يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

بيزنس «قطر» لبيع وشراء واستبدال الرؤساء العرب

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

يقول الكتاب: إنه «لسنوات طويلة، ظلت قطر تحتفظ بعلاقات ممتازة مع بشار
الأسد. كان بينهما شهر عسل حقيقى، لا يدارى فيه المسئولون القطريون تداخل
مصالحهم مع المادية، وحتى العائلية، مع النظام الحاكم فى سوريا. كانت لدى
القطريين رغبة دائمة فى استفزاز السعودية، ومنازعتها فى سلطتها التقليدية
على لبنان التى تعد الفناء الخلفى لسوريا».
رجل
التمويل الأول فى النظام السورى «رامى مخلوف» نال 50% من أسهم بنك «قطر
الوطنى» فى دمشق.. والبيزنس القطرى وصل إلى 6 مليارات دولار فى سوريا
«ولم تستطع قطر اقتحام لبنان إلا بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبنانى رفيق
الحريرى فى بيروت عام 2005، كانت تلك هى الضربة الأولى التى وجّهتها قطر
إلى العلاقات السعودية - السورية على خلفية الاتهامات التى وجهتها الرياض
إلى دمشق بالضلوع فى اغتيال «الحريرى». فاستغلت قطر هذا التوتر بين
السعودية وسوريا حتى تتقرّب من بشار الأسد».

بيزنس «قطر» لبيع وشراء واستبدال الرؤساء العرب 110882_660_3047489_optالغنوشي
«بعدها بعام، فى صيف 2006، صارت قطر واحدة من الدول العربية القليلة
التى تدعم حزب الله فى لبنان خلال حربه مع إسرائيل. وبعد عدة أيام من وقف
إطلاق النار بينهما، كان الأمير حمد هو أول رئيس عربى يزور بيروت، ولم يذهب
إلى هناك خاوى الوفاض، بل كان يحمل معه ملايين الدولارات لإعادة إعمار
الضاحية الجنوبية من بيروت وجنوب لبنان، واستقبل حزب الله الأمير القطرى
بالأعلام والرايات التى تحمل عبارات الشكر لقطر».

وهو مشهد لا يختلف كثيراً عن مشهد دخول أمير قطر إلى قطاع غزة،
محمّلاً بمليارات إعادة إعمارها فى عهد حكم الإخوان بعد الربيع العربى.

ويواصل الكتاب: «على أن الأهم، كان زيادة قوة العلاقات والصداقات
العائلية التى صارت تربط بين العائلتين الحاكمتين فى الدوحة ودمشق. كانت
الشيخة موزة، زوجة الأمير القطرى، تتبادل الزيارات بانتظام مع (أسماء) زوجة
بشار الأسد بعيداً عن أعين الكاميرات الرسمية، ووصلت قوة الصداقة بينهما
إلى حد أن أسماء الأسد كانت السيدة الأولى الوحيدة التى دعتها الشيخة موزة
إلى حفل زفاف ابنتها الشيخة هند فى 2010».

أما الأمير حمد، وبشار الأسد، فكان البيزنس بين الدولتين،
والعائلتين الحاكمتين، هو محور الحديث الدائم بينهما. وهى مشروعات تتشابه
كثيراً مع المشروعات التى تستعد لها قطر فى مصر.

يقول الكتاب: «كانت مؤسسة (ديار) القطرية العقارية، هى التى سارعت
بالتخطيط لمركز تجارى فى مدينة حمص كان سيحمل اسم (حلم حمص الكبير).
ولإقامة هذا المشروع، قدّمت السلطات السورية للقطريين كل خرائط المدينة،
بما فيها خرائط الشبكات والأنفاق المحفورة تحت الأرض، وهى الشبكات التى
استخدمها المتمرّدون بعد سنوات، للهروب والاختباء من مطاردات وقصف قوات
الجيش النظامى لبشار الأسد، بشكل جعل (الأسد) يشك فى أن أصدقاءه القدامى
القطريين، هم من قاموا بتسليم خريطة أنفاق الهروب، إلى أعدائه اليوم».

هل يذكر أحد الحديث عن تأجير الأهرامات والآثار المصرية لقطر؟ يقول
الكتاب: إن «العائلة المالكة القطرية كانت تملك شغفاً خاصاً بالآثار فى
سوريا، خصوصاً المناطق الأثرية فى دمشق وحلب التى تعوّض ذلك (النقص) الذى
تشعر به قطر من ناحية التاريخ. ربما لذلك اختار أمير قطر أن يبنى لنفسه
قصراً مصغّراً خارج دمشق، فى طريقها مع بيروت، وفعلت الشيخة موزة نفس
الشىء، وتبعها حمد بن جاسم. وعلى الرغم من أن أحداً لم يُقم فعلياً فى هذه
القصور، فإن أحداً أيضاً لم يفكر فى اقتحامها أو تخريبها، على الرغم من
القطيعة المعلنة بين البلدين بعد اضطرابات سوريا».

إن علاقات البيزنس التى تربط العائلة المالكة القطرية بالأسرة
الحاكمة فى دمشق، أكبر من أى مواجهة معلنة بين قطر وسوريا. يروى الكتاب:
«لقد شهدت فترة ازدهار العلاقات بين قطر ودمشق، تأسيس شركة خاصة لتمويل
المشروعات المشتركة بين البلدين. دخلت قطر برأس مال 2 مليار ونصف المليار
دولار (وهو مبلغ يقترب من الدفعات الأولى للوديعة القطرية لحكومة مرسى)،
ووضعت الحكومة السورية ما يعادل قيمتها من الأراضى السورية، بينما انتشرت
فى طول البلاد وعرضها فروع لبنك قطر الوطنى، ليلعب دوراً مهماً فى الاقتصاد
السورى».

وفى كل نظام، يوجد دائماً رجل ما، يلعب دور رجل التمويل، أو
«الخزينة»، أو صاحب رأس المال ومركز القوة الحقيقى الذى يؤثر فى كل نشاطات
وتحرُّكات ومستقبل رجال النظام، هذا الرجل، كان رامى مخلوف، ابن خال بشار
الأسد. يقول الكتاب: «ظهر رامى مخلوف، الذى يُعرف عنه أنه خزينة تمويل
النظام السورى، ليأخذ 50% من أسهم بنك قطر الوطنى فى دمشق، بينما حرص عدد
من الرجال المقرّبين من (بشار) على الاستثمار فى قطر، وإقامة علاقات
اقتصادية معها. وتجاوزت الاسثمارات القطرية فى سوريا 6 مليارات دولار.
أمير قطر أصدر تعليمات بتقديم 150 مليون دولار لراشد الغنوشى الزعيم الإخوانى التونسى فى جلسة واحدة
أما على الجانب السياسى، فلم تتردد قطر فى عمل الدعاية اللازمة لنظام
بشار الأسد فى دول أوروبا كلها. يروى الكتاب: أنه «فى عام 2008، سعت قطر
بكل قواها لإعادة سوريا إلى الساحة الدولية. ولعب وزير الخارجية حمد بن
جاسم وقتها، دوراً محورياً فى إعادة العلاقات بين فرنسا وسوريا، بعد أن
أقنع الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى بأن يطوى صفحة الماضى مع بشار الأسد،
مقابل أن يستجيب بشار للطلب الفرنسى بفتح سفارة لسوريا لدى لبنان».

«لكن، جاء العدوان الإسرائيلى على غزة فى 2008، ليكتب فصلاً جديداً
من العلاقات بين قطر وسوريا، وتُحدث شرخاً فى هذا المحور الجديد بين الدوحة
ودمشق. كل من قطر وبشار كانا يدعمان الإسلاميين الفلسطينيين بشكل مفتوح
وصريح. لذلك، (قرر) أمير قطر أن الصمت العربى على ما يجرى أمر غير مقبول.
ودعا إلى عقد قمة عربية فى الدوحة فى بداية سبتمبر 2009».

لكن، كانت السعودية هنا قد بدأت التجهيز للرد بعنف على الاستعراضات القطرية.

يقول الكتاب: إن «السعودية، وغيرها من دول الخليج، رفضت المشاركة فى
القمة العربية فى الدوحة، وبعدها بعدة أسابيع، أصيب محور (دمشق - الدوحة)
بضربة قاصمة، عندما فاجأ الملك عبدالله، ملك السعودية، العالم بمصالحته
العلنية مع الرئيس بشار الأسد فى أحد مؤتمرات القمة الاقتصادية العربية فى
الكويت، سعياً لإبعاد سوريا عن مخالب النفوذ الإيرانى. وخرج ملك السعودية
من قاعة المؤتمرات ممسكاً بيد بشار الأسد فى يد، وممسكاً بيد الرئيس السابق
حسنى مبارك فى اليد الأخرى!».

وفقد القطريون النطق أمام هذه الحركة، ويقول أحد المقربين من الأسد:
إن «(بشار) لم يرغب يوماً فى أن يفقد دعم السعودية له بشكل كامل. لأنه
يدرك أن قوة العالم الإسلامى السنى الحقيقية مقرها الرياض. صحيح أنه كان
يلعب قليلاً مع قطر، أو مع تركيا، لكنه كان يدرك أن الثقل الحقيقى، واللعب
الفعلى يكون مع السعودية وحدها».

ويتابع الكتاب: «وفى ربيع 2011، عندما بدأ بشار الأسد فى قمعه
الوحشى لمظاهرات المعارضة السورية التى اندلعت ضده، أرسلت إليه قطر أكثر من
مرة رئيس وزرائها حمد بن جاسم، وأحياناً أخرى أرسلت إليه ولى العهد القطرى
الأمير تميم، وكل منهما يحاول إقناعه بطريقته بتقديم تنازلات، يروى وليد
المعلم، وزير الخارجية السورى عن لقاء جمع بينه وبين أمير قطر فى الدوحة فى
نوفمبر 2011، وشاهد فيه التعامل القطرى مع زعماء الإخوان: (بينما كنت أجلس
منتظراً، سمعت الأمير يعطى توجيهاته بتقديم دعم قدره 150 مليون دولار
لراشد الغنوشى، زعيم حركة النهضة الإخوانية الحاكمة فى تونس، الذى سبقنى فى
لقاء الأمير)».
أسماء الأسد كانت السيدة الأولى الوحيدة فى زفاف هند بنت الشيخة موزة لقوة صداقتهما
علاقات المال هى التى تحكم كل شىء فى قطر، يقول الكتاب: إن «عادة قطر،
هى أن تلعب العائلة الحاكمة دائماً على الحبلين. تكشف إحدى البرقيات
الدبلوماسية السرية التى أرسلتها السفارة الفرنسية فى الدوحة: إنه «فى
الوقت الذى تشارك فيه قطر بحماس فى تطبيق العقوبات التى ظلت تطالب بها
طويلاً على النظام السورى، فقد أغلقت عينيها وغضت بصرها، عن العلاقات
والصلات المالية المشبوهة لبعض أفراد العائلة المالكة، المتورّطين بشدة فى
سوريا. ومن المثير للدهشة أن بنكاً تطل فروعه على الشوارع الرئيسية فى
دمشق، وهو بنك قطر الوطنى، لم يكف عن التعامل مع النظام السورى فى دمشق،
إلا بعد أن أرسلت أمريكا إنذاراً إلى البنك المركزى القطرى، وحتى مع ذلك،
ظلت بعض الأبواب الخلفية مفتوحة، وحرصت بعض المصادر على تمرير رسالة، تقول
بوضوح: إن أموال عائلة بشار الأسد، وعائلة مخلوف فى قطر، لن تتم مصادرتها
أبداً مهما حدث)».





بكم اشترت قطر دور مصر في الجامعة العربية؟


السفراء: المصرين لا ينطقون بكلمة تغضب الدوحة ويقولون لنا: «اعترضوا وسنتبعكم على الفور»

كتب : يسرا زهران

يقول الكتاب: إن «ثورات الربيع العربى منحت الفرصة لقطر لكى تمسك بزمام
الأمور فى جامعة الدول العربية، خصوصاً بعد أن لعبت تلك الإمارة الصغيرة
دوراً مؤثراً فى ليبيا، وفى قرار منع سوريا من الانضمام إلى جامعة الدول
العربية، بشكل أثار ضدها غضب الكثير من رجال الدبلوماسية العرب، إلى حد أن
أحدهم لم يتردّد فى القول إن قطر قد اختطفت جامعة الدول العربية.

ويواصل: «والواقع، أن جامعة الدول العربية منذ تأسيسها كانت تسير
بقيادة مصر التى شغلت أكثر من مرة، منصب الأمين العام فيها، خصوصاً آخر
ثلاثة أمناء لها، الدكتور عصمت عبدالمجيد، وعمرو موسى، وأخيراً نبيل
العربى، لكن منذ سقوط حسنى مبارك، غرقت مصر فى مستنقع من الاضطرابات، صارت
هذه الدولة العربية العملاقة، التى يحيا فيها أكثر من 80 مليون نسمة، ترزح
تحت عبء ديون الأزمة المالية التى تخنقها. مَن إذن ظهر فى صورة المنقذ الذى
يندفع لنجدة حكام الإخوان الجدد الذين وصل البلد معهم إلى حافة الإفلاس؟
بالطبع قطر ودفتر شيكاتها!».

ويتابع الكتاب الفرنسى: «قدّمت قطر مساعدات مالية عاجلة لمصر بقيمة
500 مليون دولار كبداية، مع وعد بتقديم دعم يصل إلى 18 مليار دولار على مدى
السنوات الخمس المقبلة، وبالطبع، وفى مثل هذه الظروف، يصعب على السلطات
المصرية أن تنتقد قطر أو سياساتها، فلا أحد يمكنه أن يعض اليد الكريمة التى
تمتد إليه بالمساعدات».

«وكانت النتيجة، أنه فى الجلسات المغلقة لجامعة الدول العربية، صار
دور مصر القيادى فيها مجرد ذكرى من الزمن البعيد. ويقول أحد السفراء العرب
فى الجامعة: كنت أقول دائماً للدبلوماسيين المصريين: نحن لا نقبل أبداً أن
تقود قطر جامعة الدول العربية. فكانوا يردون على قائلين: (نعم، صحيح، أنتم
على حق، لكن أبدأوا أنتم بالتصويت ضد القرارات القطرية وسنتبعكم نحن على
الفور!). وبمجرد أن تأتى لحظة التصويت على القرارات القطرية لا نجد أحداً
معنا. المصريون لا ينطقون بكلمة واحدة يمكن أن تُغضب الدوحة».

ويضيف الكتاب: إن «القطريين، كما هى عادتهم دائماً، لا يمكن أن يروا
أمامهم فرصة دون أن يقتنصوها. ولم يترددوا فى أن يقفزوا للإمساك بزمام
الأمور فى ظل الفراغ السياسى وغياب القيادة فى العالم العربى. إن الدول
العربية الكبرى الآن فى حالة شلل أو منشغلة بمشكلاتها الداخلية. مصر غارقة
فى اضطرابات ما بعد الثورة، وسوريا تمزّقها أعمال العنف، وما زال العراق
منقلباً على نفسه، بينما السعودية تحت قيادة حكام طاعنين فى السن، أما
الجزائر فهى عالقة فى اختيار خليفة الرئيس الحالى عبدالعزيز بوتفليقة.
باختصار، كانت الفرصة أجمل من أن تفوّتها قطر».

ويتابع الكتاب: «صارت القوة الضاربة فى قلب جامعة الدول العربية
لقطر، حتى إن البعض ألمح باتهامه لحمد بن جاسم، بأنه (اشترى) نبيل العربى،
الأمين العام للجامعة. واحتج هؤلاء قائلون إنه تم عقد 14 اجتماعاً وزارياً
عربياً حول الأزمة السورية فى الدوحة، وليس فى القاهرة، رغم أن القاهرة
وليس الدوحة هى مقر جامعة الدول العربية! وكان نبيل العربى يرد عليهم
قائلاً: إن (قطر هى التى ترأس الدورة الحالية، وإن حمد بن جاسم، فى وقت ما،
قد مر بعملية جراحية، الأمر الذى يجعل عقد الاجتماعات فى الدوحة أكثر
عملية)».

ويروى قيس العزاوى، مندوب العراق لدى جامعة الدول العربية، أنه «عند
التصويت على قرار تجميد عضوية سوريا فى الجامعة، كانت هناك ثلاث دول أبدت
تحفّظاتها على القرار: العراق والجزائر ولبنان. حاولنا حشد باقى الدول ضد
القرار. واتصلنا بمندوبى مصر وتونس واليمن والسودان، وكلهم قالوا لى إنهم
ضد استبعاد سوريا من الجامعة. لكن بمجرد أن جاءت لحظة التصويت، صوّتوا
جميعاً لصالح قرار تجميد عضوية سوريا».

ويواصل «العزاوى»: إن «القطريين يقدمون الكثير من المساعدات لمصر
وتونس والسودان، يمكننا القول إذن إن هناك نوعاً من الابتزاز القطرى لهذه
الدول لكى تحشدها وراء دعم مواقفها. وصار هناك اليوم غضب شديد بين
الدبلوماسيين العرب فى الجامعة إزاء قطر، لأن القطريين فى نظرهم فى منتهى
التعجرف».

ويقول أحد الدبلوماسيين العرب: إن «نبيل العربى دبلوماسى ممتاز،
مثقف وكفء. لكنه لا يملك القدرة على مواجهة قطر رأساً برأس، كما كان يفعل
الأمين العام السابق عمرو موسى أيام حسنى مبارك».

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى