إحراق وتحطيم مقرين لـ«الحرية والعدالة» بالدقهلية
أحرق عدد من المعارضين للرئيس محمد مرسي مقر حزب الحرية والعدالة بقرية طناح التابعة لمركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، ورشق بعضهم لافتة الحزب بالحجارة.
واتهم الدكتور طارق الدسوقي، عضو مجلس الشعب السابق عن حزب الحرية والعدالة، «فلول الحزب الوطني المنحل» بإحراق المقر، وقال: «للأسف بعض الفلول والبلطجية وضعوا بنزين أسفل الباب الصاج للمقر وأشعلوا فيه النيران، لكن أهالي القرية الشرفاء تدخلوا وأطفأوا النيران قبل أن تلتهم محتويات المقر، ولم يحترق سوى الباب الخشب الداخلي فقط».
كما أعلنت أمانة حزب الحرية والعدالة بالسنبلاوين عن قيام «بلطجية» بمهاجمة مقر الحزب بالحجارة فجر، الأحد، مما تسبب في تكسير زجاج المقر وتحطيم وتمزيق لافتات الحزب.
«ارحل».. كلمة أطاحت بمبارك وفي طريقها لـ«مكتب الإرشاد» ومرسي
«ارحل».. كلمة تقدمت المظاهرات والمسيرات والاعتصامات بعد ظهورها لأول مرة خلال ثورة 25 يناير 2011 والتي انتهت بسقوط نظام مبارك.
«ارحل» تظهر من جديد، حاملة معها أحلام الملايين من المطالبين بإنهاء حكم محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.
مطلب واحد توحدت عليه هتافات ولافتات المتظاهرين، للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس، وإجراء انتخابات مبكرة، استجابة للدعوة التي أطلقتها حملة «تمرد» وتبنتها بعض القوى والأحزاب السياسية قبل شهرين تقريبا، وتترجمه ببساطة كلمة واحدة هي «ارحل».
وظهرت الكلمة في الآونة الأخيرة بطرق وأساليب مختلفة رصدتها عدسة «المصري اليوم»، ليس بميدان التحرير فقط مهد الثورة المصرية بل في جميع ميادين محافظات مصر، مكتوبة على لافتات كبيرة وبوسترات وعلى الجدران وعلى كروت حمراء، ورفعها المتظاهرون في الشرفات، وأمام قصر الاتحادية، ورددتها الألسن، أملا في النهاية بـ«أن يستجيب القدر» إن لم يستجب الرئيس مرسي.
أحرق عدد من المعارضين للرئيس محمد مرسي مقر حزب الحرية والعدالة بقرية طناح التابعة لمركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، ورشق بعضهم لافتة الحزب بالحجارة.
واتهم الدكتور طارق الدسوقي، عضو مجلس الشعب السابق عن حزب الحرية والعدالة، «فلول الحزب الوطني المنحل» بإحراق المقر، وقال: «للأسف بعض الفلول والبلطجية وضعوا بنزين أسفل الباب الصاج للمقر وأشعلوا فيه النيران، لكن أهالي القرية الشرفاء تدخلوا وأطفأوا النيران قبل أن تلتهم محتويات المقر، ولم يحترق سوى الباب الخشب الداخلي فقط».
كما أعلنت أمانة حزب الحرية والعدالة بالسنبلاوين عن قيام «بلطجية» بمهاجمة مقر الحزب بالحجارة فجر، الأحد، مما تسبب في تكسير زجاج المقر وتحطيم وتمزيق لافتات الحزب.
«ارحل».. كلمة أطاحت بمبارك وفي طريقها لـ«مكتب الإرشاد» ومرسي
«ارحل».. كلمة تقدمت المظاهرات والمسيرات والاعتصامات بعد ظهورها لأول مرة خلال ثورة 25 يناير 2011 والتي انتهت بسقوط نظام مبارك.
«ارحل» تظهر من جديد، حاملة معها أحلام الملايين من المطالبين بإنهاء حكم محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين.
مطلب واحد توحدت عليه هتافات ولافتات المتظاهرين، للمطالبة بسحب الثقة من الرئيس، وإجراء انتخابات مبكرة، استجابة للدعوة التي أطلقتها حملة «تمرد» وتبنتها بعض القوى والأحزاب السياسية قبل شهرين تقريبا، وتترجمه ببساطة كلمة واحدة هي «ارحل».
وظهرت الكلمة في الآونة الأخيرة بطرق وأساليب مختلفة رصدتها عدسة «المصري اليوم»، ليس بميدان التحرير فقط مهد الثورة المصرية بل في جميع ميادين محافظات مصر، مكتوبة على لافتات كبيرة وبوسترات وعلى الجدران وعلى كروت حمراء، ورفعها المتظاهرون في الشرفات، وأمام قصر الاتحادية، ورددتها الألسن، أملا في النهاية بـ«أن يستجيب القدر» إن لم يستجب الرئيس مرسي.