يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

سياسيون وعسكريون: ليس أمام الإخوان إلا «الخروج الآمن»

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

سياسيون وعسكريون: ليس أمام الإخوان إلا «الخروج الآمن»
«الخرباوى»: «الإخوان» تبحث مع «العسكرى» عدم الملاحقة.. و«بخيت»: المؤسسة العسكرية تداركت أخطاء الماضى ولن تقبل «الصفقات»..

توقع عدد من الخبراء السياسيين والعسكريين انتهاء حكم الرئيس محمد مرسى وتنظيم الإخوان فى 30 يونيو الجارى، مشيرين إلى أن قيادات التنظيم ستسعى لعقد صفقات للخروج الآمن، خصوصاً أن إسقاط النظام يعنى أنه سيترتب عليه هروب أغلبهم أو الزج ببعضهم فى السجون مرة أخرى.
وقال ثروت الخرباوى، المفكر والقيادى المنشق عن تنظيم الإخوان، إن ثمة مفاوضات تجرى حالياً بين قيادات التنظيم وعدد من القيادات العسكرية ومسئولى الأمن القومى حول مظاهرات 30 يونيو وما سينتج عنها، مشيراً إلى أنه فى حالة سقوط النظام فهناك إمكانية للخروج الآمن لقيادات الجماعة والمتعاونين معهم، سواء من الجماعة الإسلامية وعلى رأسهم صفوت عبدالغنى وعاصم عبدالماجد أو الجماعات الجهادية الأخرى.
«بكرى»: «الإرشاد» سيضحى بـ«مرسى» للحفاظ على «التنظيم»
وأضاف لـ«الوطن» أن قيادات «الجماعة» تسعى حالياً للحصول على «تطمينات» بشأن ما بعد 30 يونيو لضمان عدم الملاحقة، موضحاً أن التنظيم سيعود للعمل السرى مرة أخرى كجماعة محظورة، قائلاً: «قيادات الإخوان بدأت بالفعل فى الاستعداد لما بعد 30 يونيو من خلال الدخول فى مفاوضات على إمكانية أن يظلوا فى المشهد بعيداً عن الإقصاء أو الملاحقة، لكن ثورة 30 يونيو لن تسمح لهم بذلك، وستطبق القانون على الجميع بعد أن تدارك الثوار الأخطاء التى وقعوا فيها خلال ثورة 25 يناير».
وقال الدكتور أحمد بهاء الدين شعبان، المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير، إن نجاح فعاليات 30 يونيو الجارى سيضع الإخوان أمام احتمالين، إما القبول برفض الشعب للنظام الإخوانى ومن ثم لجوء الرئيس مرسى للتقاعد السلمى بعد إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، أو الإصرار على رفض مطالب الشارع والتمسك بالسلطة، الأمر الذى سيؤدى لتصاعد الأحداث التى قد تتطور لهروب النظام وأعضاء مكتب الإرشاد أو الزج بهم فى السجون مرة أخرى.
وأضاف: «30 يونيو سيكون موعد سقوط فكرة التجارة بالدين، ومن ثم فإن الإخوان ستفقد أهم الركائز التى تعتمد عليها لاكتساب الشعبية وتحقيق المكاسب السياسية، فضلاً عن سقوط فكرة مشروع النهضة الإسلامى، بما يعنى انتهاء ظاهرة المتاجرة بالدين سواء من قِبل الإخوان أو أنصارهم من القيادات الجهادية الأخرى»، مشيراً إلى أن «الجماعة» ستسعى خلال الفترة القادمة لعرض المبادرات وعقد الصفقات للحيلولة دون سقوط النظام بالكامل، قائلاً: «لا أعتقد أن أحداً سيستجيب للطروحات الإخوانية بعد أن ثبت عدم وفائهم بالعهود وباتوا مرفوضين من جميع فئات المجتمع، خصوصاً أن كل اتفاق أو مبادرة ستطرح خلال الفترة القادمة ستكون جزءاً من خديعة كبرى للهروب من مقصلة الشعب».
واستبعد بهاء الدين شعبان أن تعقد القوات المسلحة أى صفقة للخروج الآمن مع النظام الإخوانى، قائلاً: «المجلس العسكرى الحالى يختلف تماماً عن مجلس المشير حسين طنطاوى، فضلاً عن أن القيادة العسكرية استوعبت دروس الماضى بعد أن عقد المجلس العسكرى مع قيادات الإخوان العديد من الصفقات خلال المرحلة الانتقالية بإيعاز من الإدارة الأمريكية».
وتوقع أن تلتزم قوات الأمن الحياد خلال فعاليات 30 يونيو، قائلاً: «الشرطة لن تكرر خطأ 28 يناير رغم رغبة وزير الداخلية فى الانحياز للرئيس مرسى، ولكن لم يعد من الممكن تكرار الخطأ ذاته، خصوصاً أن النظام الإخوانى لا يتمتع بشعبية داخل وزارة الداخلية»، مشيراً إلى أن «الجماعة» ستلجأ لاستغلال أنصارها للتهديد باستخدام العنف ضد المتظاهرين.
من جانبه، قال اللواء حمدى بخيت، مستشار رئيس أكاديمية ناصر العسكرية العليا، إن المؤسسة العسكرية لن تعقد صفقات مع أى من قيادات «الجماعة» بشأن الخروج الآمن للإخوان، قائلاً: «المجلس العسكرى تدارك الأخطاء التى وقع فيها خلال المرحلة الانتقالية والتى كان على رأسها الرهان على القيادات الإخوانية لضبط الشارع».
وأضاف: «أعتقد أن ثمة دماء ستسقط خلال فعاليات 30 يونيو الجارى، خصوصاً مع ارتفاع نبرة الحشد من قِبل الإخوان والمعارضة»، مؤكداً أن قيادات «الجماعة» تعتبر فعاليات نهاية يونيو بمثابة «حياة أو موت» ومن ثم فلن تستسلم بسهولة، الأمر الذى سيدفع المصريين لدفع المزيد من الدماء كثمن لحريتهم.
وشدد «بخيت» على ضرورة عدم إقصاء الإخوان عن المشهد السياسى بشكل كامل بعد نجاح فعاليات 30 يونيو فى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، مضيفاً: «إذا لم يرتكب الإخوان أى انتهاكات من شأنها وقوع ضحايا فلا يجب إقصاؤهم عن المشهد السياسى حتى لا يتحولوا لإرهابيين ومتطرفين».
وقال مصطفى بكرى، الكاتب الصحفى، إن قيادات الإخوان سيعمدون إلى عقد صفقات مع الجيش من أجل الخروج الآمن، مضيفاً: «هم أرباب الصفقات مع النظام السابق، وسيحاولون التفاهم مع الجيش من أجل ضمان عدم الانتقام وتصفية الحسابات، رغم أن الجيش لن يتورط فى الانتقام من أحد».
وأضاف لـ«الوطن»: «كل أعضاء مكتب الإرشاد ومجلس شورى الجماعة سيشرعون فوراً لطلب الحماية فى حال تصاعد حدة المظاهرات».
وتوقع «بكرى» أن يضحى الإخوان بالرئيس مرسى خلال الفترة المقبلة من أجل الحفاظ على التنظيم، قائلاً: «الإخوان ليسوا على استعداد للدخول فى معركة مع الشعب، لكن على الرئيس أن يتنحى قبل 30 يونيو ويشكل مجلساً انتقالياً لإدارة البلاد لفترة مؤقتة، لحين إجراء انتخابات نزيهة».
وأضاف: «على المتظاهرين فى 30 يونيو أن يلتزموا بالسلمية، وأن يحاكم كل من أخطأ من قيادات الإخوان، حتى لا تتحول البلاد لساحة حرب».

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى