يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

لاجئ سوري يحرق نفسه في بيروت من أجل 4 آلاف دولار سكن مع عائلته في بيت من الكرتون بنوه في مرآب للسيارات

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

لاجئ سوري يحرق نفسه في بيروت من أجل 4 آلاف دولار
سكن مع عائلته في بيت من الكرتون بنوه في مرآب للسيارات
لاجئ سوري يحرق نفسه في بيروت من أجل 4 آلاف دولار سكن مع عائلته في بيت من الكرتون بنوه في مرآب للسيارات 1?x=0&y=0

وثقت الكاميرات صور أحمد النازح السوري ابن العشرين عاماً بعد أن أشعل
النار في وجهه من أجل 4 آلاف دولار، وهكذا يرقد في مستشفى الجعيتاوي في
بيروت، المستشفى الوحيد الذي وافق على استقباله، على الرغم من أنه لا يملك
تأمينا ولا مالا للعلاج.
يقول بيار يارد مدير مستشفى الجعيتاوي: "لو لم ندخله لمات بالتأكيد".
نزح
أحمد مع عائلته قبل 5 أشهر إلى بيروت ليعيشوا في غرفة من كرتون بنوها في
مرآب للسيارات. وجد عملا مع والده. لذلك لم تلجأ العائلة الى مفوضية
اللاجئين لأن سوريين آخرين كانوا أحق بالمساعدة كما يقولون.
اليوم
اختلف الوضع، أحمد الشاب لم يستمع إلى نصائح والدته فاستأجر سيارة رغما
عنها وتعرض بعدها لحادث لا يملك كلفة تصليح أضراره. وتحت ضغط النزوح وحرب
سوريا ومطالبته بالمال أشعل أحمد النار بنفسه.
وقالت أم أحمد إن ابنها كان يهدد بالانتحار وأنها صدقته لكن والده لم يصدق.
القيمون
على المستشفى أدخلوا أحمد ولن يتخلوا عنه كما يقولون إلى أن يجد الوالد من
يساعده على تأمين 45 ألف دولار على الأقل لإنقاذ ولده.







بشرى لاجئة سورية في لبنان تحمل الرقم "مليون"

المفوضية العامة لشؤون اللاجئين أبلغت المرأة السورية بلقبها الجديد

لاجئ سوري يحرق نفسه في بيروت من أجل 4 آلاف دولار سكن مع عائلته في بيت من الكرتون بنوه في مرآب للسيارات 1?x=0&y=0



خسرت الشابة بشرى كل ما تملك في محافظة حمص وسط سوريا. وبات زوجها منذ
عام مجهول المصير، وأحرق منزلها، وباعت كل الذهب الذي في حوزتها لتنتقل
الى لبنان، لتصبح اللاجئة السورية "الرقم مليون".

قبل أسبوعين،
وصلت بشرى البالغة من العمر 19 عاما، الى مدينة طرابلس في شمال لبنان،
لتقيم في منزل شديد التواضع في منطقة تعرف باسم "حي التنك"، حيث سقوف
المنازل من الحديد المثبت باطارات مطاطية، ومعالم الازقة تحددها حفر تغمرها
المياه الآسنة.

وفي هذا الحي، تقيم بشرى وطفلاها حنين وسلطان، مع 20 فردا من عائلة زوجها، في منزل لا تتعدى مساحته 20 مترا مربعا.

قصدت الشابة صاحبة النظرات الخفرة والصوت الخافت، الاربعاء، مقر المفوضية
العليا لشؤون اللاجئين في طرابلس لتسجيل اسمها على لائحة السوريين الذين
هربوا من النزاع الدائر في بلادهم منذ عامين.

وتقول بشرى، وهي
جالسة على ارض المنزل المغطاة بحصائر تالفة، إنها فوجئت بمسؤولين في
المفوضية "يقولون لي أنني اللاجئة رقم مليون" في الدول المجاورة لسوريا.

حينها، دمعت عينا بشرى لانها ادركت ان "ثمة مليون سوري يعيشون التجربة
نفسها". وتضيف أن هذا الرقم يُظهر "للعالم كيف يعيش اللاجئون السوريون، عله
يساعدنا أكثر".

لم يكن خروج هذه الشابة من سوريا بلا كلفة
باهظة. وتشير إلى انها كانت "من أواخر الناس الذين تركوا حي دير بعلبة في
حمص. خفنا بعدما قيل لنا ان الشبيحة (عناصر الميليشيات المؤيدة لنظام
الرئيس بشار الاسد) سيدخلونها. هؤلاء يغتصبون النساء. خفنا وغادرنا منازلنا
في فبراير/شباط".

آثر زوجها محمد (30 سنة) الذي عمل كسائق سيارة
اجرة، البقاء في دير بعلبة "ليحافظ على المنزل". وفي الاول من مارس/آذار
2012 "حاولنا الاتصال به لكن دون جدوى. ومنذ ذلك الحين لا نعلم عنه شيئا".

انتقلت الى منزل والديها في معضمية الشام جنوب غرب دمشق. وتقول "بعت كل ما
املك من ذهب لآتي الى لبنان. دفعت عشرة آلاف وخمسمئة ليرة سورية (نحو 105
دولارات أمريكية) لسائق اجرة".

تفتقد الشابة التي تخفي بابتسامة
مرارة الايام، منزلها في حمص الذي علمت في ما بعد انه احرق. وتضيف "غادرناه
بلا شيء سوى ملابسنا التي نرتديها".

اما شوقها الاكبر فهو لزوجها
الذي تقول عنه "احببته كثيرا وانا بعد صغيرة"، لدى عقد قرانهما في العام
2008، وتضيف أن كل ما تريده هو "ان اعرف مكانه... هذا عندي أهم من الأكل".

تعيش بشرى حاليا مع اقارب زوجها وهم والداه، وثلاثة من ابنائهما احدهم
مصاب باعاقة تلزمه الكرسي المتحرك، واربع بنات متزوجات مع عائلاتهن.

وتدفع العائلة التي تفضل عدم كشف هويتها، ايجارا شهريا قدره 250 دولارا،
يوفره الابن الرابع الذي ما زال يتنقل في شاحنته بين لبنان وسوريا، بينما
تقيم زوجته وابناؤه الثلاثة في المنزل الذي تغطي زواياه فرشات اسفنجية
تستخدم للنوم.

ومن خلال مفوضية اللاجئين، تسعى بشرى لتوفير مساعدة نفسية لطفلتها "التي قيل لي أنها تغيرت جراء الجو الذي نعيش فيه".

وتشكل حالة بشرى مثالا على الكثير من العائلات السورية التي تختبر ظروف
الحرب، لكن هذه الأم، التي تتولى مسؤولية طفين وهي ما زالت دون العشرين
ربيعا، باتت تحمل رقما رمزيا يذكرها بمعاناة شعبها.

وتقول بشرى إن
صفة "اللاجئة رقم مليون" لا تعني لها الكثير على المستوى الشخصي، بل هي
"رقم مؤذ ودليل على أزمة صعبة". وتضيف "إذا بقي الوضع على ما هو عليه هنا
أفضل ان اعود الى سوريا. الغربة مذلة".

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى