يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

فيديو.السيسي:الشرعية بيد الشعب يعطيها ويسحبها ممن يشاء

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

فيديو.السيسي:الشرعية بيد الشعب يعطيها ويسحبها ممن يشاء Jcexxokq

كتبت - إسراء أحمد

التقى الفريق أول عبد الفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع، قادة وضباط الجيش، موجهًا رسالة إلى الشعب أكد من خلالها على أن مصر تقف عند مفترق الطرق، وأمامنا جميعًا بتوفيق الله ورعايته، أن نختار فليس هناك من يملك وصاية على المواطنين أو يملى عليهم أو يفرض مسارًا أو فكرًا لا يرتضونه بتجربتهم الإنسانية والحضارية، واستيعابهم للدور التاريخي الذي قام به وطنهم عبر العصور، وإسهامه الحي والحيوي في حركة التقدم، رغم كل العوائق والمطامع والمشاق والصعوبات التي قابلته واعترضت طريقه وحاولت تعطيله.
وأشار، إلى أن القوات المسلحة المصرية بكل أفرادها وقياداتها اختارت وبلا تحفظ، أن يكونوا في خدمة شعبهم والتمكين لإرادته الحرة لكي يقرر ما يرى، لأن إرادته هي الحكمة الجماعية لعلاقته مع نفسه ومحيطه وعالمه وعصره، مضيفاً أن القوات المسلحة المصرية عرفت وتأكدت وتصرفت تحت أمر الشعب وليست أمره عليه، وفى خدمته وليست بعيدة عنه، وأنها تتلقى منه ولا تملى عليه.
وتابع: وإذا كانت الظروف قد فرضت على القوات المسلحة أن تقترب من العملية السياسية، فأنها فعلت ذلك لان الشعب استدعاها وطلبها لمهمة أدرك بحسه وفكره وبواقع الأحوال أن جيشه هو من يستطيع تعديل موازين مالت وحقائق غابت ومقاصد انحرفت، والقيادة العامة للقوات المسلحة لم تسع إلى هذه المهمة ولا طلبتها وكانت ولا تزال وسوف تظل وفيه لعقائدها ومبادئها مع شعبها، ملتزمة بدورها لا تتعداه ولا تتخطاه فمكان القوات المسلحة فى العالم الحديث واضح وجلى وليس من حق أى طرف أن يدخل به إلى تعقيدات لا تتحملها طبائعه.
واستطرد قائلاً: ان القوات المسلحة ومنذ الإشارة الأولى لثورة يناير 2011 عرفت مكانها والتزمت بحدوده رغم أن المشهد السياسى كله كان شديد الارتباك سواء بسبب ما وقع للوطن فى سنوات ما قبل الثورة أو ما صاحب الثورة نفسها من مناخ الحيرة والاضطراب، مما وقع للثورات فى أوطان أخرى وفى أزمنة بعيدة وقريبة وكانت ظواهر ذلك المناخ مفهومة ومقبولة كما أن تفاعلاتها وأن بدت متجاوزة فى بعض الأحيان إلا أنها كانت تدعوا إلى القلق والحذر فى نفس الوقت لكن الحقائق لم تكن ممكنة تجاهلها، وأهمها أن الاقتصاد المصرى سواء بالمطامع أو بسوء الإدارة أو بعدم تقدير حقوق أجيال قادمة وصل إلى حالة من التردى تنذر بالخطر وفى ذات اللحظة فإن الأحوال الاجتماعية والمعيشية لغالبية الشعب تعرضت لظلم فادح بحيث وقعت توترات مجتمعية صاحبها سوء تقدير وسوء تصرف وسوء قرار ، وقد تعثرت نوايا الإصلاح لاسباب متعددة ثم جرى أن المستوى الفكرى والثقافى والفنى الذى أعطى لمصر قوة النموذج فى عالمها تأثر وتراجعت مكانتها فى إقليمها وتراجع بالتالى دورها فى مجتمع الدول.
وأشار، إلى أنه وعندما وقعت انتخابات رئاسة الجمهورية الأخيرة وجاءت إلى السلطة بفصيل سياسى وبرئيس يمثله فإن القوات المسلحة رضيت مخلصة بما ارتضاه الشعب مخلصاً ثم راح القرار السياسى يتعثر واعتبرت القوات المسلحة أن أي تصويب أو تعديل ليس له إلا مصدر واحد وهو شرعية الشعب لأنه من يملك هذا القرار.
وتابع: وبرغم ذلك فإن القوات المسلحة ممثلة بقيادتها وجدت أن عليها واجب النصيحة تقدمها بمقتضيات الأمانة الوطنية وقد فعلت ولست أرضى أن أكرر عدد المرات التى أبدت فيها قيادة القوات المسلحة رأيها فى بعض السياسات وفى كثير من القرارات ولست أريد أن أعدد المناسبات التى أبدت فيها تحفظها على الكثير من التصرفات والإجراءات مما فوجئت به.
وأضاف: وفى كل الأحوال فإنها ظلت ملتزمة بما اعتبرته شرعية الصندوق رغم أن هذه الشرعية راحت تتحرك بما تبدى متعارضاً لأساس هذه الشرعية وأصلها وأساسها، وأصلها أن الشرعية فى يد الشعب يملك وحدة أن يعطيها ويملك أن يراجع من أعطاها له ويملك أن يسحبها منه إذا تجلت إرادته بحيث لا تقبل شبهه ولا شك.
واستطرد قائلاً: ولقد أثرت القوات المسلحة وهى تختار أن تترك الفرصة للقوى السياسية كى تتحمل مسئوليتها وتفاهم وتتوافق لكى لا يقع الوطن فى هوة استقطاب سياسى تستخدم فيها أدوات الدولة ضد فكرة الدولة، وبالتعارض والتراضى العام الذى يقوم عليه بنيانها ، فإن الأطراف المعنية عجزت رغم فرصة أتيحت لها وأجل إضافى افسح لها مجال الفرصة لم تستطع أن تحقق الوعد والأمل ومنذ اللحظات الأولى للأزمة وقبل أن تقوم القوات المسلحة بتقديم بيانها الذى طرحت فيه خارطة المستقبل ، فإن القيادة العامة للقوات المسلحة أبدت رغبتها أن تقوم الرئاسة نفسها بعملية الاحتكام إلى الشعب وإجراء استفتاء يحدد به الشعب مطالبه ويعلى كلمته ، وقد أرسلت إلى الرئيس السابق محمد مرسى مبعوثين برسالة واحدة واضحة، وبين المبعوثين رئيس وزرائه وقانونى مشهود له وموثوق فيه برجاء أن يقوم بنفسه بدعوة الناخبين إلى استفتاء عام يؤكد أو ينفى، وقد جاءها الرد بالرفض المطلق وعندما تجلت إرادة الشعب بلا شبهه ولا شك ووقع محظور أن تستخدم أدوات حماية الشرعية بما فيها فكرة الدولة ذاتها ضد مصدر الشرعية ، فان الشعب وبهذا الخروج العظيم رفع أى شبهة وأسقط أى شك.
وتابع: وقد تمثلت خطوات خريطة المستقبل فى إجراءات تكفل حيدة السلطة فى انتداب رئيس المحكمة الدستورية العليا فى القيام بمهام رئاسة الدولة خلال ممارسة حق الاختيار والقرار للشعب - وللشعب أولاً وأخيراً .. أن كل قوى الوطن لا تريد الصدام أو العنف بل تدعو إلى البعد عنهما وأن تدرك كل القوى بغير استثناء وبغير إقصاء أن الفرصة متاحة لكافة أطراف العمل السياسى ولاى تيار فكرى أن يتقدم للمشاركة بكل ما يقدر عليه من أجل وطن هو ملك وحق ومستقبل الجميع .
وأشار إلى أن العالم العربى المحيط بمصر والعالم الأوسع الذى يتابع حركاتها والقوى الدولية العارفة بأزمتها تقف مبهورة أمام ما قامت به قوى الشعب المصرى وبخاصة شبابها فى إعطاء نفسه حق الاختيار من جديد وحق القرار لا يخرج من يده وحق المستقبل يصنعه برشده وبجهده وبرضا الله وبتوفيقه.
وأضاف: أن مصر كلها راضية باهتمام العالم بما يجرى فيها وهى تريد هذا الاهتمام وتطلبه وهى تنادى أمتها العربية أن تطمئن إلى أن مصر حاضرها حيث تتوقع الأمة أن تراها ، وتنادى قوى العالم الكبرى أن تعرف وتثق أن مصر موجودة دائماً فى صف الحرية والعدل والتقدم طالبة لعلاقات وثيقة راغبة فى سلام ، تعرف أنها فى أمانة تستطيع أن تبنى مستقبلاّ ، وتنادى كافة شعوب الدنيا وبالذات فى آسيا وإفريقيا أن تثق فى أن مصر قائمة بدورها لا تتخلف عنه ولا تتراجع فى مسئوليتها نحو مجتمع الأمم والثقافات، مدركة أنها حضارة إنسانية واحدة وإن تنوعت مصادرها وتعددت ينابيعها.
شاهد الفيديو..




http://dostor.org/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D9%82%D9%84%D8%A8-%D9%85%D8%B5%D8%B1/238474-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D9%8A%D8%B9%D8%B7%D9%8A%D9%87

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى