يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

هجوم على جهاز الامن الوطنى بعد نشر تسجيلات الإخوان وحماس

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

هجوم على جهاز الامن الوطنى بعد نشر تسجيلات الإخوان وحماس
هجوم على جهاز الامن الوطنى بعد نشر تسجيلات الإخوان وحماس
هجوم على جهاز الامن الوطنى بعد نشر تسجيلات الإخوان وحماس
ـــــــــــــــــــــ

«الحرية والعدالة»: تجب محاسبة المتجاوزين من ضباط «الأمن الوطنى»


«رجل الشاطر» يدعو للتظاهر أمام بيوت الضباط.. و«البلتاجى»: من واجب الرئاسة التحاور مع المحتجين

طالب حزب الحرية والعدالة بمحاسبة المتجاوزين من ضباط «الأمن الوطنى»،
معلنا دعمه للتظاهرات التى نظمها أنصار تيار الإسلام السياسى أمام مبنى أمن
الدولة، مساء أمس الأول، للمطالبة بتطهير أجهزة الأمن، وقال إنه من حق
شباب التيار الإسلامى أن يعبروا عن قلقهم من شواهد عودة جهاز أمن الدولة
السابق.

وقال الدكتور محمد المصرى، عضو الهيئة العليا للحزب، لـ«الوطن»:
«تجب محاسبة المتجاوزين بالأمن الوطنى، وعلى الأمن الوطنى أن يعلم أن هناك
ثورة قد قامت وعصر زوار الفجر قد ولى وانتهى»، داعيا إلى حوار وطنى شفاف
يضم جميع الأطراف للوصول إلى حل عملى للخروج من الأزمة الحالية».

وقال الدكتور أحمد عقيل، المتحدث الإعلامى باسم الحزب، لـ«الوطن»:
«مع أى تظاهرات تتم أمام أى جهة فى الدولة ما دامت فى إطار السلمية، على
اعتبار أن هذا أحد مكتسبات ثورة 25 يناير»، ونوه «عقيل» بأن أداء وزارة
الداخلية يتطور بشكل ملحوظ فى الآونة الأخيرة على الرغم من أن الشعب يطمح
إلى أداء أفضل، إلا أنه لا يستطيع أى أحد أن يغفل الأداء الجيد للوزارة فى
الفترة الحالية، وأن الوزارة فى طريقها لتحسين أدائها بشكل أفضل.

وقال أحمد المغير، أحد الكوادر الشبابية داخل تنظيم الإخوان المعروف
إعلاميا بـ«رجل خيرت الشاطر»، فى تصريحات له على صفحته الرسمية على موقع
«فيس بوك»: «مش مبسوط من حكاية زيارة مبنى أمن الدولة ده، كنت أفضل الزيارة
تبقى للظباط فى بيوتهم».

وقال الدكتور محمد البلتاجى، عضو المكتب التنفيذى بحزب الحرية
والعدالة: «من حق شباب الثورة عموما وشباب التيار الإسلامى الثورى الحر
بشكل خاص أن يعبروا عن قلقهم من شواهد عودة جهاز أمن الدولة السابق بأفراده
السابقين للعمل دون ضمانات حقيقية لمنع عودة هؤلاء لسابق ممارساتهم
الماضية»، مشيراً إلى أن القضية عادلة بعد ثورة طالبت بحل هذا الجهاز
وإعادة بنائه من جديد، فقط مطلوب ممن يحملون القضية العادلة أن يعبروا عنها
بوسائل سلمية حضارية وألا يسمحوا لأحد بتشويه قضيتهم أو الإساءة إليها أو
الانحراف بها عن مسارها السلمى.

وأضاف «البلتاجى»، فى تصريحات صحفية له أمس: «على شباب التيار
الإسلامى الثورى الحر أن يدركوا أن أخطر ما يمكن أن يسىء للمشروعين الوطنى
والإسلامى معا هو تسويق أى صورة ارتباط بين الإسلاميين والعنف المادى أو
حتى اللفظى»، مشيراً إلى أنه من واجب الأجهزة المسئولة، الرئاسة والحكومة
ومجلس الشورى ووزارة الداخلية، أن تستمع وتتحاور مع هؤلاء الشباب بموضوعية
وشفافية وصولا إلى إصلاح حقيقى لهذه المنظومة.





«ليلة حصار الأمن الوطنى».. إسلاميون يحملون الشماريخ والأسلحة ويحاولون اقتحامه.. والشرطة تفرقهم


المتظاهرون يرفعون صور «بن لادن» و«عمر عبدالرحمن» ورايات «القاعدة».. ويغازلون «طالبات الأزهر»
شهدت مدينة نصر، مساء أمس الأول، ليلة دامية ومعارك واشتباكات بين آلاف
المتظاهرين المنتمين للتيار السلفى، الذين حضروا لحصار مقر جهاز الأمن
الوطنى، رفضاً لسياساته واتهاماً له بأنه يعيد سياسات «أمن الدولة» السابق
باستدعائهم ليلاً كما كان يحدث إبان النظام السابق، وبين قوات الأمن التى
نجحت فى تفريقهم بالقنابل المسيلة للدموع.

بدأت الفاعليات بتجمع المتظاهرين فى الـ8 مساءً أمام مسجد «رابعة
العدوية»، قبل توجههم إلى المبنى الرئيسى للأمن الوطنى، بمشاركة حركات
«ثوار مسلمون، صامدون، أمتنا، طلاب الشريعة، التيار الإسلامى العام» وأحزاب
«النور والأصالة والإصلاح والراية»، حاملين السلاح ومرددين هتافات «لا إله
إلا الله.. أمن الدولة عدو الله» و«اللى بيحلم بالحرية.. أمن الدولة هى
هى.. دول شوية بلطجية» و«يا كلاب أمن الدولة.. فين الأمن وفين الدولة؟»
و«انزل من دارك.. إحنا لسه فى عصر مبارك»، ورفعوا لافتات: «أمن الدولة
جوانتانامو مصر» و«أمن الدولة خلية تجسس أمريكية على أرض مصر» و«إن عدتم
عدنا»، واصفين الجهاز بأنه «جهاز اليهود»، ورسموا على مقره نجمة داوود،
ووصل الأمر لأن حلل بعضهم دماء أعضاء الجهاز بدعوى أنهم «أعداء الإسلام»،
كما رفعوا صورة الدكتور عمر عبدالرحمن، زعيم الجماعة الإسلامية، للمطالبة
بالإفراج عنه، فضلا عن رايات تنظيم القاعدة والجهاد وأعلام سوريا ورايات
«ألتراس حازمون».

قاد المسيرة من مسجد «رابعة العدوية»، عقب صلاة العشاء، حسام
أبوالبخارى وخالد حربى، منسقا التيار الإسلامى العام، وحامد مشعل، القيادى
بحزب الراية، ونظم المتظاهرون سلاسل بشرية، بقيادة محمد سعادة، منسق حركة
«صامدون»، واستعانوا بسيارة نصف نقل محملة بمكبرات صوت لتكون على رأس
المسيرة وسيارات أخرى لتأمين الطرق وعدد من الدراجات النارية، حاملين أعلام
الجهاد ومرددين هتافات: «الله أكبر الله أكبر» و«لا إله إلا الله.. أمن
الدولة عدو الله» وأطلقوا وابلا من الألعاب النارية والشماريخ.

هجوم على جهاز الامن الوطنى بعد نشر تسجيلات الإخوان وحماس  Small
وفور وصول المسيرة أمام المدينة الجامعية لطالبات الأزهر «غازلهن»
بعضهم، وأطلقوا عليهن الشماريخ، ما أدى لفزعهن، الأمر الذى قابله
«المتظاهرون الإسلاميون» بالضحك والسخرية، وانضم العشرات من طلاب جامعة
الأزهر للمسيرة، وطالبوا بإقالة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، ورئيس
الجامعة، وتولى بعضهم رسم «الجرافيتى» على أسوار المدينة الجامعية وكتابة
هتافات معادية لـ«الأمن الوطنى».

ووصل المتظاهرون إلى المقر العام للأمن الوطنى فى الـ10 مساءً، وسط
غياب تام لرجال الأمن، رغم وجود قسم ثانى شرطة مدينة نصر بجانبه، ولاحظت
«الوطن» وجود عدد من رجال الأمن الوطنى فى الشرفات من أجل تصوير
المتظاهرين، الذين ردوا عليهم بإلقاء الشماريخ والحجارة نحوهم.

وتعبيراً عن نصرهم، رقص راكبو الدراجات النارية أمام المقر، ورسم
آخرون على بوابتيه نجمة داوود، ثم بدأوا فى محاولة اقتحام البوابة الجانبية
وإلقاء الحجارة والشماريخ وطلقات الصوت داخل المقر، وتسلقوا الأسوار
وأشعلوا النيران فى علم وزارة الداخلية، وحطموا كشافات الإنارة وكاميرات
المراقبة على سور الجهاز، فضلا عن تحطيم بوابة نادى ضباط الشرطة المواجه
لمقر الجهاز.

واعتدى عدد من المتظاهرين التابعين لحركة «صامدون» على الصحفيين
الذين يتابعون الأحداث، وحاولوا منع الكاميرات من تصويرهم أثناء محاولة
اقتحام المبنى، وفى الحادية عشرة والنصف مساءً ذهب المتظاهرون للبوابة
الأخيرة للمقر المواجهة لمبنى الشركة المصرية للاتصالات، بعد أن فشلوا فى
اقتحام بوابة شارع المخيم الدائم، ورسموا على سوره «جرافيتى» لنجمة داوود
وكتبوا: «جهاز كلاب الدولة» و«كلنا أسامة بن لادن».

وانضم إلى المتظاهرين ممدوح إسماعيل، القيادى السلفى عضو مجلس الشعب
السابق، وحث الشباب على الصمود أمام المقر، لكنه فوجئ فى الساعة الـ12
منتصف الليل بظهور 6 مدرعات وسيارات للأمن المركزى أمام مقر الجهاز، لفض
التظاهرات، وأُطلقت القنابل المسيلة للدموع والخرطوش بشكل كثيف لتفريقهم،
فيما هرب المتظاهرون الذين ردوا بإطلاق الشماريخ بتجاه الأمن إلى الشوارع
المجاورة، وألقى الأمن القبض على عدد منهم، بينما أصيب عدد من الصحفيين.

وفى الواحدة صباحاً عاد الهدوء للمنطقة، بعد أن سيطرت قوات الأمن
على الموقف وعادت حركة المرور إلى طبيعتها فى الشوارع المحيطة بالجهاز،
وكثفت قوات الأمن المركزى من حملاتها فى المنطقة، بعد فرار متظاهرى التيار
الإسلامى، منعاً لعودتهم مرة أخرى.



أحزاب «الإنقاذ»: مظاهرات «الإسلاميين» لحل «الأمن الوطنى» محاولة لتأسيس ميليشيات «الحرس الثورى»


«داوود»: تهدف لنشر الميليشيات الإسلامية.. و«العلايلى»: محاولة لتقويض الأجهزة الأمنية بالدولة
أدانت أحزاب جبهة الإنقاذ الوطنى، مظاهرات التيار الإسلامى أمام جهاز
الأمن الوطنى مساء أمس الأول، ووصفتها بأنها «محاولة لنشر ميليشيات الجماعة
الجهادية تحت مسمى الحرس الثورى».

وانتقد خالد داوود، المتحدث باسم حزب الدستور، أمين اللجنة
الإعلامية بجبهة الإنقاذ، مظاهرات بعض المنتمين للتيار السلفى أمام جهاز
الأمنى الوطنى، أمس الأول، قائلاً: إنها محاولة لتقويض الأجهزة الأمنية
للدولة، وإسقاطها، لنشر الميليشيات الإسلامية.

وقال حازم عمر، نائب رئيس حزب المؤتمر، إن ما حدث أمام مبنى الأمن
الوطنى محاولة من الحزب الحاكم لتشويه أقرب مؤيديه وهم الجماعة السلفية من
خلال توريطهم فى حوادث العنف أمام قوات الشرطة، وإظهارهم وكأنهم دعاة
الفتنة والعنف فى المجتمع.

وأضاف لـ«الوطن»، أن رفع المتظاهرين من الجماعة السلفية أعلام
القاعدة وصور أسامة بن لادن سيغضب أمريكا، ويجعلها تساعد الحزب الحاكم فى
مواجهة دعاة الجهاد، وتشتيت معارضيهم وتفريقهم وإشغالهم بتلك الأمور وذلك
قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة، حسب تعبيره.

ووصف الدكتور محمود العلايلى، القيادى بحزب المصريين الأحرار، ما
حدث أمام مبنى الأمن الوطنى بالمشهد غير المقبول، واستنكر عدم تعليق
الرئاسة على تلك الواقعة، مؤكدا أنها إحدى حلقات محاولة هدم مؤسسات الدولة،
فى الوقت الذى كثرت فيه الدعوات لإنشاء جماعات الأمر بالمعروف والنهى عن
المنكر، وتشكيل ميليشيات الجماعات الجهادية، وما يعرف «بالحرس الثورى» التى
خلقت نوعا من حالة الترويع بين المواطنين، وسط ظهور أعلام الجهاد وتنظيم
القاعدة وصور بن لادن بين المتظاهرين.

وقال «العلايلى»: إن تصريحات بعض القيادات الإخوانية بأنه من حق
شباب الثورة والتيار الإسلامى بشكل خاص أن يعبروا عن قلقهم من شواهد عودة
جهاز أمن الدولة لسابق ممارساته الماضية، يعزز الثقة بأن الحزب الحاكم يريد
فرض سيطرته على جميع أجهزة الدولة.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى