قال اللواء هاني عبداللطيف، المتحدث باسم وزارة الداخلية، أنه تم إعداد
غرفة عمليات مشتركة مع القوات المسلحة لوضع المعالم الرئيسية لخطة تنفيذ
العملية العسكرية لتحرير الجنود المختطفين، وكافة احتمالات التعامل مع
الأزمة وتصاعدها، وفي الوقت ذاته، تم تحديد منطقة العمليات التي كانت تقع
بين الشيخ زويد ورفح، وكذلك تحديد العناصر المرتكبة للجريمة.
وتابع
المتحدث باسم الداخلية، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد بمقر رئاسة الجمهورية
عصر اليوم الأربعاء، حول تفاصيل عملية تحرير الجنود، أنه تم الدفع بـ 30
مدرعة من العمليات الخاصة وقوات الأمن المركزي، واصفا إياهم برجال المرحلة،
مشيرا إلى أن المواجهة كانت لها حسابات دقيقة وبالغة، وهي حماية أرواح
الجنود، وعدم التأثير السلبي على أهالي سيناء سكان المنطقة.
وأكد إلى أن هذه ليست النهاية، فجهود الحفاظ على أمن سيناء مستمرة -حسب قوله-.
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=I98l8e7Bw44
غرفة عمليات مشتركة مع القوات المسلحة لوضع المعالم الرئيسية لخطة تنفيذ
العملية العسكرية لتحرير الجنود المختطفين، وكافة احتمالات التعامل مع
الأزمة وتصاعدها، وفي الوقت ذاته، تم تحديد منطقة العمليات التي كانت تقع
بين الشيخ زويد ورفح، وكذلك تحديد العناصر المرتكبة للجريمة.
وتابع
المتحدث باسم الداخلية، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد بمقر رئاسة الجمهورية
عصر اليوم الأربعاء، حول تفاصيل عملية تحرير الجنود، أنه تم الدفع بـ 30
مدرعة من العمليات الخاصة وقوات الأمن المركزي، واصفا إياهم برجال المرحلة،
مشيرا إلى أن المواجهة كانت لها حسابات دقيقة وبالغة، وهي حماية أرواح
الجنود، وعدم التأثير السلبي على أهالي سيناء سكان المنطقة.
وأكد إلى أن هذه ليست النهاية، فجهود الحفاظ على أمن سيناء مستمرة -حسب قوله-.
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=I98l8e7Bw44