سجل أوكلاند سيتي، هدفين خلال أربع دقائق في الشوط الأول ليهزم ويتاكيري
يونايتد، الذي أنهى المباراة بعشرة لاعبين 2-1 وينتزع لقب دوري أبطال
الاوقيانوس، للمرة الثالثة على التوالي.
وضمن هذا الانتصار، حصول اوكلاند على 500 ألف دولار على الأقل، والتأهل لكأس العالم للأندية المقررة في المغرب في ديسمبر المقبل.
وضع آدم ديكينسون اوكلاند سيتي، في المقدمة في الدقيقة 16 بعدما أخفق داني
روبنسون حارس ويتاكيري في تشتيت تمريرة عرضية لعبها تاكويا ايواتا، قبل أن
يضاعف اليكس فنريديس الغلة بتسديدة بعيدة المدى من مسافة 30 مترًا سكنت
شباك روبنسون في الدقيقة 20.
وبعد الهدف الثاني، استفاق ويتاكيري بطل نيوزيلندا وبدأ في شن العديد من
الهجمات على مرمى اوكلاند ليتمكن في النهاية من تقليص النتيجة، بعد أن أفلت
روي كريشنا من مصيدة التسلل في الدقيقة 39.
وبدلاً من أن يراوغ تاماتي وليامز، حارس اوكلاند مرر مهاجم فيجي الكرة إلى
تشاد كومبيس، الذي أودعها المرمى ليمنح ويتاكيري المنتمي لغرب أوكلاند،
بارقة أمل في تعديل النتيجة والفوز بأول ألقابه في دوري أبطال الأوقيانوس
منذ 2008.
وضغط ويتاكيري من أجل إدراك التعادل في معظم فترات الشوط الثاني، بينما
لعب أوكلاند على الهجمات المرتدة التي تسببت واحدة منها، في حصول تيم مايرز
لاعبى ويتاكيري على الانذار الثاني وبطاقة حمراء في الدقيقة 59.
وقال بول مارشال مدرب ويتاكيري في مقابلة تلفزيونية: "كان الأمر صعب على
الفريق أن يلعب بعشرة لاعبين لفترة طويلة في الشوط الثاني، ربما لعب لمدة
30 دقيقة وبذل الأولاد كل ما يستطيعون".
وتابع: "أول عشرين دقيقة في المباراة، كلفتنا غاليًا، غبنا عن المباراة تمامًا في أول عشرين دقيقة ومنى مرمانا بهدفين".
وهذا، رابع لقب لدوري ابطال الاوقيانوس يحققه اوكلاند منذ انطلاق البطولة
بشكلها الجديد في 2007 ليتأهل للمرة الثالثة على التوالي الى كاس العالم
للاندية التي ينافس فيها ابطال الاتحادات القارية الستة.
واذهل نادي الهواة عشاق كرة القدم حينما صعد الى دور الثمانية في كاس
العالم للاندية عام 2009 كما قدم عرضا قويا في المباراة الوحيدة التي لعبها
في اليابان العام الماضي.
وقال رامون تريبولتكس مدرب اوكلاند: "قدمنا مباراة رائعة، حفلت المباراة
بالندية لكننا نجحنا في النهاية في اقتناص الفوز"، وتابع "سنستمتع بوقتنا
الآن وبعدها نفكر (في كاس العالم للأندية) في المغرب".
يونايتد، الذي أنهى المباراة بعشرة لاعبين 2-1 وينتزع لقب دوري أبطال
الاوقيانوس، للمرة الثالثة على التوالي.
وضمن هذا الانتصار، حصول اوكلاند على 500 ألف دولار على الأقل، والتأهل لكأس العالم للأندية المقررة في المغرب في ديسمبر المقبل.
وضع آدم ديكينسون اوكلاند سيتي، في المقدمة في الدقيقة 16 بعدما أخفق داني
روبنسون حارس ويتاكيري في تشتيت تمريرة عرضية لعبها تاكويا ايواتا، قبل أن
يضاعف اليكس فنريديس الغلة بتسديدة بعيدة المدى من مسافة 30 مترًا سكنت
شباك روبنسون في الدقيقة 20.
وبعد الهدف الثاني، استفاق ويتاكيري بطل نيوزيلندا وبدأ في شن العديد من
الهجمات على مرمى اوكلاند ليتمكن في النهاية من تقليص النتيجة، بعد أن أفلت
روي كريشنا من مصيدة التسلل في الدقيقة 39.
وبدلاً من أن يراوغ تاماتي وليامز، حارس اوكلاند مرر مهاجم فيجي الكرة إلى
تشاد كومبيس، الذي أودعها المرمى ليمنح ويتاكيري المنتمي لغرب أوكلاند،
بارقة أمل في تعديل النتيجة والفوز بأول ألقابه في دوري أبطال الأوقيانوس
منذ 2008.
وضغط ويتاكيري من أجل إدراك التعادل في معظم فترات الشوط الثاني، بينما
لعب أوكلاند على الهجمات المرتدة التي تسببت واحدة منها، في حصول تيم مايرز
لاعبى ويتاكيري على الانذار الثاني وبطاقة حمراء في الدقيقة 59.
وقال بول مارشال مدرب ويتاكيري في مقابلة تلفزيونية: "كان الأمر صعب على
الفريق أن يلعب بعشرة لاعبين لفترة طويلة في الشوط الثاني، ربما لعب لمدة
30 دقيقة وبذل الأولاد كل ما يستطيعون".
وتابع: "أول عشرين دقيقة في المباراة، كلفتنا غاليًا، غبنا عن المباراة تمامًا في أول عشرين دقيقة ومنى مرمانا بهدفين".
وهذا، رابع لقب لدوري ابطال الاوقيانوس يحققه اوكلاند منذ انطلاق البطولة
بشكلها الجديد في 2007 ليتأهل للمرة الثالثة على التوالي الى كاس العالم
للاندية التي ينافس فيها ابطال الاتحادات القارية الستة.
واذهل نادي الهواة عشاق كرة القدم حينما صعد الى دور الثمانية في كاس
العالم للاندية عام 2009 كما قدم عرضا قويا في المباراة الوحيدة التي لعبها
في اليابان العام الماضي.
وقال رامون تريبولتكس مدرب اوكلاند: "قدمنا مباراة رائعة، حفلت المباراة
بالندية لكننا نجحنا في النهاية في اقتناص الفوز"، وتابع "سنستمتع بوقتنا
الآن وبعدها نفكر (في كاس العالم للأندية) في المغرب".