الرئيسية
قال وزير الداخلية محمد إبراهيم لم انتبه لأسماء أولاد الرئيس مرسى فى قرار الجنسية المزودوجة , ولم تطلب الرئاسة منى أى إجراء رسمي بخصوص هذه القضية ولم ولن أرتكب اى مخالفة للقانون لأى شخص موجود فى مصر ،مشيرا الى انه عرض عليه كشف ب21 اسما وعندما سألت لمسئول عن الجوازات اكد انه لا توجد مخالفة للقانون ولم الاحظ اسماء أولاد الرئيس.
وعن اعتقال الدكتور محمد مرسى قال الوزير فى حواره لبرنامج هنا العاصمى على قناة cbc إنه يمكن سؤال حبيب العادلى عن قرار الاعتقال ، وقبل الثورة كان يتم أيداع المعتقلين بجواب من أمن الدولة ، وهناك عقوبة للهروب من السجن والعسكرى منع الهاربين من الخروج من السجون.
وعن حالة الأمن العام قال الوزير إن 21 ألف مسجون هارب من السجن الان هم السبب وراء عمليات الاجرام والانفلات الامنى الذى تشهده مصر ولدينا مشكلة كبيرة فى عدد ونوعية السلاح الموجودة فى مصر وفشلنا فى جمع السلاح فى سيناء رغم عرضنا بالتعويض المالى لمن يقدم سلاحه.
وأوضح أن الداخلية تتحمل الكثير من المظاهرات الفئوية وغيرها ، وعن فندق سميراميس قال لولا تدخل القوات الخاصة وضبطوا بمن اقتحموا غرف النوم على السائحات وهم نائمين لوقعت مصر فى فضيحة عالمية.
واكد وزير الداخلية أنه لاعلاقة بطلب تغليظ العقوبة على المعتدين بمظاهرات 30 يونيو ، مؤكدا انه لم ينفذ اى ضبط و احضار لأى ناشط سياسى بل يذهبون بأنفسهم من اجل التحقيق معهم.
وقال إن الامن الوطنى يتواصل مع جميع التيارات السياسة بمن فيهم جماعة الاخوان المسلمين ولاصحة لما يتردد ان هناك سيطرة من قبل قيادات فى جماعة الاخوان المسلمين على جهاز الامن الوطنى ، وجميع ملفات الاخوان المسلمين لم تخرج من الامن الوطنى.
وأشار إلى أننى سمعت ان ضباط فيهم من وقع على وثيقة تمرد ولم احاسب احدا لكن فى ادائنا لواجبنا علينا أن نلتزم الحياد وان نكون على مسافة واحدة من الجميع.
وعن اعتقال الدكتور محمد مرسى قال الوزير فى حواره لبرنامج هنا العاصمى على قناة cbc إنه يمكن سؤال حبيب العادلى عن قرار الاعتقال ، وقبل الثورة كان يتم أيداع المعتقلين بجواب من أمن الدولة ، وهناك عقوبة للهروب من السجن والعسكرى منع الهاربين من الخروج من السجون.
وعن حالة الأمن العام قال الوزير إن 21 ألف مسجون هارب من السجن الان هم السبب وراء عمليات الاجرام والانفلات الامنى الذى تشهده مصر ولدينا مشكلة كبيرة فى عدد ونوعية السلاح الموجودة فى مصر وفشلنا فى جمع السلاح فى سيناء رغم عرضنا بالتعويض المالى لمن يقدم سلاحه.
وأوضح أن الداخلية تتحمل الكثير من المظاهرات الفئوية وغيرها ، وعن فندق سميراميس قال لولا تدخل القوات الخاصة وضبطوا بمن اقتحموا غرف النوم على السائحات وهم نائمين لوقعت مصر فى فضيحة عالمية.
واكد وزير الداخلية أنه لاعلاقة بطلب تغليظ العقوبة على المعتدين بمظاهرات 30 يونيو ، مؤكدا انه لم ينفذ اى ضبط و احضار لأى ناشط سياسى بل يذهبون بأنفسهم من اجل التحقيق معهم.
وقال إن الامن الوطنى يتواصل مع جميع التيارات السياسة بمن فيهم جماعة الاخوان المسلمين ولاصحة لما يتردد ان هناك سيطرة من قبل قيادات فى جماعة الاخوان المسلمين على جهاز الامن الوطنى ، وجميع ملفات الاخوان المسلمين لم تخرج من الامن الوطنى.
وأشار إلى أننى سمعت ان ضباط فيهم من وقع على وثيقة تمرد ولم احاسب احدا لكن فى ادائنا لواجبنا علينا أن نلتزم الحياد وان نكون على مسافة واحدة من الجميع.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف