للتذكرة فقط .. بالفيدو هروب محمد مرسى من سجن اثناء الثوره
https://www.youtube.com/watch?v=iUjF0g3KJmU
فيديو- السعد: ايران تمتلك تسجيلات هروب"مرسي"من السجن
https://www.youtube.com/watch?v=SXeHhg-P340
أمير سالم: سنقاضي وزير الداخلية لإخفاء أدلة هروب مرسي من السجن.
أثارت تصريحات اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، بعدم وجود اسم الرئيس
محمد مرسي ضمن المعتقلين بسجن وادي النطرون، وأن مصلحة السجون لا يوجد
لديها ما يفيد أن الرئيس مرسي كان مسجونًا بسجن وادي النطرون، أو هروبه منه
بعد اقتحامه عقب ثورة 25 يناير، قلق البعض بشأن إخفاء معلومات موثقة،
بينما أكد البعض الآخر صحة تلك التصريحات وقانونية موقف الرئيس.
قال أمير سالم، المحامى وعضو اللجنة القانونية بقضية الهروب من سجن
وادي النطرون، إن تلك التصريحات، أقل ما يقال فيها إنها تنافى الحقيقة، وأن
وزير الداخلية يكذب بخلاف الواقع الموثق بالصوت والصورة، حسب قوله.
واعتبر أمير سالم، فى تصريح خاص لـ"بوابة الأهرام"، أن تصريحات وزير
الداخلية، نوع من الشهادة الزور، لافتًا أن هناك تداخلًا فى عدة قرائن
ودلائل ومستندات هى نفسها ما سوف تثبت ذلك، على حد قوله.
أوضح سالم، أنه لا يمكن لوزير الداخلية أن يدعى أنه لا توجد سجلات بهذا
المعنى، لافتًا إلى أن كل هذا مسجل على قاعدة البيانات والمعلومات الخاصة
بوزارة الداخلية.
وبشأن الادعاء الخاص باحتراق الأوراق والدفاتر بسجن وادى النطرون، قال
سالم إن هناك العديد من الوسائل لدى وزارة الداخلية يمكن أن تتأكد فيها من
المعلومات الخاصة بالرئيس مرسى وجميع السجناء، والدليل أن مئات وآلاف
السجناء يتم إعادتهم سواء بالقبض عليهم أو بعودتهم قضائيًا، ومحاكمتهم على
الهروب من السجن.
أوضح سالم،أن الرئيس مرسى، أثبت بنفسه وعلى لسانه هروبه من سجن وداى
النطرون، وذلك عندما قام بإجراء مداخلة هاتفية لقناة الجزيرة القطرية، يوم
29 يناير 2011، قال فيها إن الأهالى حرروا 34 من أعضاء جماعة الإخوان
المسلمين من السجن، وإن الأهالى فتحوا السجون لخروجهم.
أكد سالم، أن اللجنة القانونية بقضية الهروب من سجن وادي النطرون، سوف
تثبت خلال الأيام القليلة القادمة بالمستندات كذب هذا الادعاء من وزارة
الداخلية، مفضلًا عدم الإفصاح عن الخطوات التى سوف تتبع فى الوقت الحالى،
على حد قوله.
قال سالم، إن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، لا يصلح للشهادة فى
أمر الرئيس مرسى، مؤكدًا أنه صاحب مصلحة فى إخفاء المعلومات وطمس الحقيقة،
لذلك لا يعد مصدرًا صالحًا لمعلومات بشأن وجود وهروب الرئيس مرسى من السجن.
أضاف سالم،أن وزير الداخلية لا يصلح أيضًا كمصدر موثوق فيه بشأن ما
الذى كان محبوسًا عليه الرئيس مرسى، ومجموعة مكتب الإرشاد، والإخوان
المسلمين.
وحول مسئولية وزارة الداخلية عن طمس الأدلة ومحاسبة من قام بطمسها، أكد
سالم أن الوزارة ملزمة بالأمرين، وبإظهار المعلومات والمستندات والوثائق،
مؤكدًا أنه سيتم توجيه الاتهام إلى وزير الداخلية بشأن إخفاء معلومات عن
العدالة، على حد قوله.
https://www.youtube.com/watch?v=iUjF0g3KJmU
فيديو- السعد: ايران تمتلك تسجيلات هروب"مرسي"من السجن
https://www.youtube.com/watch?v=SXeHhg-P340
أمير سالم: سنقاضي وزير الداخلية لإخفاء أدلة هروب مرسي من السجن.
أثارت تصريحات اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، بعدم وجود اسم الرئيس
محمد مرسي ضمن المعتقلين بسجن وادي النطرون، وأن مصلحة السجون لا يوجد
لديها ما يفيد أن الرئيس مرسي كان مسجونًا بسجن وادي النطرون، أو هروبه منه
بعد اقتحامه عقب ثورة 25 يناير، قلق البعض بشأن إخفاء معلومات موثقة،
بينما أكد البعض الآخر صحة تلك التصريحات وقانونية موقف الرئيس.
قال أمير سالم، المحامى وعضو اللجنة القانونية بقضية الهروب من سجن
وادي النطرون، إن تلك التصريحات، أقل ما يقال فيها إنها تنافى الحقيقة، وأن
وزير الداخلية يكذب بخلاف الواقع الموثق بالصوت والصورة، حسب قوله.
واعتبر أمير سالم، فى تصريح خاص لـ"بوابة الأهرام"، أن تصريحات وزير
الداخلية، نوع من الشهادة الزور، لافتًا أن هناك تداخلًا فى عدة قرائن
ودلائل ومستندات هى نفسها ما سوف تثبت ذلك، على حد قوله.
أوضح سالم، أنه لا يمكن لوزير الداخلية أن يدعى أنه لا توجد سجلات بهذا
المعنى، لافتًا إلى أن كل هذا مسجل على قاعدة البيانات والمعلومات الخاصة
بوزارة الداخلية.
وبشأن الادعاء الخاص باحتراق الأوراق والدفاتر بسجن وادى النطرون، قال
سالم إن هناك العديد من الوسائل لدى وزارة الداخلية يمكن أن تتأكد فيها من
المعلومات الخاصة بالرئيس مرسى وجميع السجناء، والدليل أن مئات وآلاف
السجناء يتم إعادتهم سواء بالقبض عليهم أو بعودتهم قضائيًا، ومحاكمتهم على
الهروب من السجن.
أوضح سالم،أن الرئيس مرسى، أثبت بنفسه وعلى لسانه هروبه من سجن وداى
النطرون، وذلك عندما قام بإجراء مداخلة هاتفية لقناة الجزيرة القطرية، يوم
29 يناير 2011، قال فيها إن الأهالى حرروا 34 من أعضاء جماعة الإخوان
المسلمين من السجن، وإن الأهالى فتحوا السجون لخروجهم.
أكد سالم، أن اللجنة القانونية بقضية الهروب من سجن وادي النطرون، سوف
تثبت خلال الأيام القليلة القادمة بالمستندات كذب هذا الادعاء من وزارة
الداخلية، مفضلًا عدم الإفصاح عن الخطوات التى سوف تتبع فى الوقت الحالى،
على حد قوله.
قال سالم، إن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، لا يصلح للشهادة فى
أمر الرئيس مرسى، مؤكدًا أنه صاحب مصلحة فى إخفاء المعلومات وطمس الحقيقة،
لذلك لا يعد مصدرًا صالحًا لمعلومات بشأن وجود وهروب الرئيس مرسى من السجن.
أضاف سالم،أن وزير الداخلية لا يصلح أيضًا كمصدر موثوق فيه بشأن ما
الذى كان محبوسًا عليه الرئيس مرسى، ومجموعة مكتب الإرشاد، والإخوان
المسلمين.
وحول مسئولية وزارة الداخلية عن طمس الأدلة ومحاسبة من قام بطمسها، أكد
سالم أن الوزارة ملزمة بالأمرين، وبإظهار المعلومات والمستندات والوثائق،
مؤكدًا أنه سيتم توجيه الاتهام إلى وزير الداخلية بشأن إخفاء معلومات عن
العدالة، على حد قوله.