يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

السودان , الراكوبة , الجمعة 7 يونيو 2013 صورة الشخصية السودانية في المخيلة المصرية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

السودان , الراكوبة , الجمعة 7 يونيو 2013
صورة الشخصية السودانية في المخيلة المصرية
السودان , الراكوبة , الجمعة 7 يونيو 2013 صورة الشخصية السودانية في المخيلة المصرية 101807

د. عبدالسلام نورالدين

مقدمة

لم تعد مصر-حكومة وشعبا وعلى وجه فظ ومفزع بعد محاولة اغتيال حسني مبارك
1996 تتقبل من السودان -الدولة والمواطنين على حد سواء سوي الانصياع
المطلق لرغائبها في توفير العمل والسوق للعمالة والتجارة المصرية وتقديم
الارض الصالحة لزراعة القمح والشعير وقبل كل ذلك توفير الماء اللازم
للارض والحيوان والانسان في مصر وقد افصح المفكر الجغرافي جمال حمدان في
شخصية مصر-ان النيل هبة مصر على نقيض مقولة المؤرخ اليوناني القديم "
هيرودتس " واذا كان النيل حقا هبة مصر فلابد ان تكون كل دول حوض النيل
ومنها السودان في عمق تلك الهبة التي يتم التعبير عنها في الفكر الاعلامي
بجملة تبدو للسودانيين على شئ من الغموض: السودان العمق الاستراتيجي لمصر.

يمكن للمرء أن يستقري من رغائب مصر التي لها تاريخ استعماري في السودان(
1821 -1885 -1898 -1956 ) أن لا مستقبل لمصر بدون التعاون الوثيق والعمل
المشترك مع السودان بعيدا عن الاستعلاء الذي يتقمص شعارات الوحدة
السيادية ( وحدة وادي النيل ) وذاك يعني بالضرورة أن تتخلي بالكامل عن
تلك الفكرة غير العقلانية القائلة ان النيل هبة مصر- أو يمثل السودان
العمق الاستراتيجي لمصر.

يتطلع السودانيون الى توثيق الصلات مع مصر على قاعدة التكافؤ والمصالح
المشتركة والاحترام المتبادل ويجنح السلوك العملي لمصر صوب أن ينصاع
السودان تماما لرغائبها -السؤال : من اين أتت هذه المفارقة المرعبة ؟
فلنحاول تتبع احدى المؤشرات التي تتمثل في صورة الشخصية السودانية في
العيون والمخيلة المصرية.
كيف طفت صورة السوداني في مخيلة الارستقراطية المصرية-ولدى الطبقة الوسطى
الليبرالية وكيف تمرأت في ادب اليسار الماركسي -في النصف الاول من القرن
العشرين؟ وكيف اطلت تلك الصورة في مجتمع الدولة الناصرية -السادتية وحسني
مبارك؟
-1-

علي بيه سلطة في عيون الباشا الكبير ملك مصر والسودان
علي بيه سلطة
تقول الرواية – إن فاروق ملك مصر والسودان ودارفور وكردفان، كما كان يطلق
علي نفسه احايين ومرات قد أنعم علي احد من خواص طهاته النوبيين السودانيين
برتبة الباكوية فاضحي اسمه ولقبه ورتبته الرسمية :علي بيه سلطة لتخصصه
ومهارته في اعداد السلطة بأنواعها والتفن والتفرد بتوشيتها ونمنمتها
وتقديمها علي صحاف قد كلف بها الملك رهين الشهوتين: البطن وما تحت الصرة
الي حد الافتتان فأشتهر علي بيه سلطة داخل ردهات القصر الملكي وفي حي
عابدين ( الذي وصفه شاعر الضياع النوبي جيلي عبد الرحمن في قصيدته: حارتنا
مخبوة في حي عابدين) بخلعته ورتبته ولقبه الملكي الرسمي حتي نسي الناس اسمه
الكامل.

تبرر الرواية أن منح علي بيه سلطة البكوية لا يدخل في المجون والعبث الذي
اشتهر به الملك الضليل ، وذاك ان فاروق لم يك يثق في غير النوبيين من
الطهاة والسقاة حتي لا يدس له احدهم السم في ما يحب ويتوله من الطعام
والمعتق من الشراب، وتمضي الرواية بأن قد شوهد الملك فاروق كثيراً في لحظات
سعده ونعومة مزاجه يجالس ويداعب ويؤاكل النوبيين ويستمتع بطرائف نطقهم
للعامية المصرية ويستطرف أن يستمع إليهم يتحدثون الي بعضهم بالنوبية التي
يجهلها. ولما كان الناس علي دين ملوكهم كما يقول ابن خلدون فقد أضحي
تقليداً راسخاً ورائجاً لدي فئة البكوات والباشوات في المجتمع المصري
والذين ينسجون علي منوالهم من المتسلقين ومستجدي النعمة في إسلوب الحياة
والسلوك الاجتماعي إن يتشكل طاقم الطهاة والخدم والبوابين في بيوتهم
ومطاعمهم من النوبيين مع تشديد خاص – أن يحافظ طاقم الخدمة علي السمت
والأزياء والطقوس الرسمية التي تميزهم في الغدو والرواح والإستقبال وأداء
التحية ووداع الضيوف في المحافل والاعراس التي يقيمونها وكان من لوازم ذلك
أن قد فرض علي طاقم الخدمة من النوبيين كطقس ديكوري مقدس أن يبذلوا جهد
المستطاع في الظهور علي كامل سذاجتهم وبلاهتهم وتكرارهم الاخطاء اللغوية
المتعمدة التي تنشر روح الدعابة والمرح في اوساط المحتفي بهم وقد حفظت لنا
السينما المصرية أبان نشأتها ونموها اللاحق توثيقاً تلقائياً لنمطية شخصية
الخادم والطاهي والبواب النوبي ورمزها الأكثر شهرة في الافلام المصرية –
علي الكسار.

إذا كانت صورة "البربري" في أزياء الخادم والطاهي والبواب تستدعي دائماً
نفسها إطاراً لشخصية السوداني في المخيلة الشعبية المصرية والاستقراطية
التقليدية وترمز عادة لفئات تقع خارج بوتقة النسيج الإجتماعي الفاعل أو علي
الأكثر هوامش ضائعة (حارتنا مخبوة في حي عابدين، تطاولت بيوتها كأنها
قلاع وسدت الأضواء علي أبنائها الجياع) فهناك صورة أخري للسوداني في مصر في
مطلع عقد الخمسين (6 194 -1952) تثير الفزع والرعب في الريف المصري وعلي
التخوم والسواحل.
جندت دولة محمد علي ومنذ غزوها للسودان عام 1821 وحتي إعادة إنتاجها
وصياغتها أكثر من مرة وفقا لضرورات المكان ومطالب الزمان واخيرا وليس اخرا
علي يد عسكريي 23 يوليو 1952 – جنوداً جلبتهم أو ألحقوا بها من السودان
الشمالي والجنوبي لينضموا الي سلاح- خفر السواحل والحدود والسجون – قد
دربوا علي الشدة والخشونة والفظاظة والقسوة البالغة مع الفلاحين والمعتقلين
والسجناء السياسين فعاني منهم الريف والحضر علي السواء، وقد طوي التاريخ
دولة محمد علي وتسلط اقطاعها وأعيانها وبقيت بعض ثقافتها ومنها صورة
السوداني الجاثية في تلافيف المخيلة المصرية نقوشاً محفورة في الذاكرة
الريفية – صورة جنود سلاح الهجانة علي ظهور جمالهم العارية يلوحون بالعصي
الغليظة والسياط وخلفهم يتدلي السلاح الناري وقد سلختهم دولة محمد علي من
ثقافاتهم المحلية ومن أوطانهم ومواطنيهم وأبقت منهم شيئاً واحداً- الوان
بشرتهم الخارجية ثم لقنتهم شراستها ودربتهم علي ردع الفلاحين بلا رحمة
وإستعان بهم علي الطريق الإقطاعي والباشا والمأمور والعمدة علي كل من تسول
له نفسه أن يحتج او يخرج علي الطاعة – واضحي ثمة تلازم لا يتخلف في وجدان
الفلاح في الريف المصري الذي لا حول له ولا قوة بين هذا البربري الغريب ذي
اللون الأسود بقسمات وجهه العابسة أبداً المجلوب ليلهب ظهورهم شبه
العارية بسوط عذابه واللون الاسود والقلب الاسود.

-2-
العقاد ابيض بدرجة سوداني في مصر الليبرالية
يقول عبدالحميد الديب في هجاء العقاد:
أنجبت اسوان عبدا لم يزل نتن الجثة لم يغتسل

ورغم معرفة عبدالحميد الديب شاعر البذاء البوهيمي بالاصول الكردية للعقاد
فقد تجاهل ذلك وعمد في هجائه على منطق الشعر الذي لا يحفل بمنطق الوقائع
وعلى منطق الثقافة العربية السائد انئذ فى مصر - فنبش رواسب الذاكرة
الشعبية وصلات الايحاء القائمة فيها – بين اسوان – وسواد البشرة ليمنح
نفسه رخصة ثقافية ليدمغ العقاد بالعبودية ( اسوان ارض العبيد )بناء على
مخزون الذاكرة عن اسوان ومادام العقاد بدرجة عبد وان كان ابيض البشرة
فلابد ان يكون بالضرورة نجسا كسائر العبيد الذين يأتي بهم من تلك الاصقاع
البعيدة - اسوان وما بعدها من جنوب مصر .
**
حينما هاجم العقاد دعاة النازية في مصر – مصر الفتاة – ابان الحرب
العالمية الثانية ثم اصدر كتابه – هتلر في الميزان – اشار استاذ الفلسفة
في الجامعات المصرية -عبدالرحمن بدوي ( الذي لا يكاد يتمالك نفسه اعجابا با
النازية واصولها الفكرية ) كما اورد ذلك صراحة في مذكراته - أن لابد من
التخاطب مع العقاد باللغة التي يفهمها جيدا - ان يقرع بالعصا - ليقلع عن
تطاوله على سادة العالم - وأكل العقاد "علقة ساخنة" بناء على
نصيحةعبدالرحمن بدوى كاتب روائع الفكر الالماني ومترجم التراث اليونانى
فى الاسلام .
ما يدعو للتأمل حقا ان عبدالرحمن بدوي فى موقفة من عباس محمود العقاد قد
تبنى الموقف الثابت في الثقافة العربيه التقليدية ( من قبل الاسلام الى
تفكك وسقوط الدولة العربية الكبرى)– في معاملة الموالي والعبيد التي صاغ
منها ابو الطيب المتنبئ ثقافة كاملة للكراهية :العبد ليس باخ صالح لحر-
العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الاشاره - لا تشتر العبد الا والعصا معه ان
العبيد لانجاس مناكيد وقد شرح عبدالحميد الديب بهجائه المقذع للعقاد صدر
عبدالعزيز البشري والشاعر حافظ ابراهيم الذي نكت وبكت على ارض السودان في
ليالي سطيح والذين يتحلقون حولهم ويناصبون العقاد "صعلوك الراقصة" كما
كانوا يلمزون ويهمزون عن فاطمة اليوسف تلك السيدة الفذة ذات الدور الرائد
في المسرح والصحافة وتحرير المرأة مؤسسة دار روز اليوسف 1925 وصباح الخير
1956.
-3-
السوداني بعيون اليسار المصري
عبدالرحمن الشرقاوي-رواية الارض
رسم الكاتب المصري عبد الرحمن الشرقاوي في روايته – الارض – ملامح وقسملت
الجندي السوداني الذي يثير الذعر والفزع في الريف المصري قبل الثورة
المصرية (1952) وقد بذل الشرقاوي الإنسان جهداً – أن يقدم – للقارئ المصري
في روايته " الارض" الوجه الاَخر الذي لا يعرفه المقهور المصري عن هذه
الضحية المقهور الاَخر جندي خفر الحدود والسواحل السوداني الذي يستتر خلفه
الجلاد الحقيقي للشعب المصري { دولة الباشا والقصر الملكي والازهر واحزاب
الاقلية والاحتلال والملك الضليل الغارق في شهوتي البطن والفرج }
-4-
يوسف ادريس -العسكري الاسود

صعدت القصة القصيرة - العسكري الاسود – بكاتبها الطبيب اليساري الشاب – د.
يوسف إدريس من الظل الي الاضواء – حيث جسد اَلة التعذيب – العسكري السوداني
الذي تستخدمه مؤسسة الدولة المصرية الملكية – في التحقيق مع السجناء
السياسيين لانتزاع الاعترافات منهم او أن يقضوا نحبهم تحت التعذيب إذا
اصروا علي الصمت أما الناجون من الموت بإعجوبة فيلقي بهم في الليمان وابو
زعبل والواحات .
ظلت الشخصية السودانية تغدو وتروح علي مرأة العيون المصرية منذ بدايات
القرن العشرين وحتي خواتيم عقد الخمسين 1960إما طاهياً في بيوت الاكابر
(علي بيه سلطة) أو خادماً بواباً تفشل كل الجهود التي تبذلها معه مصر أم
الدنيا بكل ما أوتيت من صبر أن يتعلم لسانها وان يستعير عقلها ومهارة يدها
ويأبي ذلك البربري الا أن يظل علي عاداته وسلوكياته الأصيلة "ناشف المخ"
يثور لأتفه الاسباب ويهتاج في صرعه غضب لعله لا تخطر علي بال أحد، ويدمر في
تلك النوبة الإنفعالية الهوجاء كل شي تماماً كالثور في مستودع الخزف – أو
ذلك العسكري الأسود الذي يسوم المناضلين اليساريين العذاب في المعتقلات
والسجون أو جندي الهجانة كالح الوجه واليد واللسان الذي يروع الريف
المصري.
**
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-101807.htm




الصحف المصرية : إثيوبيا تسخر من اجتماع «مرسى».. ودول إسلامية تعرض مساعدتها فى «سد النهضة»

قالت مصادر دبلوماسية
رفيعة المستوى إن إثيوبيا تلقت فى الأيام الماضية عروضاً من «دول فى منطقة
الشرق الأوسط لتمويل بناء سد النهضة»، وبلغ أحد هذه العروض 4 مليارات دولار
بشروط ميسّرة، ومن بينها دولة إسلامية غير عربية تسعى للوجود القوى فى
أفريقيا، فيما سخر المتحدث باسم رئيس الوزراء الإثيوبى، جيتاشيو ريدا، من
حديث القوى السياسية المصرية عن تخريب «سد النهضة» خلال اجتماع الرئيس مرسى
الأخير بهم، واصفاً تهديداتهم بأنها «أحلام يقظة».

وكشفت مصادر مطلعة لـ «الوطن»، أن الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير
الدفاع، جدد مطالبة الرئيس محمد مرسى خلال اجتماع، أمس الأول، بإسناد ملف
أزمة سد النهضة الإثيوبى بالكامل إلى المخابرات، كما أوضحت أن اللواء رأفت
شحاتة رئيس المخابرات العامة، نقل استياء العاملين داخل الجهاز، من بث
اجتماعه مع القوى السياسية على الهواء مباشرة.

وغادر «شحاتة» مطار القاهرة فى الساعات الأولى من صباح أمس برفقة وفد من
المخابرات متجهاً إلى العاصمة السودانية الخرطوم، لمناقشة أزمة سد النهضة
مع المسئولين السودانيين.

وانتقد ممثلو الدبلوماسية الشعبية، خلال مؤتمر صحفى أمس، لقاء الرئيس مرسى
بعدد من رؤساء الأحزاب، لبحث القضية، مؤكدين أنه ألحق ضرراً بعلاقات مصر
بدول حوض النيل، وأثر سلبياً على الموقف المصرى حول الأزمة. وقال حمدين
صباحى، أحد أعضاء الدبلوماسية، إنه يرفض التهديد بالمواجهة العسكرية ضد
«إثيوبيا»، لافتاً إلى أنه سيتم عقد مؤتمر عالمى لتقديم حلول للأزمة أعدها
خبراء وسياسيون وأساتذة قانون دولى، وسيتم التنسيق والتواصل مع «الرئاسة»
برغم الخلاف السياسى.

وأوضح مصدر مسئول بوزارة الرى أن دولتى أوغندا وتنزانيا لم تبلغا مصر
بإقامة سدين جديدين على نهر النيل، مشيراً إلى أن مصر وافقت منذ 3 سنوات
على إقامة عدد من السدود لاستخراج الطاقة الكهربائية بشرط ألا تخل بحصة مصر
من المياه.

وأكد المتحدث باسم حكومة جنوب السودان، برنابا ميريال بنجامين، أن بلاده لم
توقع بعد على اتفاقية «عنتيبى»، لافتاً إلى أن مساعى جوبا للانضمام إلى
الاتفاقية لا تعنى اتخاذ موقف عدائى ضد مصر، وإنما للحصول على حصتها من
مياه النيل من السودان.

http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-101802.htm

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى