يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

صوت فتح..أحلام… «هنية» !!

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1صوت فتح..أحلام… «هنية» !!  Empty صوت فتح..أحلام… «هنية» !! الأحد مايو 26, 2013 11:01 am

Admin

Admin
مدير الموقع

صوت فتح..أحلام… «هنية» !!
صوت فتح - - كتب محمد خروب: طريفة ولافتة دعوة الأستاذ (الشيخ) إسماعيل
هنية، مصر لإعادة النظر أو إلغاء اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل، ووجه
الطرافة في هذه الدعوة أن الداعي حفظه الله، هو رئيس حكومة مُقالة كان وما
يزال ممثلاً لحركة «وليدة» عن جماعة الاخوان المسلمين الأم (المصرية) وعلى
علاقة تبدو حتى الآن وكأنها استراتيجية أو قريبة من هذا المفهوم أقله
ظاهرياً، ما يعني أيضاً كون سماحة الشيخ رئيس الوزراء، يدرك جيداً أن جماعة
الاخوان المسلمين المصرية بكل رموزها بدءاً بالمرشد وليس إنتهاء بمندوبها
في قصر الاتحادية الدكتور محمد مرسي، قَدّمت لواشنطن الضمانات (وليس مجرد
الوعود) الكافية بأن معاهدة «مقدسة» كهذه، لن تُمسّ ولن يجري عليها مجرد
تعديل، إذا ما رفضت إسرائيل فتحها (وقد رفضت تل أبيب ذلك فعلاً، بحسم
وغضب)..
أما
أنها لافتة، فقط في كونها جاءت وسط أنباء متواترة تتحدث عن توتر في علاقات
حكومة غزة مع مؤسسات مصرية عديدة (ليس منها مؤسسة الرئاسة الاخوانية)
وبخاصة بعد ان تكشفت وثائق ومعلومات عن مساهمة أفراد من حركة حماس في
مهاجمة السجون المصرية خلال ثورة 25 يناير واخراجهم معتقلي الاخوان
وتأمينهم بهواتف الثريا (تحدث محمد مرسي من هاتف ثريا مع قناة الجزيرة
مباشرة بعدما اخرجه عناصر حماس) ناهيك عمّا يُشاع حول وجود عناصر من حماس
لحماية قادة الاخوان..
دعوة هنية إذاً تفوح منها رائحة
الاستهبال، استهبال الجمهور الفلسطيني أولاً، ففضلاً عن اندراجها في خانة
المزايدة التي نحسب أنها بغير مردود لأسباب عديدة أقلها أن هنية (كما قادة
حماس) يعلم أن التعهد الاخواني لواشنطن وتل ابيب، كان الثمن الذي دفعه
الاخوان كي يصلوا الى حكم مصر حتى من خلال الصناديق التي لم تكن نسبة الـ
7,0% التي قدّمته على الفريق احمد شفيق سوى صناعة وتدليس المجلس العسكري
بعد طول التباس (واحتباس للصناديق) واعلان حال الطوارئ وغيرها من الاجراءات
التي ارادت «تأمين» قبول المصريين بالنتيجة، رغم ان قوى قومية ويسارية
وناصرية صوتت لصالح مرسي ليس حباً فيه او بجماعته بل رفضاً لمرشح الفلول
وكراهية لكل ما مثله عهد حسني مبارك من استبداد ورعونة وتبعية واذلال لمصر
وشعبها واهدار لمواردها ودورها الاقليمي ناهيك عن افقار المصريين والتنكيل
بهم..
هنا تحضر اجواء «خطبة» الجمعة التي دعا هنية من
خلالها مصر «الاخوانية» الى اعادة النظر والغاء معاهدة كامب ديفيد، وكأني
بالرجل يريد «التمايز» عن استراتيجية حركته الجديدة او النأي بنفسه عن
النهج «التفاوضي» الذي يقوده خالد مشعل، مُنافِسُهُ على رئاسة الحركة والذي
كاد (هنية) ان يفوز بها لولا ضغوط عربية ومصرية (رغم ان اخوان مصر انحازوا
لمرشحهم المفضل موسى ابو مرزوق) أفضت الى تقاسم «الادوار» والصلاحيات
ومنحت «حماسيي غزة» بعضاً من «المجد» الذي حصده خالد مشعل شخصياً فيما الذي
صنع ذلك المجد (او الانتصار الذي يصر حماسيو غزة على انه تحقق) هم اهل غزة
وفصائل المقاومة الاخرى وفي مقدمتها الجهاد الاسلامي وليس حماس وحدها التي
تلتزم حرفياً وحتى الأن باتفاق «الهدنة» الذي وقعته مع اسرائيل برعاية
اخوانية مصرية، على نحو بدا للجميع في غزة وفلسطين والعالم العربي، أن لا
شيء تغير في مصر بعد ثورة 25 يناير عمّا كان نظام مبارك يقوم به في
«القناة» الاسرائيلية الفلسطينية، بل ربما تكون اجراءات نظام مبارك اقل
«قسوة» مما يقوم به نظام الاخوان في مصر تجاه «الانفاق» الذي يغرق بعضها
بالمياه العادمة وينسف غيرها..
اسماعيل هنية ليس محمود
الزهار، قد يكون اكثر استقلالية واعتداداً بالنفس وغير منخرط في كواليس
السياسة ولعبة المحاور والبروتوكول الرئاسي الذي بات جزءاً من سلوك خالد
مشعل منذ ان اعترفت عواصم اقليمية «مؤثرة» وحركات مقاومة ذات وزن في
معادلات المنطقة... بزعامته، لكنه (هنية) في «مزايدته» الواضحة على مصر
الاخوانية، يبدو كمن يُعاقب نفسه أو يطلق النار على رجليه لأن «ثعابين»
الاخوان وأنصارهم (فضلاً عن التيار الانعزالي الكاره لفلسطين والفلسطينيين
والعرب في العموم) سيخرجون من جحورهم، وينقضون على «أبو العبد»، وربما
يطالبون بعزله أو وضع اسمه على القوائم السوداء ومنعه من دخول مصر عبر معبر
رفح الذي بات اغلاقه اعتيادياً كما كانت الحال في عهد حسني مبارك.
أين من هنا؟..
دعوة
هنية ليست هفوة أو زلّة لسان، قد يكون الرجل قالها في لحظة انفعال أمام
جموع المصلين الذي كانوا ينصتون إلى خطبته، لكنها تعكس موقفاً سياسياً لا
تشاركه فيه من أسف قيادات حماس الأخرى، التي لا تتوقف عن دعوة الغرب
الاستعماري الداعم الأبرز لإسرائيل وسياستها العنصرية، الى الاعتراف بحماس
ورفع اسمها عن قائمة الحركات الإرهابية وتقارن ذلك بالانفتاح (والاعتراف)
الذي تُبديه واشنطن تجاه جماعة الاخوان المسلمين الأم (المصرية)، فلماذا لا
يعاملون البنت أو الحفيدة كما يعاملون الأم؟
سؤال برسم الأستاذ هنية الذي اجتاز الخط الأحمر وعليه أن يعتذر عن ذلك أو يواصل «أحلامه» التي لن تتحقق في ما نحسب ونظن.
إنتبهوا .... حماس لا تمثل إلا نفسها !!



داليا العفيفي



في مرحلة ظلماء لم يشرق نهارها بعد !، فرضت نفسها من ذاك
اليوم الأسود 14 /6 / 2007 عندما نجحت حماس في السيطرة على قطاع غزة وأهله
بالانقلاب الاسود والإرهاب الدموى حتى هذا الوقت ، لتتحمل هذه البقعة
الجغرافية الصغيرة من فلسطين ذات الكثافة السكانية الاعلى في العالم
مسؤولية تسديد أثمان باهظة من الدم والمعاناة جراء المغامرات الفاشلة لحركة
حماس وما تمثله من رأس حربة للإسلام السياسي بوصفها الفرع الفلسطينى لحركة
الاخوان المسلمين العالمية ، بلا شك فإن التاريخ يسجل ذلك الحجم الكبير من
ألاف الشهداء والجرحى والمعتقلين السياسيين وضحايا التعذيب والإرهاب
والقهر الذى تقاسمت حماس وإسرائيل توجيهه ضد هذا الجزء من الشعب الفلسطينى
خلال هذه الحقبة .

سعت حماس جاهدة طيلة فترة حكمها إحكام قبضتها الامنية والعسكرية على
رقاب الغزيين فبذلت أشد جهدها لمحاصرتهم مادياً ومعنوياً داخلياً، علاوة
على الحصار الاسرائيلى الخانق المفروض على القطاع على كل المستويات ، لدرجة
أن هذا الحصار تحول إلى نعمة لحماس ونقمة على المواطن العادى ، حيث جعلت
السلطة الحمساوية من الحصار بقرة مقدسة لاستجداء الدعم والمساعدات المختلفة
من كل بقاع الارض لتصب في خزينة حماس على حساب معاناة الفلسطينيين
والمتاجرة بآلامهم القاسية مع تصعيد أساليب القمع والإستبداد ضد المواطنين
ومصادرة الحريات العامة والخاصة لعدم اتاحة المجال أمامهم من أجل التنفيس
عما يدور بدواخلهم حتى لمجرد التعبير عن الرأي حيث تترصد على الدوام
لأًصحاب الاراء الحرة بالقمع وتكميم الافواه كى لا يتم كشف أمرها أمام
العالم .

ولكن اليوم في ظل تداعيات صعود أسهم الاسلام السياسي في المنطقة بدأت
الشعوب العربية تذوق من نفس الكأس الذى تذوقه أبناء قطاع غزة قبلهم بسنوات
على أيدى جماعة حماس ( الفرع الفلسطينى للإخوان المسلمين ) ، فبدأت بعض
وسائل الاعلام العربية تسليط الضوء الاعلامى وعدسات الحقيقة التى لطالما
تجاهلت تفاصيل المعاناة الغزية ، ولم يحظى بالتركيز الاعلامى والنقاش
الموضوعى ماحدث من جرائم متواصلة فى قطاع غزة المختطف بقوة الارهاب
الحمساوى والرعاية الاخوانية .

كان الملفت للنظر ومثار الاستنكار تلك الهجمة الشرسة التى شنها بعض
الاخوة المصريون على أهالى غزة نتيجة تداعيات الوضع الداخلي في الشقيقة مصر
وبعض قضايا الصراع مع حماس والاتهامات التى يوجهوها لها بالمساهمة في دعم
جماعة الاخوان المسلمين الام والتدخل عبر أشكال مختلفة في الشأن المصري
سواء بصورة مباشرة أو عبر بعض التنظيمات الاسلامية المتطرفة المتواجدة في
سيناء علاوة على ما يترتب من مشاكل أمنية وإقتصادية بسبب وجود الانفاق على
الحدود المشتركة بين القطاع وجمهورية مصر العربية التى هيأت لحماس التمادى
في جعل كل ما هو تحت الأرض من أنفاق ممراً لكل شيء قانوني أو غير قانوني
فهى شرعنت كل ما هو غير شرعي وسمحت لنفسها أن تكون الامر والناهى في شأن
هذه الأنفاق وشكلت هيئة خاصة لإدارتها والإشراف عليها رسمياً ، وتحولت
الانفاق إلى مصدر دخل يدر ملايين الدولارات على خزينة حماس وهي المستفيد
الاول من تشغيل الانفاق ففرضت الضرائب و المكوس على كل نفق وعلى كل الصادر
والوارد تحت ادعاءات مواجهة الحصار الاسرائيلي !!!!

إن سياسية الاحتفاظ بهذه الشبكة من الانفاق في قطاع غزة مرفوضة جملة
وتفصيلاً من قبل أغلب المواطنين الغزيين نظراً لخطورتها التى لمسها كافة
المجتمع الغزى خلال السنوات الماضية حيث راح ضحية الأنفاق طوابير من خيرة
شبابنا لأجل لقمة العيش ، كما أن بعضها يستخدم لتهريب كل ما هو ممنوع من
المخدرات والسموم والسيارات والمحروقات من سولار وبنزين وغاز ، وخصص جزء
منها لإدخال البشر كبديل عن المعبر الرسمي وهذا يعتبر إنتهاك فاضح للسيادة
المصرية !! وغيرها استخدم لإدخال البضائع من أسمنت وأدوات بناء ومواد
غذائية من السلع المدعومة من الدولة المصرية ، كما أنها تحولت إلى ممرات
أمنية لتهريب الاسلحة وتوفير ملاذات مؤمنة للإرهابيين من الجماعات
الاسلامية والسلفية التى تهدد الامن القومى المصري في سيناء ..إلخ .

بلا شك أن الشريط الحدودي أصبح اليوم عبارة عن شبكة من الانفاق
المختلفة الاحجام والمتلاصقة ببعضها البعض تدار بشراكة فلسطينية – مصرية
يقوم عليها المهربون والخارجون عن القانون ، فلا يمكن بل من المستحيل وجود
نفق دون أن يكون بشراكة طرفين أحدهما في الجانب الفلسطيني والآخر المصري !!

لذلك يتوجب على كل المثقفين الاعلاميين وجماهير الشعب المصري الشقيق
أن يدرك ضرورة و أهمية الفصل الموضوعي بين المواطن الغزى وحركة حماس
المستفيدة من إستمرارعمل الانفاق وتحرص على ذلك بالرغم من كل الادعاءات
الزائفة الموجهة للاستهلاك الاعلامى فقط من قبل قيادة حماس ، كما أن
الحقيقة الأهم هى أن قطاع غزة ليس مؤيداً بغالبية أهله لحركة حماس ولا تمثل
حماس طموحاتهم ومصالحهم بل على العكس من ذلك ، فهى فقط تخدم مصالحها
الحزبية وتوظف ايرادات الانفاق للمزيد من السيطرة وإحكام قبضتها الامنية
والاقتصادية على مصائر الجمهور الفلسطينى ، لذلك فإن إتخاذ الاجراءات
العقابية ضد الفلسطينيين عبر العقاب الجماعي خطأ كبير يزيد من معاناة الناس
ويثقل على كاهلهم ويُسيء للعلاقات الاخوية والتاريخية بين الشعبين
الشقيقين ، ونقول للجميع إن الحمسنة سبقت الاخونة بسنوات وشعبنا يدفع أثمان
باهظة جراء الممارسات المجنونة لقيادة حماس وارتباطاتها المختلفة حزبيا
وإقليميا ، من هنا نتمنى على أهلنا والنخب الاعلامية والثقافية بجمهورية
مصر العربية العظيمة أن تميز بين حماس وأبناء القطاع وأن لا تعمم العقاب
على الجميع ، إن المجتمع الغزي يدرك جيداً معنى سيادة دولة شقيقة بحجم
جمهورية مصر العربية وإحترام العلاقة التاريخية بين الشعبين وحقها المشروع
في الدفاع عن حدودها والحفاظ على أرضها وحماية مواطنيها
http://www.fateh-voice.ps/arabic/?action=detail&id=63670






https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى