الإسكندرية إبراهيم زيتون
أكدت حركة "شباب من أجل التغيير" بالإسكندرية، من خلال بيان منسوب إليها.
تنديدًا بالأحداث التي شهدتها مدينة أبو النمرس بمحافظة الجيزة، ومصرع أربعة ممن ينتمون للمذهب الشيعي من خلال إحراق منزلهم، وقد حملت الحركة مرسى الدماء التي سالت فى تلك الأحداث لحمايته للخلايا الإرهابية والجهادية المتطرفة، منذ أن وطأت قدماه قصر الاتحادية، والتي كان من جرائها قتل المصريين الأبرياء.
وقد جاء بالبيان: إن هذا النظام قد عمل منذ البداية على انقسام المصريين وزرع الفتن بينهم كستار لفشله، وأن هذه الأحداث المؤسفة كانت نتجية حتمية لسيطرة ومغالاة وتشدد الظلاميين الذين أفسدوا حياتنا ومارسوا مزيدًا من العنف والإرهاب، ومزيدًا من الدماء تحت وازع الدين، والدين منهم براء.
وأشار البيان: إننا بحاجة إلى إجابة دقيقة في هذه اللحظة التاريخية أي مجموعة تتحدث حقًا باسم الإسلام؟ هل هم أئمة الإسلام السياسي المتحمسون الذين يعلمون القتلة، ويشجعونهم ويدربونهم، ومن ثم يباركون أعمال القتل التي يرتكبونها؟
وحذر البيان، من تأجيج نار الفتنة والدخول في حرب أهلية، وهذا ما يعلنه شيوخهم في كل لحظة.
وقال إيهاب القسطاوي المتحدث الإعلامي باسم حركة تغيير: إن ما حدث بمدينة أبو النمرس ليس فتنة طائفية، وإنما سياسة نظام يتبعها حتى يخف الضغط عنه، وأن هذا يتطلب تصعيدًا من القوى الثورية في مواجهة الفاشية وحرق الوطن بالحرب الأهلية، والتى تسعى الجماعة إلى إشعالها لتخرج من أزمتها وفشلها.
أكدت حركة "شباب من أجل التغيير" بالإسكندرية، من خلال بيان منسوب إليها.
تنديدًا بالأحداث التي شهدتها مدينة أبو النمرس بمحافظة الجيزة، ومصرع أربعة ممن ينتمون للمذهب الشيعي من خلال إحراق منزلهم، وقد حملت الحركة مرسى الدماء التي سالت فى تلك الأحداث لحمايته للخلايا الإرهابية والجهادية المتطرفة، منذ أن وطأت قدماه قصر الاتحادية، والتي كان من جرائها قتل المصريين الأبرياء.
وقد جاء بالبيان: إن هذا النظام قد عمل منذ البداية على انقسام المصريين وزرع الفتن بينهم كستار لفشله، وأن هذه الأحداث المؤسفة كانت نتجية حتمية لسيطرة ومغالاة وتشدد الظلاميين الذين أفسدوا حياتنا ومارسوا مزيدًا من العنف والإرهاب، ومزيدًا من الدماء تحت وازع الدين، والدين منهم براء.
وأشار البيان: إننا بحاجة إلى إجابة دقيقة في هذه اللحظة التاريخية أي مجموعة تتحدث حقًا باسم الإسلام؟ هل هم أئمة الإسلام السياسي المتحمسون الذين يعلمون القتلة، ويشجعونهم ويدربونهم، ومن ثم يباركون أعمال القتل التي يرتكبونها؟
وحذر البيان، من تأجيج نار الفتنة والدخول في حرب أهلية، وهذا ما يعلنه شيوخهم في كل لحظة.
وقال إيهاب القسطاوي المتحدث الإعلامي باسم حركة تغيير: إن ما حدث بمدينة أبو النمرس ليس فتنة طائفية، وإنما سياسة نظام يتبعها حتى يخف الضغط عنه، وأن هذا يتطلب تصعيدًا من القوى الثورية في مواجهة الفاشية وحرق الوطن بالحرب الأهلية، والتى تسعى الجماعة إلى إشعالها لتخرج من أزمتها وفشلها.