يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

أهالى رفح: «حماس» تخدع مصر والمصريين.. والأنفاق تعمل بكامل طاقتها

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

أهالى رفح: «حماس» تخدع مصر والمصريين.. والأنفاق تعمل بكامل طاقتها


مواطن: استمرار الجيش فى هدم الأنفاق يكشف أن الحركة تواصل حفر الأنفاق.. ونقل الأسمنت وزلط البناء «السن» إلى غزة مستمر
نتشر «الزلط السن» فوق طريق متهالك، يؤدى إلى منازل متهالكة مثله، بعضها
انهار وبعضها تضرر ومال، أو تشققت حوائطه، فيما لا يزال بعضها صامداً أمام
مئات الأنفاق التى نخرت فى الأرض من تحته.. الأنفاق التى تصل بين مدينتى
رفح الغربية المصرية ورفح الشرقية التابعة لقطاع غزة، بينما الممرات
المحفورة تحت الأرض، والتى لا أول لها ولا آخر، تسمح بمرور كل أشكال
البضائع الممكنة، حسب وصف الناشطة السياسية السيناوية منى برهومة، التى
تقطن منزلاً يبعد نصف كيلومتر عن الحدود بمدينة رفح المصرية.
بعد حادثة اختطاف الجنود، أوقف عساكر المعابر حركة السير فى معبر
رفح من الاتجاهين، تضامناً مع زملائهم المختطفين، وأعلنت حركة حماس أن
الأنفاق بينها وبين مصر منطقة محظورة وأنها أوقفتها، وهو ما نفاه عبدالله
محمد، أحد سكان مدينة رفح، الذى قال: «ما تردده حماس حول إغلاق الأنفاق
بينها وبين مصر عارٍ تماماً من الصحة، فهناك العشرات من الأنفاق لا تزال
تعمل ولم تتوقف حركة نقل البضائع خلالها إلى قطاع غزة».

منزل عبدالله، فى قلب رفح، سمح له بأن يتابع عن كثب حركة العمل
بالأنفاق، والسيارات المحملة بالبضائع التى تفرغ شحناتها عند مداخل الأنفاق
لتعود فارغة من حيث أتت، لتعاود نقل مزيد من الحمولات إلى الأنفاق ذاتها،
يقول: «لم تتوقف الحركة للحظة فى كثير من الأنفاق، أى نعم الحركة أصبحت أقل
من السابق بعد وجود الجيش، لكنها مسألة وقتية، وعمل الجيش يعنى كذلك أن
حركة حماس تمارس الكذب على مصر والمصريين».

ويقول أحد سكان مدينة رفح، رفض نشر اسمه، مشيراً إلى المساكن
المنتشرة بعيداً عن منزله الحدودى: «ما ترونه أمامكم هناك هو رفح
الفلسطينية، الطرف الآخر الذى تبلغه البضائع المنتقلة عبر الأنفاق»، فى
الطرف الفلسطينى كانت سيارات النقل تسير ببطء خوفاً على حمولاتها من أطنان
الأسمنت و«زلط السن» الذى يُستخدم فى البناء، وحديد التسليح.

تسير السيارات على الطرف الثانى الفلسطينى فى صف، واحدة تلو الأخرى،
لا يفصلها عن الأراضى المصرية إلا عشرات الأمتار، بعضها محمل بشكائر
الأسمنت وبعضها محمل بالزلط السن، يقول المصدر: «أتعامل مع الأنفاق منذ
زمن، ومعروف أن لكل بضاعة أسلوباً فى نقلها، فزلط البناء مثلاً ينزل فى
مواسير بقطر أكبر من ثمانى بوصات، وبعدها يصل إلى عربات جرّ فى الأسفل،
تُنقل بها البضاعة للطرف الفلسطينى، ليستقبلها الفلسطينيون ويحملونها فى
عرباتهم لنقلها إلى أماكن البناء».
وتنفى منى برهومة، الناشطة السياسية القاطنة بالقرب من الشريط الحدودى،
ما رددته حماس حول إغلاقها الأنفاق، قائلة: «الأنفاق لا تزال تعمل وإن كانت
تعمل بطاقة أقل عن السابق، فهناك بالفعل بعض الأنفاق مشلولة فى الوقت
الحالى منذ اختطاف الجنود المصريين، حيث توقف أصحابها وامتنعوا عن نقل
البضائع عبر الأنفاق التى يمتلكونها». وتشير برهومة إلى أن القوات المسلحة
هدمت فى الآونة الأخيرة عشرات الأنفاق، التى كانت تُستخدم على نطاق واسع فى
نقل البضائع، خاصة مواد البناء، إلى غزة.. «لكن هذا لا ينفى وجود أنفاق
كثيرة ما زالت تعمل بكامل طاقتها».

على امتداد الطريق السريع بين العريش ورفح، تنطلق سيارات النقل
المحملة بالبضائع، متجهة إلى المعبر المغلق، تنحرف يساراً قبل المعبر لتصل
إلى الأنفاق المُجهزة لاستقبال البضائع ونقلها على الفور، يقول أحد
المواطنين القاطنين: «الأزمة الحالية قللت من أعداد البضائع المنقولة إلى
غزة، أو المهربة إليها على وجه الدقة، لكن هذا لا يمنع أن البضائع كانت فى
الأيام الأولى لأزمة الجنود المختطفين تُخزن فى قلب الصحراء حتى تسنح
الفرصة لنقلها إلى فلسطين».

يختلف المشهد بين مدينتى رفح الشرقية «الفلسطينية» والغربية
«المصرية»، حيث تنتشر العمارات السكنية بوفرة على الجانب الفلسطينى، وتتحرك
سيارات النقل المحملة بالبضائع وحاويات المواد البترولية قاصدة الطريق
السريع، يقول عبدالله: «خير سينا ومصر مأخوذ إلى فلسطين، والبنزين الذى لا
نجده فى محطاتنا يملأ خزانات المحطات فى فلسطين ولا يجد السيارات التى
تسحبه فى «تنكاتها».. والعمارات التى تملأ رفح الفلسطينية يقابلها بيوت
المصريين فى رفح وقد أصابت الشقوق حوائطها وآل بعضها للسقوط».

الضرر لحق بالمنطقة السكنية الحدودية من كل جانب، فالطريق المؤدى
إلى حى صلاح الدين الأيوبى من أكثر الطرق المتضررة بسبب تساقط الزلط على
الطريق، مما حوّل رفح إلى «محجر» بحسب وصف برهومة، كما أن الكثير من البيوت
تهاوت بالفعل نتيجة حفر الأرض من تحتها.

يشير عبدالله إلى الدراجات البخارية (الموتوسيكلات) التى تنتظر عند
بداية الطريق المؤدى إلى منطقة «صلاح الدين» التابع لمدينة رفح المصرية..
«بعض هذه الدراجات تنقل المواطنين إلى أنفاق مخصصة لانتقال المواطنين بين
مصر وغزة، لا يزال ذلك متاحاً، فانتقال الناس عبر الأنفاق لا يزال مسموحاً
به بشكل أقل لكنه لم ينته، من يضمن لى ألا يدخل مصر خلال تلك الأنفاق
إرهابيون أو مسلحون يزيدون من اضطراب الوضع الأمنى فى سيناء؟».

يرى عبدالله، المقيم برفح المصرية، أن الأنفاق تشكل خطراً على الأمن
القومى، لأنها تسمح بمرور البضائع الغذائية والبترولية ومواد البناء، وفى
الوقت نفسه تكون ممراً خفياً يسمح للخارجين على القانون والإرهابيين
والمتطرفين بالدخول إلى مصر، وكذلك الأسلحة المختلفة، بداية من الأسلحة
الخفيفة وحتى الصواريخ.

وتعلق برهومة على استمرار عمل الأنفاق، فتقول: «الأنفاق بين مصر
وغزة «سرطان» يصيب جسد مصر، شر يضر برفح منذ 2008، حيث زادت حالات القتل
والخطف. ومواد البناء التى يتم نقلها إلى هناك لإعمار غزة تضر بسيناء التى
تحتاج إلى إعمار، والمواد البترولية التى يتم تهريبها عبر تلك الأنفاق لا
يجدها المواطنون فى سيناء، حيث تتكدس سياراتهم أمام محطات البنزين على مدار
اليوم». ودعت برهومة إلى رفع الحصار عن غزة: «لا نقبل بإغلاق المعابر، لكن
لا يصح أن يكون ذلك على حسابنا، وما نحتاجه هو الإرادة السياسية التى
عليها أن تأمر بالتعامل الحاسم وإغلاق الأنفاق وإحكام القبضة على المنطقة
لمنع حفر أنفاق جديدة، مع عمل ممر تجارى يمكن للفلسطينيين القدوم إليه
وشراء احتياجاتهم منه رسمياً، بشكل لا يجعل حدودنا مُهانة ومخترقة».

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى