الرئيسية
مسيرات يومية بالإسكندرية للحشد لمظاهرات 30 يونيو.. والمشاركون يرفعون "شمعة وكفن ورغيف"
بيان: 30 يونيو تاريخ فاصل في عمر الوطن
أعلن عدد من القوى المدنية والثورية بالإسكندرية، عن تنظيم مسيرات يومية
في الميادين العامة والشوارع الرئيسية؛ للحشد لمظاهرات 30 يونيو الجاري،
لإسقاط الرئيس محمد مرسي وحكم جماعة الإخوان المسلمين.
وتنظم حركة ثورة الغضب المصرية الثانية بالإسكندرية، مسيرات من أمام
مسجد المرسي أبو العباس بمنطقة بحري إلى كوبري استنالي، وتطلق الحملة
الشعبية لدعم مطالب التغيير "لازم" مسيرات في منطقة سيدي بشر، ويشارك حزب
مصر القوية في التظاهرات الغاضبة بسبب انقطاع التيار الكهرابائي والمياه في
عدد من المناطق الشعبية والعشوائية.
وقال بيان صادر عن عدد من القوى السياسية المشاركة في التظاهرات
اليومية: إن "30 يونيو تاريخ فاصل في عمر الوطن لوضع حد للمهازل التي
ترتكبها السلطة الحاكمة، وللفشل في إدارة شؤون البلاد، وهو ما دفع المصريين
للتمرد".
ودعا البيان، الحركات السياسية والثورية والمستقلين للمشاركة في
مسيرات الحشد، وحمل شمعة رمز لأزمة انقطاع الكهرباء و"جراكن" رمز لأزمة
المياه، وعجز الرئيس في أزمة سد النهضة، إضافة إلى كفن رمزًا للإهمال في
المستشفيات ورغيف خبز رمزا لأزمة الخبز.
وأشادت الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر، بموقف العاملين والمنتمين
إلى مؤسسة الثقافة المصرية، من رفض محاولات أخونتها، والوقوف أمام الوزير
الجديد علاء عبد العزيز في هذا الشأن.
وقال محمد سعد خيرالله، المتحدث باسم الحركة: "إن انتفاضة المثقفيين
في وزارة الثقافة المحتلة، مثال واضح أمام القيادات والعاملين في كل
الوزارات التي سيطرت عليها الجماعة، مطالبًا الجميع بتطهير مؤسسات الدولة
وكل وزاراتها ومواقعها السيادية من الفاشيين الجدد".
وطالب الوسط الثقافي بتقديم ملحمة بطولية يتحد فيها الجميع من أجل
منع أخونة الثقافة المصرية، وتغييبها لتتخلف عن دنيا الواقع، والسماح
للثورة باللحاق بالتطور الثقافي وزيادة الوعي لدى الجماهير بعد 30 عاما من
الدولة المتحجرة في عصر الرئيس السابق حسني مبارك، إلى الدولة المتقهقرة
المتخلفة الرجعية في عصر الجماعة -على حد تعبيره.
بيان: 30 يونيو تاريخ فاصل في عمر الوطن
أعلن عدد من القوى المدنية والثورية بالإسكندرية، عن تنظيم مسيرات يومية
في الميادين العامة والشوارع الرئيسية؛ للحشد لمظاهرات 30 يونيو الجاري،
لإسقاط الرئيس محمد مرسي وحكم جماعة الإخوان المسلمين.
وتنظم حركة ثورة الغضب المصرية الثانية بالإسكندرية، مسيرات من أمام
مسجد المرسي أبو العباس بمنطقة بحري إلى كوبري استنالي، وتطلق الحملة
الشعبية لدعم مطالب التغيير "لازم" مسيرات في منطقة سيدي بشر، ويشارك حزب
مصر القوية في التظاهرات الغاضبة بسبب انقطاع التيار الكهرابائي والمياه في
عدد من المناطق الشعبية والعشوائية.
وقال بيان صادر عن عدد من القوى السياسية المشاركة في التظاهرات
اليومية: إن "30 يونيو تاريخ فاصل في عمر الوطن لوضع حد للمهازل التي
ترتكبها السلطة الحاكمة، وللفشل في إدارة شؤون البلاد، وهو ما دفع المصريين
للتمرد".
ودعا البيان، الحركات السياسية والثورية والمستقلين للمشاركة في
مسيرات الحشد، وحمل شمعة رمز لأزمة انقطاع الكهرباء و"جراكن" رمز لأزمة
المياه، وعجز الرئيس في أزمة سد النهضة، إضافة إلى كفن رمزًا للإهمال في
المستشفيات ورغيف خبز رمزا لأزمة الخبز.
وأشادت الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر، بموقف العاملين والمنتمين
إلى مؤسسة الثقافة المصرية، من رفض محاولات أخونتها، والوقوف أمام الوزير
الجديد علاء عبد العزيز في هذا الشأن.
وقال محمد سعد خيرالله، المتحدث باسم الحركة: "إن انتفاضة المثقفيين
في وزارة الثقافة المحتلة، مثال واضح أمام القيادات والعاملين في كل
الوزارات التي سيطرت عليها الجماعة، مطالبًا الجميع بتطهير مؤسسات الدولة
وكل وزاراتها ومواقعها السيادية من الفاشيين الجدد".
وطالب الوسط الثقافي بتقديم ملحمة بطولية يتحد فيها الجميع من أجل
منع أخونة الثقافة المصرية، وتغييبها لتتخلف عن دنيا الواقع، والسماح
للثورة باللحاق بالتطور الثقافي وزيادة الوعي لدى الجماهير بعد 30 عاما من
الدولة المتحجرة في عصر الرئيس السابق حسني مبارك، إلى الدولة المتقهقرة
المتخلفة الرجعية في عصر الجماعة -على حد تعبيره.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف