج من المشهد الحالى والأزمة التى يتعرض لها التيار الإسلامى من وجه نظرهم. وأضافت المصادر التى طلبت عدم ذكر اسمها فى تصريحات خاصه لـ«التحرير» أن وجهة نظر الجماعة الإسلامية اعتمدت على أن بقاء الوضع كما هو عليه يضر بالتيار الإسلامى ويفقده شعبيته، وأن أعداد الحشد بدأت فى التراجع مما يستوجب «تحريك المياه الراكدة».
محمد البلتاجى
قال الدكتور محمد البلتاجى، عضو المكتب التنفيذى لحزب الحرية والعدالة، إن «رجال المخابرات العامة والحربية هما اللذان يأمران الداخلية بالاعتداء على معتصمى رابعة العدوية وتصفيتهم»، مطالبًا المجتمع الدولى بالتدخل لحماية المتظاهرين السلميين فى رابعة.
وأضاف «البلتاجى»، فى تصريحات لقناة «الجزيرة مباشر مصر»، فجر السبت، أن «أنصار الرئيس محمد مرسى تزاحموا فى رابعة العدوية من شارع عباس العقاد إلى مطلع كوبرى أكتوبر ولم نقطع الطريق ولم نعتد على أحد، وطائرات القوات المسلحة حملت الوجبات للمعتصمين المؤيدين للانقلاب، وحملت لنا الخرطوش والقنابل المسيلة للدموع والرصاص الحى».
أضاف «البلتاجى» أن «الملايين خرجوا لرفض الانقلاب العسكرى، وأن وزير الداخلية تعهّد بفض الاعتصام بقوة القانون، وهم لا يعرفون القانون، وهم مجرمون إرهابيون، ولن نسمح لهم بالاستمرار على جسد الوطن».
صفوت حجازى
هناك بعض التصريحات التى نسبت إلى قيادات جماعة الإخوان المسلمين فى اعتصام رابعة العدوية والتى من بينها ما قاله صفوت حجازى بأن مصر ستشهد مفاجأة مدوية السبت 27 يوليو. قائلا«مفاجأة ستحدث السبت ويعود بعدها مرسى إلى القصر الأحد»، وبالوقوف إلى ما قاله حجازى والربط بينه وبين الشهادات التى قالت إن صفوت حجازى كان من ضمن المؤيدين لخروج المسيرة التى اتجهت إلى النصب التذكارى ووقع معها الاشتباك، بينما كان هناك رفض من بعض المعتصمين فى رابعة الخروج من الاعتصام.
http://www.fateh-voice.ps/arabic/?action=detail&id=67288

لو كنت مكان الاخوان
[/b]
د. طلال الشريف
[color][font][b style="PADDING-RIGHT: 10px;PADDING-LEFT: 10px;PADDING-BOTTOM: 10px;text-align: justify;FONT:bold 13pt Simplified Arabic,verdana, geneva, lucida; COLOR: #000000;display:inline-block;clear:both;"]
لو كنت مكان الاخوان لأنهيت التواجد في الميادين المصرية واستخلصت العبر وترتيب الصفوف كما فعل أربيكان وبعده أردوجان وشاركت في النظام السياسي المصري بطريقة أكثر قبولا للآخرين وفهما للديمقراطية .. أما الاستمرار في التحدي والعنف فهو يطيل مدة رجوعهم للخارطة السياسية قد تصل لقرن من الزمن .. ولكن مازالت الفرصة كبيرة أمامهم لو أدركوا اللعبة السياسية حتى هذه اللحظة للعودة في أقل من دورة انتخابية ----------------Game is over ... اللعبة انتهت وسيبكي الاخوان دما على عدم فهمهم لإدارة مصيرهم في مصر مركز الشرق ولم يتعلموا درس أربيكان ولكنهم للأسف تعلموا درس حماس كما كتبت ذلك قبل تسعة شهور. كما يلي كان المقال.وأنا أراجع أزمة مشعل والزهار وأزمة عباس ودحلان، وصلت لنتيجة مفادها أن أزمة فتح داخلية بحتة لها أسباب ذاتية فتحاوية محضة، أما أزمة حماس داخلية لها أسباب خارجية مؤكدة.
وأنا أبحث في عمق الأزمة الحمساوية، كان الموقف المتناقض جدا لمشعل والزهار في الموضوع السوري، وكذلك الموقف حول المسافة من العلاقة مع ايران هما مربط الفرس، فموقف مشعل كان منحازا كليا للثورة في سوريا، و موقف الزهار مع ما يريده الشعب السوري، ولكن مع الاعتراف والتقدير لما قام به النظام السوري من تأييد ومساعدات واستضافة لحماس وقيادتها.
وعند تحليل المواقف المتناقضة من أصحاب التنظيم الاسلامي الواحد والمرجعيات الفكرية الواحدة كانت المواقف تؤشر على ما هو أعمق لمنطلقات الموقفين المتضادين لمشعل والزهار، وهنا تكمن فكرة المقال بالضبط.
مشعل حمل الموقف الاخواني الحقيقي الذي انحاز وقت الامتحان لعقلية الاخوان المسلمين الايديولوجية التي تتجاوز الهوية الوطنية، وتلك العقلية الاستئصالية الاحلالية، بافتراض أن الاخوان المسلمين هم القادمون للحكم في سوريا، وهو ينطلق من موقف يتماثل مع قطر والشيخ القرضاوي والسعودية والإخوان في مصر كما ظهر في موقفهم عبر مبادرة الرئيس المصري الاخواني محمد مرسي.
مشعل قاد حماس في كل ما فعلته من احلال للإسلامي على حساب الوطني في فلسطين منذ الانقسام حتى اليوم رغم الظاهر من علاقاته مع الرئيس أبو مازن التي أصبحت أكثر نعومة بشأن المصالحة الوهمية التي تكتك بها الاخوان المسلمون باتفاق الدوحة المفاجئ لمواصلة ربيعهم في دول عربية أخرى، وحيث استمرار الرفض الحمساوي للمصالحة في فلسطين قد يفجر لهم أزمة في ذاك الوقت ولهذا لم يطلع مشعل قيادات غزة على الاتفاق مسبقا. ولعل الزيارة المؤجلة لأمير قطر ومشعل تفتح عناوين أكبر في مواصلة نهج الاخوان الاحلالي والاستئصالي للوطني لحساب الديني الحمساوي، وهو ما فوجئ به حكام الوطني في رام الله، والوطنيين في غزة من زيارة حمد ومشعل لغزة، نعود لفكرة الموضوع ومآل الاخوان هو في طريقه إلى التجربة الحمساوية في غزة، نعود للحديث عن مصر كمركز لوصول الاخوان المسلمين لسدة الحكم بعد ربيع العرب الضبابي.
وعندما يقال عن امكانية تبلور كيان سياسي بفضاء ديني في دول مثل مصر وتونس على غرار التجربة التركية، هنا نقول بأن التجربة الاربيكانية وما أطلق عليها لاحقا الأردوغانية هي شيء مختلف في بيئتها، وظروف تطورها، وتعاطيها مع الفضاء السياسي التركي على مدى أربعين عاما بأحزاب وأسماء مختلفة ووجودها ضمن النظام السياسي الشرعي التركي أصبح لديها فهم حقيقي بتغليب الوطني التركي على الايديولوجي الديني، وهم يحكمون منذ سنوات ولم يغيروا أو يستأصلوا الأحزاب الوطنية أو يقمعوها ولم يغيروا الجيش والأجهزة الأمنية ولم يغيروا الهوية الوطنية التركية، وعملوا كحزب اسلامي في فضاء الهوية الوطنية التركية، ولعل موقفهم من المشكلة السورية تحمل الطابع الوطني أكثر منه الطابع الايديولوجي رغم التنسيق بينهم وبين حكام الاخوان الجدد ومن لهم مآرب في تغيير النظام السوري، ولكن على الصعيد الداخلي التركي فلم تؤدي سياسات أردوغان وحزبه إلى اخفاقات وتأزيم تشكيلات المجتمع التركي ألا في قضية الاكراد وهي قضية مزمنة تعاملت معها الادارات التركية بنفس المنهج، وهنا الاختلاف عن حماس والإخوان في تغليب الوطني على الحزبي الايديولوجي رغم المرجعيات الواحدة مع جماعة الاخوان المسلمين.
 
أما جماعة الاخوان المسلمون في مصر فلها تجربة وفضاء وحيثيات أخرى ولعل ما يدور في مصر منذ دخول الاخوان المسلمين على خط الثورة المصرية بعد شهر من بدئها ومرورا بالانتخابات التشريعية والرئاسية ووصولهم للحكم وقضية لجنة الدستور والمحكمة الدستورية وتغيير العسكر وآخرها قضية النائب العام، وقضايا هامة أخرى أقل صخبا، وهذا يحتاج اضاءة على كثير من المحطات، فما كان في أواخرعهد الملكية وثورة يوليو وما تلاها حين رفض الاخوان المسلمون دولة التحرر ذات الطابع الوطني واستخدامهم للعنف والاغتيالات والتصفيات الجسدية للخصوم والدعوة مبكرا للدولة الاسلامية وامتلاك السلطة بدل الدولة القومية أو الوطنية، حيث لا تؤمن جماعة الاخوان المسلمين بالدولة الوطنية، ولا بالهوية الوطنية إلا اضطرارا، وكوسيلة للهيمنة لاحقا، ومن ثمة التعيير إلى الهوية الدينية.
عند وصول الاخوان للحكم حاولوا ومازالوا يحاولون الاستيلاء على مفاصل الدولة والجيش والأمن والوظائف ولعل آخرها كما تحدثنا هو موضوع النائب العام المصري، وكذلك تصرفوا بما لا يطمئن مع القطاعات المجتمعية الأخرى ومن ضمنها تيارات دينية وسلفية وهم على ما يبدو غير وحدويون وغير ديمقراطيون ولا يقبلون الآخر بما فيهم النماذج الاسلامية الأخرى من الاسلام السياسي.
ولذلك، أنا أكثر ميلا لأن يتصرف الاخوان المسلمين كنموذج حماس في قطاع غزة وستظهر حقيقتهم عند مفصل اشتداد الاشتباك مع المعارضة الوطنية، أو، عند امكانية ضياع الحكم وفقدان السلطة، وسيفتتون الدولة الوطنية الجامعة عبر منهجهم الاقصائي والاستئصالي والفئوي والتكفير والتخوين للقطاعات الوطنية الأخرى، وتحويل المجتمع الى فئات متناحرة ...
وللتذكير بمثال ما فعلته حماس فرع الاخوان المسلمين الاكثر التصاقا بالإخوان في مصر، من رفض الوطني ومحاولة اقصاؤه واستئصاله والاحلال محله والانقسام الحادث هنا في فلسطين:
- منذ البدء وفي الانتفاضة الاولى رفض الاخوان المسلمون الانضواء تحت مظلة القيادة الموحدة للانتفاضة وكان لهم فعالياتهم وأيام اضراباتهم وبياناتهم الخاصة.
- الانقسام ورفض الوطنية الفلسطينية بمحاولة ايجاد بديل لمنظمة التحرير الفلسطينية أو الهيمنة عليها للاحلال الديني مكان الوطني.
- بعد الانقسام تم احلال الموظفين الحمساويين في كل الوزارات وانشاء أجهزة أمنية حمساوية.
- استولت حماس على مؤسسات وجامعات وجوامع وتراث وحتى الأغاني الوطنية أبدلت كلماتها بأغاني حمساوية.
- تصريحات قيادات من حماس بأن لا صلح مع العلمانيين، والعلمانيين في نظرهم هم كل من هو غير حماس.
- وتصريحات أخرى من قادة حماس بأن الحدود الجغرافية غير مهمة والأهم الايديولوجيا والوحدة الدينية.
- منعت حماس فصائل العمل الوطني من عمل مهرجاناتهم في أرض الكتيبة في الوقت الذي سمحت فيه لحركة الجهاد بإجرائها هناك.
- عادت حماس تطلب اعتراف الغرب وأمريكا في الوقت الذي كانت تعيبه على التيارات الوطنية.
- لم تطالب حماس 'الاخوان المسلمين' وهم في سدة الحكم بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد كما كانت تطالب سابقا، ولم تطالب حماس ولا مرة بحل السلطة وإلغاء اتفاقية أوسلو رسميا.
 
إن ما يوحد الوطن والشعب هي الهوية الوطنية الجامعة وحسابات الأوطان ليست حسابات الأحزاب وأما الاحلال والاقصاء والاستئصال وحتى السلطة والحكم فهي كلها عابرة ومؤقتة، والفلسطينية الوطنية الجامعة هي الباقية.....
 
** ملاحظة: هذا ما كتبته قبل شهور تسعة وهذا ما يفعله الاخوان الآن وان استمروا بالتحدي والعنف والتمرد على الأغلبية كما استمرت حماس فلن يعودوا هم وحماس للنظام السياسي قبل قرن من الزمن مهما تشاطروا. الاستحواذ والاقصاء والاستئصال والاستقواء على الناس لم تعد لغة المستقبل رغم ما يحدث منها الآن ولكنها كما رأيتم لا تعمر كثيرا وستسقط بعد قليل من الوقت فتجربة الاخوان وحماس فاقعة في السقوط رغم الوضع الخاص جدا لغزة وحكم حماس فيها وظروف الجغرافيا والاحتلال لقناعة الفلسطينيين عقليا بأنها في حكم المنتهي

http://www.fateh-voice.ps/arabic/?action=detail&id=67243


[/b][/font][/color]

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى