يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

حلفاء القاعدة السابقون مستعدون للقتال دفاعا عن مرسي في الأقصر

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

حلفاء القاعدة السابقون مستعدون للقتال دفاعا عن مرسي في الأقصر ?m=02&d=20130624&t=2&i=744281181&w=450&fh=&fw=&ll=&pl=&r=ACAE95N11XJ00

الاقصر (مصر) (رويترز) - عندما عين الرئيس محمد مرسي إسلاميا متشددا محافظا للأقصر اعتبر كثيرون في المدينة وفي مختلف أرجاء مصر المعتمدة على السياحة إن هذه أحدث حماقاته بعد ان ابعدت اضطرابات تشهدها البلاد منذ قيام الثورة السياح بالفعل.

غير أن تعيين عضو في الجماعة الإسلامية المسؤولة عن مذبحة سياح الأقصر عام 1997 والتي يصفها بعض المصريين بانها "11 سبتمبر المصري" يظهر الاهمية المتزايدة التي يشعر بها الرئيس وجماعة الاخوان المسلمين التي ينتمي لها بالنسبة لجماعة تضم في قيادتها واحدا على الأقل من المقربين السابقين من اسامة بن لادن الزعيم الراحل لتنظيم القاعدة.

وقال هذا الرجل رفاعي طه وغيره من زعماء الجماعة الإسلامية وممثلوها عن الاقصر في البرلمان لرويترز ان الجماعة نبذت العنف لأن الحكم الإسلامي تحقق الآن لكنهم مستعدون لحمل السلاح من جديد للدفاع عن مرسي وانهم ملتزمون في نهاية الأمر بتطبيق الشريعة بشكل كامل.

وقال طه (58 عاما) في مقابلة الأسبوع الماضي في فندق مطل على النيل إن هناك حرية الآن لذلك لا حاجة للعنف.

ولكنه مثل شخصيات بارزة أخرى في الجماعة الإسلامية حذر من ان من يحاول استخدام العنف للإطاحة بمرسي سيواجه بالعنف مشيرا إلى الجيش الذي قمع الإسلاميين على مدى عقود أو المعارضين الليبراليين الذين ينظمون احتجاجات حاشدة يوم الأحد المقبل.

وقال طه إن العنف يولد العنف مذكرا بهجمات على النظام السابق وقطاع السياحة في عهده والتي استمر هو على عكس أعضاء آخرين في الجماعة الإسلامية في الدعوة لها حتى تمت الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك.

وأذعنت الجماعة للغضب الذي عم قطاع السياحة وتخلت عن منصب محافظ الاقصر من أجل "المصلحة العامة" بعد أن فشلت في طمأنة العاملين الغاضبين بالفنادق الذين خشوا أن يؤدي ذلك على الفور إلى منع الخمور وفرض قيود على الملابس مما يضر بعملهم كما فعل مقتل 58 سائحا أجنبيا قبل 16 عاما.

لكن دور الجماعة الاسلامية يتسع بوضوح إلى جانب رئيس غير قادر أو غير راغب في بناء تحالف خارج إطار المعسكر الإسلامي. ومن شأن مثل هؤلاء الحلفاء المتشددين زيادة الاستقطاب في دولة مازالت هشة بشكل يزعج القوى الغربية التي تخلت عن مبارك عندما نحاه المصريون مطالبين بالديمقراطية.
وكان لأنصار الجماعة ظهور صوتي ملحوظ في احتشاد في القاهرة يوم الجمعة الماضي دعت إليه جماعة الاخوان المسلمين لاستعراض قوة الإسلاميين قبيل الاحتشادات التي دعت إليها المعارضة المنقسمة حتى الآن يوم 30 يونيو حزيران الجاري في ذكرى مرور عام على تولي مرسي الرئاسة

وكان زعماء الجماعة ضمن من وجهوا تحذيرات مستترة من رد عنيف على أي تحرك ضد الرئيس الاسلامي المنتخب ومنهم طارق الزمر الذي قضى عقوبة سجن مؤبد لمشاركته في قتل الرئيس الأسبق أنور السادات وعاصم عبد الماجد الذي اشترك في وقت ما في زنزانة واحدة مع أيمن الظواهري المصري الذي تولى قيادة تنظيم القاعدة منذ مقتل بن لادن.

ويخشى المتشددون من أن نهاية حكم جماعة الاخوان المسلمين وهي الجماعة الأكبر حجما قد يعني عودتهم مرة أخرى إلى السجون أو مقتلهم.

وفي المقابلة التي جرت معه في الأقصر ألقى طه اللوم على الولايات المتحدة في "تسليمه" ونقله من دمشق عام 2001 ليقيم في سجون مبارك. وكان في سوريا بعد أن قضى بعض الوقت في أفغانستان مع بن لادن والظواهري وتعتبره واشنطن وريث رجل الدين الكفيف عمر عبد الرحمن الزعيم الروحي للجماعة الإسلامية الذي سجن مدى الحياة في هجمات عام 1993 على مركز التجارة العالمي في نيويورك.

وحتى عام 2010 كانت القوائم السنوية التي تصدرها وزارة الخارجية الأمريكية عن "المنظمات الإرهابية الأجنبية" تصف طه بأنه "مفقود" منذ 2001. ولم يذكر بالاسم في الإصدارات التالية للقائمة.

وينفي طه الذي خرج من السجن بعد سقوط حكم مبارك تأكيدات أمريكية بانه وقع على فتوى أصدرها تنظيم القاعدة عام 1998 بمهاجمة الولايات المتحدة بل قال إن حكومتها قمعية مثل النظام السابق في مصر وقال إن الخلاف الرئيسي بينه وبين الظواهري يتمثل في رغبته في إقامة دولة إسلامية في مصر وليس الجهاد على مستوى العالم.

وشرح الشيخ ذو اللحية البيضاء الذي كان يجلس في فندق سياحي خال تقريبا منذ اندلاع الثورة مرتديا جلبابا قمحي اللون أهدافه وأهداف القاعدة قائلا إن بن لادن والظواهري يريان حاجة لإقرار العدل في العالم لكن الجماعة الاسلامية هدفها إقرار العدل في مصر.

وسئل طه عما إذا كان ذلك يعني منع الخمور او ارتداء السياح لملابس كاشفة -وهو ما تقول حكومة مرسي انها لن تفعله- فقال انه كما يطالب الأمريكيون في الولايات المتحدة المسلمين الألتزام بالقانون الأمريكي فإن الأمريكيين الذين يدخلون مصر يجب أن يلتزموا بالقانون المصري.

وسئل عما إذا كانت أفكاره متطابقة مع أفكار تنظيم القاعدة فقال "نفس الافكار عندما يكون هناك نظام مستبد اذا كان هناك نظام مستبد مثل اي شعب في العالم يقاوم الاستبداد."
وبعد مذبحة الأقصر انشق طه عن فصيل في الجماعة أعلن وقف إطلاق النار ولكن يبدو ان الجماعة توحدت الآن كما يبدو أن طه الذي عاد إلى موطنه في الجنوب حيث شارك في تأسيس الجماعة في سبعينات القرن الماضي يحظى باحترام زعماء الحزب السياسي الذي أسسته الجماعة الاسلامية عام 2011 للمنافسة في الانتخابات
وحصل حزب البناء والتنمية على 13 مقعدا من 508 مقاعد في مجلس الشعب وتحالف مع الاخوان المسلمين.

وكرر حسين احمد شميط المسؤول البارز بحزب البناء والتنمية في الأقصر مخاوف طه وغيره من اعضاء الجماعة من انها مستعدة لاستخدام العنف إذا اضطرت لذلك لحماية مرسي وقال "اذا لم تقم الشرطة بمهامها المنوطة بها اذا لم يقم الجيش والشرطة بحماية مؤسسات الدولة رئاسة الجمهورية والوزارات والثقافات فنحن في ذلك الامر معندناش اي مشكلة ننزل اذا وجدنا الفوضى ستعم."

وتابع "الان الاسلاميون اصبحوا منظمين في جماعات واحزاب.....نحن منظمون للغاية."

ويخشى المعارضون من أن الإسلاميين المصريين يعتزمون ايضا البقاء في السلطة بالقوة حتى إذا انقلب الناخبون عليهم. غير ان شميط يؤكد ان الجماعة تبنت الديمقراطية.

وأعداد اعضاء الجماعة الاسلامية غير معروفة لكن مسؤولي الاخوان المسلمين يؤيدون زعمها انها قادرة على حشد "لجان شعبية" لحل المشكلات المحلية. ويقول مسؤولو الاخوان إن اختيار مرسي لمحافظ الأقصر من الجماعة جاء بسبب نجاحها في استخدام القبائل والاسر المحلية في إقرار النظام في مناطق زرعوا فيها الفوضى من قبل.

وقال محمد بكري زعيم حزب البناء والتنمية في الأقصر إن اعضاء الجماعة الإسلامية في الاقصر ولدوا في المدينة وهم يعرفون الجميع فهم إما اقارب أو اصدقاء أو جيران موضحا أن علاقات الجماعة قوية وهو ما يمكنها من حل المشكلات.

وما لم يفعله الحزب هو إبقاء محافظه الجديد في الاقصر بالقوة وسط المرشدين السياحيين واصحاب المطاعم الذين وضعوا الحواجز الاسبوع الماضي حول مقر الإدارة المحلية وكتبوا على البوابة لافتة تقول "ممنوع دخول الارهابيين."

وقال بكري إن مهادنة الجماعة للمتظاهرين ستطمئن من يشكون في انها لم تتخل عن ماضيها الجهادي.
وأضاف ان ما تقوله وسائل الإعلام غير حقيقي مشيرا إلى عناوين صحف تحدثت عن اختيار مرسي "لمحافظ إرهابي"

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى