الرئيسية
يلتقى، فى الثالثة عصر اليوم، 16 يونيو 2013 المنتخب الوطنى الأول مع موزمبيق بملعب "شامبالا" فى الاختبار الخامس بالتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2014 بالبرازيل.
يحتاج منتخب الفراعنة إلى الفوز فى مباراة اليوم ليرتفع رصيده إلى 15 نقطة لتأكيد صعوده إلى المرحلة النهائية من التصفيات، ولعب مباراة ذهاب وإياب يصعد الفائز منها بنتيجة المباراتين إلى كأس العالم بالبرازيل، أما فى حالة التعادل فينتظر الفراعنة نتيجة منتخب غينيا، الذى يلعب أمام زيمبابوى، إلى جانب انتظار نتيجة مباراتهم الأخيرة فى القاهرة ووقتها يكفى الفراعنة التعادل أمام غينيا، وفى حالة فوز غينيا على الفراعنة يتم اللجوء إلى المواجهات المباشرة ثم فارق الأهداف.
طلب الأمريكى "بوب برادلى"، المدير الفنى للمنتخب، خلال التدريبات الأخيرة، من لاعبيه قبل مباراة موزمبيق، ضرورة إنهاء الصعود للمرحلة النهائية من التصفيات خلال المباراة وتحقيق الفوز، وعدم الانتظار لمباراة غينيا فى الجولة السادسة والدخول فى حسابات الفريق بعيد عنها، ويمتلك فرصة إنهائها مبكراً.
كما طالب الأمريكى اللاعبين باستغلال الحالة المعنوية السيئة الموجود عليها موزمبيق وابتعاده عن الفرق المنافسة فى الصعود للمرحلة النهائية بعد توقف رصيده عند نقطتين.
وشهدت التدريبات الأخيرة اهتمام الجهاز الفنى للفراعنة بالجانب الدفاعى، ومن المقرر أن يتم الدفع بنفس تشكيل مباراة زيمبابوى، التى أقيمت 9 يونيو الماضى فى الجولة الرابعة، وحقق فيها الفراعنة الفوز بأربعة أهداف لهدفين، ففى حراسة المرمى سيتم الدفع بشريف إكرامى أمامه محمود فتح الله ليبرو ووائل جمعة وأحمد حجازى "مساكين" وأحمد شديد ظهير أيسر وأحمد فتحى ظهير أيمن، أمامه الثنائى حسام عاشور ومحمد الننى وسط مدافع، ومحمد أبو تريكة ومحمد صلاح، والمفاضلة بين الثنائى أحمد عيد أو عبد الله السعيد للدفع بهما فى الهجوم أو الدفع بأحمد تمساح كمهاجم صريح بدلاً من عيد والسعيد.
من ناحية أخرى، وعد حسن فريد، نائب رئيس اتحاد الكرة، رئيس بعثة المنتخب فى موزمبيق، اللاعبين بمضاعفة المكافآت حال نجاحهم فى تحقيق الفوز على موزمبيق والصعود للمرحلة النهائية للتصفيات.
فى المقابل، يخوض منتخب موزمبيق المباراة وسط حالة من الإحباط الشديد تسيطر على لاعبيه، عقب الهزيمة الثقيلة التى تلقاها فى الجولة الماضية أمام غينيا بستة أهداف مقابل هدف واحد، وهى الهزيمة التى دفعت الاتحاد الموزمبيقى لإقالة الألمانى "جيرت أنجيلز"، المدير الفنى للمنتخب الوطنى، من منصبه، وتعيين "جون تشيزانو" بدلاً منه.
عكف "تشيزانو"، طوال اليومين الماضيين، على معالجة لاعبيه من الناحية النفسية، لإزالة آثار الهزيمة المدوية أمام غينيا، مطالباً لاعبيه ببذل قصارى جهدهم، لتحقيق الفوز، لرسم البسمة على شفاه الجماهير، رغم خروج المنتخب من سباق المنافسة على الصعود إلى المرحلة النهائية من التصفيات.
ويعول "تشيزانو"، على عاملى الأرض والجمهور، لتحقيق الفوز، مطالباً لاعبيه بفرض الرقابة اللصيقة على مفاتيح لعب المنتخب المصرى المتمثلة فى: محمد صلاح، ومحمد أبو تريكة، وأحمد المحمدى، وضرورة إحداث التوازن ما بين الهجوم والدفاع، وعدم الاندفاع الهجومى، لتجنب المساحات الخالية أمام لاعبى الفراعنة.
من المنتظر أن يخوض منتخب موزمبيق المباراة بتشكيل يضم: جواو رافائيل فى حراسة المرمى، ولاما، ومانو، وويسكى، وداريو كان، وماتى جونيور، وصامويل لويس، وزى لويس، وتيكو تيكو، وداريو مونتيرو، وميرو لوبو.
يحتاج منتخب الفراعنة إلى الفوز فى مباراة اليوم ليرتفع رصيده إلى 15 نقطة لتأكيد صعوده إلى المرحلة النهائية من التصفيات، ولعب مباراة ذهاب وإياب يصعد الفائز منها بنتيجة المباراتين إلى كأس العالم بالبرازيل، أما فى حالة التعادل فينتظر الفراعنة نتيجة منتخب غينيا، الذى يلعب أمام زيمبابوى، إلى جانب انتظار نتيجة مباراتهم الأخيرة فى القاهرة ووقتها يكفى الفراعنة التعادل أمام غينيا، وفى حالة فوز غينيا على الفراعنة يتم اللجوء إلى المواجهات المباشرة ثم فارق الأهداف.
طلب الأمريكى "بوب برادلى"، المدير الفنى للمنتخب، خلال التدريبات الأخيرة، من لاعبيه قبل مباراة موزمبيق، ضرورة إنهاء الصعود للمرحلة النهائية من التصفيات خلال المباراة وتحقيق الفوز، وعدم الانتظار لمباراة غينيا فى الجولة السادسة والدخول فى حسابات الفريق بعيد عنها، ويمتلك فرصة إنهائها مبكراً.
كما طالب الأمريكى اللاعبين باستغلال الحالة المعنوية السيئة الموجود عليها موزمبيق وابتعاده عن الفرق المنافسة فى الصعود للمرحلة النهائية بعد توقف رصيده عند نقطتين.
وشهدت التدريبات الأخيرة اهتمام الجهاز الفنى للفراعنة بالجانب الدفاعى، ومن المقرر أن يتم الدفع بنفس تشكيل مباراة زيمبابوى، التى أقيمت 9 يونيو الماضى فى الجولة الرابعة، وحقق فيها الفراعنة الفوز بأربعة أهداف لهدفين، ففى حراسة المرمى سيتم الدفع بشريف إكرامى أمامه محمود فتح الله ليبرو ووائل جمعة وأحمد حجازى "مساكين" وأحمد شديد ظهير أيسر وأحمد فتحى ظهير أيمن، أمامه الثنائى حسام عاشور ومحمد الننى وسط مدافع، ومحمد أبو تريكة ومحمد صلاح، والمفاضلة بين الثنائى أحمد عيد أو عبد الله السعيد للدفع بهما فى الهجوم أو الدفع بأحمد تمساح كمهاجم صريح بدلاً من عيد والسعيد.
من ناحية أخرى، وعد حسن فريد، نائب رئيس اتحاد الكرة، رئيس بعثة المنتخب فى موزمبيق، اللاعبين بمضاعفة المكافآت حال نجاحهم فى تحقيق الفوز على موزمبيق والصعود للمرحلة النهائية للتصفيات.
فى المقابل، يخوض منتخب موزمبيق المباراة وسط حالة من الإحباط الشديد تسيطر على لاعبيه، عقب الهزيمة الثقيلة التى تلقاها فى الجولة الماضية أمام غينيا بستة أهداف مقابل هدف واحد، وهى الهزيمة التى دفعت الاتحاد الموزمبيقى لإقالة الألمانى "جيرت أنجيلز"، المدير الفنى للمنتخب الوطنى، من منصبه، وتعيين "جون تشيزانو" بدلاً منه.
عكف "تشيزانو"، طوال اليومين الماضيين، على معالجة لاعبيه من الناحية النفسية، لإزالة آثار الهزيمة المدوية أمام غينيا، مطالباً لاعبيه ببذل قصارى جهدهم، لتحقيق الفوز، لرسم البسمة على شفاه الجماهير، رغم خروج المنتخب من سباق المنافسة على الصعود إلى المرحلة النهائية من التصفيات.
ويعول "تشيزانو"، على عاملى الأرض والجمهور، لتحقيق الفوز، مطالباً لاعبيه بفرض الرقابة اللصيقة على مفاتيح لعب المنتخب المصرى المتمثلة فى: محمد صلاح، ومحمد أبو تريكة، وأحمد المحمدى، وضرورة إحداث التوازن ما بين الهجوم والدفاع، وعدم الاندفاع الهجومى، لتجنب المساحات الخالية أمام لاعبى الفراعنة.
من المنتظر أن يخوض منتخب موزمبيق المباراة بتشكيل يضم: جواو رافائيل فى حراسة المرمى، ولاما، ومانو، وويسكى، وداريو كان، وماتى جونيور، وصامويل لويس، وزى لويس، وتيكو تيكو، وداريو مونتيرو، وميرو لوبو.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف