قيادى إخوانى سابق يكشف سيناريو ما بعد 30 يونيو..ويؤكد: الجماعة ستضحى بـ"مرسى"

وأضاف الخرباوى، خلال لقائه ببرنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد، أن
الشعب المصرى ذاق الويل من نظام الإخوان الذى فشل، مشيرا إلى أن الجماعة
"مرعوبة" من مظاهرات 30 يونيو الجارى، مشيرا إلى أن الجماعة على استعداد
للتضحية بمرسى وسجنه من أجل بقاء التنظيم، مؤكدًا أن "هذا ما سيفعله الشاطر
بمرسى فى 30 يونيو".

وتابع الخرباوى أن الجماعة لن تجرؤ على النزول أمام قصر الاتحادية فهم لا
يستطيعون مواجهة شعب سينزل مطالبا بحريته، قائلا: "لابد أن نقدم بديلا بعد
30 يونيو ولا بد أن يكون هناك سيناريو فى أذهان كل من سينزل فى هذا اليوم"،
مقترحًا تشكيل مجلس رئاسى لإدارة البلاد وصياغة دستور تجرى على أساسه
انتخابات رئاسية.

واستطرد الخرباوى بأنه من ضمن السيناريوهات التى ناقشها الإخوان المسلمين
هو أن يستقيل مرسى ويعهد بالبلاد إلى الجيش عبر صفقة ستتم معه مقابل حماية
الإخوان المسلمين من الملاحقات القضائية، وفى مقابل السماح لهم بالنزول إلى
الانتخابات مرة أخرى ووقتها سيتم الدفع بخيرت الشاطر رئيسا لمصر، مؤكدا أن
الشاطر يتوهم أنه سينجح بمجرد نزوله الانتخابات وهو أمر دونه الموت.

قيادى إخوانى سابق يكشف سيناريو ما بعد 30 يونيو..ويؤكد: الجماعة ستضحى بـ"مرسى"





قال ثروت الخرباوى، القيادى الإخوانى السابق، إن المصريون سينزلون يوم 30
يونيو بكل إصرار وسيكون يوم 28 يناير الآخر، مؤكدا أن الولايات المتحدة
على وشك أن تنفض يدها من الإخوان بعد فشلها فى قيادة البلاد.





وأضاف الخرباوى، خلال لقائه ببرنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد، أن
الشعب المصرى ذاق الويل من نظام الإخوان الذى فشل، مشيرا إلى أن الجماعة
"مرعوبة" من مظاهرات 30 يونيو الجارى، مشيرا إلى أن الجماعة على استعداد
للتضحية بمرسى وسجنه من أجل بقاء التنظيم، مؤكدًا أن "هذا ما سيفعله الشاطر
بمرسى فى 30 يونيو".





وتابع الخرباوى أن الجماعة لن تجرؤ على النزول أمام قصر الاتحادية فهم لا
يستطيعون مواجهة شعب سينزل مطالبا بحريته، قائلا: "لابد أن نقدم بديلا بعد
30 يونيو ولا بد أن يكون هناك سيناريو فى أذهان كل من سينزل فى هذا
اليوم"، مقترحًا تشكيل مجلس رئاسى لإدارة البلاد وصياغة دستور تجرى على
أساسه انتخابات رئاسية.





واستطرد الخرباوى بأنه من ضمن السيناريوهات التى ناقشها الإخوان المسلمين
هو أن يستقيل مرسى ويعهد بالبلاد إلى الجيش عبر صفقة ستتم معه مقابل حماية
الإخوان المسلمين من الملاحقات القضائية، وفى مقابل السماح لهم بالنزول
إلى الانتخابات مرة أخرى ووقتها سيتم الدفع بخيرت الشاطر رئيسا لمصر، مؤكدا
أن الشاطر يتوهم أنه سينجح بمجرد نزوله الانتخابات وهو أمر دونه الموت.