يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ردود افعال الصحف الاماراتية على تصريحات العريان

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

صحيفة دار الخليج

أكدت أن قيم ثورة 25 يناير قوامها التآخي والأخلاق
الجالية المصرية في الإمارات تستنكر تصريحات العريانآخر تحديث:الثلاثاء ,18/06/2013
أبوظبي - دبي - “الخليج”:

[rtl]استنكرت الجالية المصرية في الإمارات التصريحات التي نشرت، أمس، في بعض الصحف منسوبة للدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة الحاكم في مصر، والتي هاجم فيها الإمارات دولة وشعباً، مدعياً “أن صبر المصريين قد نفد تجاه الإمارات وأن المعلمين المصريين لم يحسنوا تعليم أهل الإمارات” .[/rtl]

[rtl]وأكد أبناء الجالية المصرية في الإمارات في بيان أصدروه، أمس، أن تلك التصريحات المشينة لا تعبّر عنا بأي شكل من الأشكال، ولا عن أبناء وطننا مصر الذين يكنّون كل الاحترام والتقدير والحب للإمارات دولة وشعباً .[/rtl]

[rtl]وفيما يلي نص البيان:[/rtl]

[rtl]بيان من الجالية المصرية بدولة الإمارات العربية المتحدة[/rtl]

[rtl]17 يونيو/ 2013[/rtl]

[rtl]في ظل الظروف الحرجة التي تمر بها جمهورية مصر العربية على الصعيد الداخلي من حالة استقطاب تغذيها الدولة وعلى الصعيد الخارجي من أزمات مختلفة تسيء لمصر على المستوى الدولي، نشرت اليوم (أمس)، بعض الصحف تصريحات منسوبة للدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة الحاكم في مصر أدلى بها خلال اجتماع لجنة الشؤون العربية بمجلس الشورى، أقل ما توصف به أنها مشينة ومسيئة هاجم فيها دولة الإمارات العربية المتحدة دولة وشعباً مدعياً فيها “أن صبر المصريين قد نفد تجاه الإمارات وأن المعلمين المصريين لم يُحسنوا تعليم أهل الإمارات!! ثم قام بالتهديد بأن التسونامي القادم للإمارات سيكون من إيران وأن شعب الإمارات سيكون عبيداً للفُرس”!![/rtl]

[rtl]نقر نحن الموقعين أدناه بصفتنا مواطنين مصريين مقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة أننا نستنكر وبشدة كافة ما جاء على لسان الدكتور عصام العريان شكلاً وموضوعاً، ونؤكد أن تلك التصريحات المشينة لا تعبّر عنا بأي شكل من الأشكال ولا عن أبناء وطننا مصر الذين يُكنون كل الاحترام والتقدير والحب للإمارات العربية المتحدة دولة وشعباً، وللشيخ زايد رحمه اله صديق مصر وحبيب المصريين .[/rtl]

[rtl]لقد قامت ثورة الخامس والعشرين من يناير لترسخ مبادئ ومثلاً رفيعة قوامها الكرامة الإنسانية والأخلاق والتآخي، ونحن أبناء الجالية المصرية بالإمارات نؤكد أن تلك القيم هي التي تعبر عن مصريتنا وهي قوام العقد الذي يربطنا بالإمارات وشعبها الشقيق .[/rtl]


صحيفة الاتحاد

قراءة في كتاب «الإسلاميون وحكم الدولة المعاصرة»
قيادي إخواني سابق يكشف أكاذيب "الإخوان المسلمين" والمشروع الوهمي للجماعة


ردود افعال الصحف الاماراتية على تصريحات العريان HDaaaa22
حسن عبدالله (الكويت) - قبل المضي نحو تفاصيل الكتاب القيِّم والمهم لابد من الإشارة إلى أن كثير من المحللين المتابعين عن كثب لمشهد ما يسمى بـ«الربيع العربي» في العديد من دول المنطقة، يرى أن ما حدث ويحدث على المسرح يقدم ما يشبه اليقين على أن الاستراتيجية الأميركية قد تغيرت تماماً، وتخلت عن نظرية الحرب على الإرهاب إلى نظرية احتواء الإرهاب أو ما يسمى الآن جماعات الإسلام السياسي، فقد رأت الولايات المتحدة أن حربها على الإرهاب وضعتها في مأزق الحرب على الإسلام، وأن حجم الكراهية لأميركا يتضاعف في الدول الإسلامية مما يجعل تنفيذ أجندتها ورعاية مصالحها في هذه الدول وغيرها أمراً بالغ الصعوبة، وباهظ التكاليف، لذلك اتجهت واشنطن إلى سياسة الاحتواء وتمكين الإسلاميين من الحكم بل ومساندتهم وغض الطرف عن ممارساتهم العملية في دولهم، مقابل تنفيذ الأجندة الأميركية وحماية المصالح الأميركية والإسرائيلية من دون أي ممانعة شعبية.
أميركا لم تتخل عن أجندتها ومصالحها وأهدافها، لكنها قررت تنفيذ هذه الأجندة وتلك الأهداف تحت راية إسلامية بدلاً من الرايات الديمقراطية والعلمانية والليبرالية التي تجد ممانعة كبيرة في الدول العربية والإسلامية، وهكذا رأت الولايات المتحدة تمكين أنظمة ترفع شعارات إسلامية تدعمها شعبياً في كل ما تذهب إليه، كما أن التيارات الإسلامية السياسية وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين لا هم لها، إلا تحقيق حلم الوصول إلى السلطة ولو بمشروعات إسلامية وهمية، ولو أدى تحقيق هذا الحلم إلى التنفيذ الكامل لكل الأهداف والأجندات الأميركية، وبالتالي فإن أنظمة الحكم اختلفت لكن التسابق على تنفيذ المصالح والأهداف الأميركية واحد، وهذا حق أصيل ولا غبار عليه لأي دولة في السعي إلى تحقيق مصالحها تحت أي راية أو شعار.
ولاشك أن الاستراتيجية الأميركية الجديدة - أعني استراتيجية الاحتواء لا المواجهة قد حققت نجاحاً باهراً حتى الآن - فقد تراجعت إلى حد العدم، العمليات الإرهابية ضد المصالح الأميركية في العالم لانشغال الإسلاميين بحروبهم وصراعاتهم الداخلية من أجل السلطة - الوصول إليها أو الحفاظ عليها، كما أن إسرائيل أصبحت في ظل ما يسمى الربيع العربي في أزهى فترات الأمن والأمان - حتى أطلق البعض على ما سمى الثورات العربية «الربيع الإسرائيلي».



القيادي السابق للجماعة في الكويت، يكشف الكثير من أكاذيب جماعة الإخوان المسلمين وأساليبها ومخططاتها البعيدة عن الدين.

وقد قدم الإخوان المسلمون أنفسهم للداخل في دولهم وللخارج على أنهم الفصيل الأكثر تنظيماً والأقدر على القيادة والذي يمتلك مشروعاً متكاملاً للحكم، وكانت تلك الخديعة الكبرى التي أفاق عليها الداخل العربي متأخراً جداً، واكتشف الحقيقة المرة وهي أن أي فصيل
يرفع شعارات الإسلام والشريعة لا يحتاج إلى جهد كبير لحشد الشعوب العربية خلفه حتى إذا كانت مشروعاته وأطروحاته وهمية.
ولعل ما ورد في هذا الكتاب المهم «الإسلاميون وحكم الدولة المعاصرة» يمثل مفاجأة أو صدمة للبعض ممن يحسنون الظن بجماعة الإخوان المسلمين، لكنه لا يفاجئ أحداً من المتابعين للشأن الإسلامي الذين ظلوا يصرخون طوال العقود الماضية بأن «الإخوان» جماعة مغامرة، وأن جل أهدافها تتلخص في دغدغة المشاعر بالشعارات الفارغة بغية الوصول للسلطة والهيمنة على المنطقة وفرض مشروع الخلافة الذي يمكنها من بسط نفوذها الكوني على العالم.
وملخص الكتاب الذي وضعه أحد قادة التنظيم الدولي للإخوان المسلمين والقيادي بأهم أفرع الجماعة التي تساهم بحصة كبيرة في تمويل هذا التنظيم وهو فرع الكويت، هو أن الإخوان لا يملكون أي مشروع أو نموذج للحكم وأنهم طلبوا منه أن يتصدى لتأليف هذا النموذج خدمة للإسلام والمسلمين!
بل إن «الإخوان» فشلوا، حسب تأكيد المؤلف، في طرح مشروعات حقيقية لقوانين إسلامية وأن كل ما يطرحونه فيما يخص تطبيق الشريعة الإسلامية هو لمجرد الاستهلاك الانتخابي.
ويؤكد المؤلف أن لجنة الشريعة الكويتية، وهي اللجنة الوحيدة المتخصصة والمتفرغة للعمل على تقنين الشريعة في العالم الإسلامي والتي تضم بين أعضائها عدداً كبيراً من المنتمين إلى «الإخوان» والتيارات الدينية الأخرى بمختلف أطيافها، لم تستطع أن تتقدم سوى بعشرة مشاريع قوانين إسلامية طوال أكثر من ربع قرن، وقام مجلس الأمة الكويتي الذي هيمن الإسلاميون عليه طوال الدورات السابقة بوضع معظم هذه المشروعات في الأدراج. وجاء فشل هذه اللجنة نتيجة لاصطدامها بالواقع، ولكثرة الخلافات المذهبية والفقهية التي تجعل من العسير الانتخاب منها وتمييز أحدها عن الآخر.
وقد قرأت كتاب «الإسلاميون وحكم الدولة المعاصرة» قبل طرحه بالأسواق، وبالتالي سنحت لي الفرصة كي أتأمله وأراجعه بتأن وأتحاور مع مؤلفه الوزير السابق ومستشار رئيس الوزراء الكويتي حالياً د. إسماعيل الشطي حواراً مفتوحاً حول رؤيته التي طرحها.. ولماذا الآن، وأين كانت هذه الأطروحات عندما كان عضواً فاعلاً وقيادياً في الحركة الدستورية الإسلامية الكويتية «حدس»، قبل أن تفصله الجماعة نتيجة لإصراره علي البقاء وزيراً فيما قررت هي سحب وزرائها من الحكومة، وكذا في التنظيم الدولي للإخوان المسلمين الذي يعزو معارضو الجماعة إليه الكثير من حيك المؤامرات ضد الأنظمة القائمة وخصوصاً في الخليج.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى