قال الكاتب الصحفي عبدالله كمال، إن على القوى التقليدية المصرية
"مايسمى بالفلول" أن تنتبه، فلاتتعاطف مع بشار، حتى لو كانت ترفض الحكم
الديني في سوريا، فـ"بشار جزار وتآمر ضد مصر".
وقال كمال، عبر حسابه على "تويتر"، "ليس مطلوبًا من هذه القوى أن
تتعاطف مع الجيش الحر، وليس مطلوبًا كذلك أن نسكت على دموية بشار الجزار".
وأضاف "قبل أن يسعد الإخوان بمطالبتي بعدم مساندة بشار معنويا من
القوى التقليدية.. بشار حليف سابق للإخوان.. بشار مساند سابق لإخوان مصر
والجميع يعرف".
وتابع: "ضربة إسرائيل تستهدف منع انتقال أي أسلحة لحزب الله وليست المرة الأولى ورفض مساندة بشار لايعني أبداً قبول ضربة إسرائيل".
وختم "إلى القوي التقليدية المصرية: بشار أقوى نصيرسابق لحماس التي
ساندت الإخوان ضد مصر.. لاتنسوا.. وأقوى نصير حالي لحزب الله.. لاتنسوا
كذلك، فلا يعني رفضي لممارسات بشار أنني أقبل عدوان إسرائيل".
"مايسمى بالفلول" أن تنتبه، فلاتتعاطف مع بشار، حتى لو كانت ترفض الحكم
الديني في سوريا، فـ"بشار جزار وتآمر ضد مصر".
وقال كمال، عبر حسابه على "تويتر"، "ليس مطلوبًا من هذه القوى أن
تتعاطف مع الجيش الحر، وليس مطلوبًا كذلك أن نسكت على دموية بشار الجزار".
وأضاف "قبل أن يسعد الإخوان بمطالبتي بعدم مساندة بشار معنويا من
القوى التقليدية.. بشار حليف سابق للإخوان.. بشار مساند سابق لإخوان مصر
والجميع يعرف".
وتابع: "ضربة إسرائيل تستهدف منع انتقال أي أسلحة لحزب الله وليست المرة الأولى ورفض مساندة بشار لايعني أبداً قبول ضربة إسرائيل".
وختم "إلى القوي التقليدية المصرية: بشار أقوى نصيرسابق لحماس التي
ساندت الإخوان ضد مصر.. لاتنسوا.. وأقوى نصير حالي لحزب الله.. لاتنسوا
كذلك، فلا يعني رفضي لممارسات بشار أنني أقبل عدوان إسرائيل".