جددت الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر بالإسكندرية، رفضها للطريقة التي تدار بها البلاد وأساليب التعامل مع الاعتصامات السلمية من خلال حشد ما أسمته بـ"مليشيات" جماعة الإخوان ومؤيديهم للتعدي على المعارضين "المثقفين".
واعتبرت "الجبهة" في بيان لها اليوم، أن ما يحدث يثبت أن "الإخوان" تخشى شيئًا ما، كما صرح الدكتور عاصم الدسوقي؛ أستاذ التاريخ الحديث بأن الإخوان حاولوا الحصول علي الخرائط التي ترسم حدود مصر في منطقتي "حلايب وشلاتين" والمودعة بدار الوثائق، من خلال وزير الثقافة الحالي.
وأشادت "الجبهة" بدور عبد الواحد النبوي؛ رئيس دار الوثائق وقيادات أخرى رفضت طلب الإخوان ـ بحسب البيان ـ لمخالفته أصول الاطلاع على مثل هذه الوثائق الخطيرة والمتصلة مباشرةً بالأمن القومي للبلاد.
وطالبت "مناهضة الأخونة" بضرورة التحقيق مع أفراد "المليشيات" الذين تم القبض عليهم أمام مقر وزارة الثقافة وعلى رأسهم المدعو ممدوح إسماعيل عضو مجلس الشعب "المنحل" الذي حشد مليشياته ضد المثقفين من أمثال أحمد المغير، حسب نص البيان.
وأكدت "الجبهة" على حق المعتصمين "السلميين" في الدفاع الشرعي عن النفس في ظل عدم سيطرة الجهاز الأمني؛ لأنه كان من المفترض من قيادات الداخلية أن يفرضوا سيطرتهم على الاعتصام وحمايته من هؤلاء المدفوعين من قبل الجماعة ومنعهم من الوصول إلى مكان اعتصام وزارة الثقافة.
واختتمت "مناهضة الأخونة" بيانها بالتأكيد أن ما يحدث في مصر الآن من ترويع وترهيب واستخدام مليشيات يُلزم الجميع بالتصدي لما أسمته "الفاشية" والتخلص منها في أسرع وقت لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من ملفات سوف تؤثر على مستقبل مصر مثل "حلايب وشلاتين" "ومشكلة حوض النيل" "والسيطرة على سيناء"، وليس أمامنا خيار لإنقاذ مصر سوى 30 يونيو حتى إسقاط هذا النظام ـ حسب البيان.
واعتبرت "الجبهة" في بيان لها اليوم، أن ما يحدث يثبت أن "الإخوان" تخشى شيئًا ما، كما صرح الدكتور عاصم الدسوقي؛ أستاذ التاريخ الحديث بأن الإخوان حاولوا الحصول علي الخرائط التي ترسم حدود مصر في منطقتي "حلايب وشلاتين" والمودعة بدار الوثائق، من خلال وزير الثقافة الحالي.
وأشادت "الجبهة" بدور عبد الواحد النبوي؛ رئيس دار الوثائق وقيادات أخرى رفضت طلب الإخوان ـ بحسب البيان ـ لمخالفته أصول الاطلاع على مثل هذه الوثائق الخطيرة والمتصلة مباشرةً بالأمن القومي للبلاد.
وطالبت "مناهضة الأخونة" بضرورة التحقيق مع أفراد "المليشيات" الذين تم القبض عليهم أمام مقر وزارة الثقافة وعلى رأسهم المدعو ممدوح إسماعيل عضو مجلس الشعب "المنحل" الذي حشد مليشياته ضد المثقفين من أمثال أحمد المغير، حسب نص البيان.
وأكدت "الجبهة" على حق المعتصمين "السلميين" في الدفاع الشرعي عن النفس في ظل عدم سيطرة الجهاز الأمني؛ لأنه كان من المفترض من قيادات الداخلية أن يفرضوا سيطرتهم على الاعتصام وحمايته من هؤلاء المدفوعين من قبل الجماعة ومنعهم من الوصول إلى مكان اعتصام وزارة الثقافة.
واختتمت "مناهضة الأخونة" بيانها بالتأكيد أن ما يحدث في مصر الآن من ترويع وترهيب واستخدام مليشيات يُلزم الجميع بالتصدي لما أسمته "الفاشية" والتخلص منها في أسرع وقت لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من ملفات سوف تؤثر على مستقبل مصر مثل "حلايب وشلاتين" "ومشكلة حوض النيل" "والسيطرة على سيناء"، وليس أمامنا خيار لإنقاذ مصر سوى 30 يونيو حتى إسقاط هذا النظام ـ حسب البيان.