يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

خبر عاجل: مصدر مسؤول: محمد مرسي انضم لجوقة التآمر والتحريض التي تقودها الولايات المتحدة ضد سورية بإعلانه قطع جميع العلاقات مع سورية.. ثقة سورية بأن الشعب المصري الشقيق سيسقط هذه السياسات ومفاعيلها وتداعياتها الخطيرة على المنطقة..

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

سوريا , صحيفة تشرين الاحد 16 يونيو 2013

,
خبر عاجل:
مصدر مسؤول: محمد مرسي انضم لجوقة التآمر والتحريض التي تقودها الولايات المتحدة ضد سورية بإعلانه قطع جميع العلاقات مع سورية.. ثقة سورية بأن الشعب المصري الشقيق سيسقط هذه السياسات ومفاعيلها وتداعياتها الخطيرة على المنطقة.. وسيبقى الشعبان السوري والمصري قلب ا




خطة.. الإرهاب إخوان!!

تشرين
16/06/2013

لم تكن المشاورات، والمباحثات السرّية والعلنية التي ضمّتها أروقة البيت الأبيض وكواليسه منذ أسبوع،
تحت ما يسمى «جردة حساب» لمراجعة الخيارات تجاه الأزمة في سورية، إلا ترجمةً لرغبات ومخطّطات الأدوات المحرّكة للسياسة الأمريكية بعامة، ولاسيما إذا عرفنا أن «إسرائيل» المتمثّلة باللوبي الصهيوني، هي من قدّم ما سمي بالدليل -الكاذب طبعاً- لأمريكا على استخدام سورية السلاح الكيميائي حسب نيويورك تايمز أول من أمس.
فالواقع الميداني الذي فرضه الجيش العربي السوري، أقلق منام مُخطِّطي حملة الإرهاب الدولية على سورية، وجعلهم يسارعون للبحث عن تبديل الأساليب، وصولاً للمبتغى من كلّ تلك الحملة الشرسة، فكان الأمر المدروس بشقيه، أولاً: «تهمة الكيميائي الجاهزة» التي خبر العالم أبعاد الكذب فيها منذ أن مُورست لغزو العراق بذريعة وجود أسلحة الدمار الشامل لديه، والتي اضطرت أمريكا نفسها بعد حين، وعلى لسان مَنْ خطّط للكذب المفضوح فيها، أن تعلن أن الأمر ملفق من بدايته، إضافة لما ظهر من اعترافات وتصريحات ومذكرات لاحقة، تؤكد تلك الفضيحة الكبرى المسلفنة ببريق الديمقراطية التي تم غزو العراق على أساسها.. واليوم تحاول أمريكا هي ومصدر معلوماتها الحصري «إسرائيل» –من دون خجل أو حياء- إعادة تلفيق سيناريو «الكيميائي» بأسلوب لم يعد ينطلي كذبه على أحد، ما جعل بوشكوف رئيس مجلس العلاقات الدولية في مجلس الدوما الروسي يذكّرهم أول من أمس بشأن هذا الموضوع: «بأن المعطيات عن استخدام الحكومة السورية للأسلحة الكيميائية، قد تمّ تلفيقها على غرار تلفيق المعطيات الكاذبة عن أسلحة الدمار الشامل لدى العراق»، منبِّهاً إلى أن أوباما يسير على الطريق ذاته التي سار عليها سلفه جورج بوش.
ثانياً: ما تبدّى من اللهفة إلى كلمة السر التي انتظرها هيغ طويلاً كي تصدر عن الرئيس الأمريكي، عن طريق إعلانه أن إدارته، ونظراً للمستجدات الميدانية في سورية، قرّرت تسليح المعارضة، وكأن الأمر لم يكن قد بدأ بعد، وكان ينتظر محاولات بريطانيا وفرنسا إدراج ما توافقوا عليه، استعمارياً، من تقسيم وتفتيت، ضمن أجندة أوباما، بتلاقي مجمل مصالح الدول المستعمرة واللوبي الصهيوني صاحب القرار الرئيس، وبخاصة بعد تحرير القصير، وسعي ومسارعة هذه الدول لاهثةً لرسم خط التماس في حلب في محاولة منهم لمنع تغيير الواقع الميداني فيها، لعلّ وعسى يبقي ذلك على أمل إنعاش المشروع الذي بدأته هذه الدول باستثمار وتحقيق خريطة كسر خطّ المقاومة في المنطقة.
استحضار هذه القوى لهذه الأوراق، هدفه الأول والأخير، هو أمن «إسرائيل»، وما لجوء الولايات المتحدة إلى تلك الأساليب المبتذلة في ممارسة الازدواجية الفاضحة في تعاطيها مع الإرهاب، عندما سوّغت قرار أوباما بالتسليح، إلا قرار مصدّق مع سبق الإصرار والترصد، من أجل الإمعان في سفك الدم السوري، وتصديق لما كشفه رولان دوما وزير الخارجية الفرنسي الأسبق، حين لفت إلى أن خطة ضرب سورية كانت مجهزةً ومصممةً منذ وقت بعيد، وهو ما اعترف به مسؤولون بريطانيون حول إعدادهم شيئاً لسورية، وأن بريطانيا كانت تحضّر مسلحين لغزوها، والسبب معاداة سورية لـ«إسرائيل»، مضيفاً: «إن رئيس الوزراء الإسرائيلي قال لي منذ فترة طويلة: سنحاول التفاهم مع الدول المجاورة من أجل ذلك، والذين لن يتفقوا معنا سنضربهم»!
إن مراجعة خيارات أوباما، وخروجه وفريقه بخطة «الإرهاب إخوان» أمرٌ لن يكون مصيره إلا الفشل الذريع، بفعل الإرادة السورية المقاومة التي ستؤدي في النهاية إلى انهيار المشروع الصهيو-أمريكي التكفيري، بكل أدواره، وأهدافه، ووجوهه المتبدلة، فهل ينفع التحذير؟!


http://tishreen.news.sy/tishreen/public/read/290139

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى