يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

«شيخ الفلسطينيين فى سيناء»: الرئيس السابق فتح المعابر وقت حصار غزة.. والحالي تغاضي عن هدم الأنفاق

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

الخطيب: منح «مرسى» الجنسية المصرية لـ10 آلاف فلسطينى "خطيئة كبرى" ..و"مبارك"كان يعاملنا بطريقة أفضل






«شيخ الفلسطينيين فى سيناء»: الرئيس السابق فتح المعابر وقت حصار غزة.. والحالي تغاضي عن هدم الأنفاق 102365_660_2904836_opt
كمال الخطيب

استنكر الشيخ كمال الخطيب، شيخ الفلسطينيين فى سيناء، سياسة الرئيس محمد
مرسى تجاه الفلسطينيين وقطاع غزة. وقال فى حواره مع «الوطن»، إن النظام
الحالى أغلق الأنفاق التى كان حسنى مبارك، الرئيس السابق، يغض الطرف عنها،
كما أهمل مشاكل الفلسطينيين المقيمين فى مصر الإنسانية والحياتية، واختزلها
فى مشكلة الجنسية، ومنح 10 آلاف فلسطينى الجنسية المصرية، ما يُمثل خطيئة
كبرى، وخطراً على حق العودة وإنهاء للقضية الفلسطينية.
أشعر بالأسى من منظر المصريين على محطات الوقود بينما لا نعانى أزمته فى غزة التى يصلها مُهرباً من مصر
* هل لديك إحصائية عن أعداد الفلسطينيين الموجودين فى مصر؟

- غالبية الفلسطينيين الموجودين فى مصر يقيمون فى سيناء بحكم الجوار
والحدود الواحدة وتشابك العائلات، ويوجد فى مصر نحو 50 ألف فلسطينى، منهم
25 ألفاً فى سيناء، حصل منهم 10 آلاف تقريباً على الجنسية المصرية، فى عهد
الرئيس محمد مرسى، لأنهم من أم مصرية، لكنى أرى فى ذلك خطيئة كبرى وقع فيها
«مرسى»، لأن حصول الفلسطينيين على الجنسية ينذر بإنهاء حق العودة، وتصفية
القضية الفلسطينية، وهو خطأ جسيم وقع فيه النظام المصرى، فى حين كان
الرؤساء السابقون عبدالناصر والسادات ومبارك، يرفضون منح الفلسطينى الجنسية
ليس لشىء إلا حفاظاً على قضية بلادنا من الضياع.

* هناك اتهامات للفلسطينيين بالتخطيط للتوطين فى سيناء كحل بديل عن حق العودة، ما رأيك؟

- لا يوجد فلسطينى يسعى للتوطين والإقامة فى مصر كبديل عن العودة
إلى دياره، وأنا لم أشعر مطلقاً أن هناك عملية توطين منظمة للفلسطينيين فى
سيناء.

* هل تشعرون بتغير فى أوضاع الفلسطينيين فى سيناء بعد الثورة، وفى ظل نظام الرئيس مرسى؟

- لم تتغير أوضاعنا كفلسطينيين بعد الثورة، بل على العكس كان مبارك
يتعامل معنا بطريقة أفضل بكثير من التى نلقاها اليوم، فنحن لا نريد الجنسية
كما يتصور «مرسى»، وإنما نريد فقط أن نعيش بكرامة وإنسانية، وهو ما نفتقده
الآن، والنظام الحالى لم يترجم تضامنه مع القضية الفلسطينية إلى واقع من
خلال التعاطى بفعالية مع مشاكلنا التى زادت تعقيداً بعد الثورة.

* ألا يوجد تغيير فى إدارة معبر رفح، وسهولة فى عملية انتقال الفلسطينيين من وإلى مصر بعد الثورة؟

- لك أن تتصور أن إسرائيل عندما شنت عدوانها الأخير على غزة، فتح
الرئيس السابق معبر رفح على مصراعيه بشكل يفوق كثيراً ما يحدث فى الوقت
الراهن، كما تدفقت المساعدات على غزة بشكل أكبر، كما أنه فى عهد مبارك لم
يُغلق أى نفق، وكان يرد على مطالب إسرائيل بغلق الأنفاق، قائلاً: من يريد
أن يغلقها فليغلقها من جانبه، وكان يغض الطرف عنها، أما الآن فهناك هدم
للأنفاق، وحصار لغزة من كل جانب.
الرؤساء السابقون رفضوا منحنا الجنسية حفاظاً على القضية الفلسطينية.. وشعرنا باليتم بعد رحيل «عبدالناصر»
* هل أنت ضد سياسة هدم الأنفاق؟

- أنا وغالبية الفلسطينيين ضد الأنفاق، ونرحب بتدميرها وهدمها، لكن
بعد إيجاد بدائل لها، مثل فتح معبر رفح تجارياً مع غزة، خصوصاً أن قطر
تستخدم معبر رفح تجارياً، وتُدخل نحو 2500 متر مكعب من الزلط والرمال
وأدوات البناء من خلاله إلى غزة بشكل يومى، ومصر ليست أقل من قطر، المطلوب
فتح معبر رفح فوق الأرض بدلاً من الأنفاق، ومنح غزة الوقود من بنزين وسولار
بالسعر الطبيعى غير المدعم من الحكومة المصرية، فنحن نعرف أن الحكومة تدعم
الوقود للفقراء، ونحن لا نطلب وقوداً مدعوماً، خصوصاً أنه إذا ما وصل غزة
بيع فيها بالسعر العالمى، وهو لا يختلف عن سعر الوقود الإسرائيلى كثيراً.

* لكن هناك من يرى أزمة الطوابير أمام محطات الوقود فى سيناء تعود إلى تهريب حصة المحافظة إلى غزة عبر الأنفاق؟

- أشعر بالأسى من هذا المنظر، فنحن لا نرضى أن يُعذب الشعب المصرى
للحصول على الوقود، ونحن فى غزة لا نعانى من أى أزمة فيه، وأذكر أنى كنت
بصحبة سفير فلسطين لدى القاهرة، وعندما شاهدت منظر طوابير السيارات أمام
محطات الوقود، قلت له: هل يرضيك ألا تكون فى غزة أى مشكلة فى الحصول على
البنزين «المصرى»، فى حين تعانى سيناء وأهلها تلك الأزمة بسبب التهريب؟

* البعض يتحدث عن مكاسب خيالية تجنيها حكومة حماس من الأنفاق، فى تقديرك ما حجمها؟

- حماس لديها وزارة خاصة اسمها وزارة الأنفاق، مسئولة عن إدارتها،
وهى تسيطر على جميع الأنفاق سيطرة تامة، وتعرف أعدادها، وتُحصل نحو 25%
رسوماً من قيمة البضائع المهربة، الأنفاق تُدر دخلاً كبيراً على حكومة
حماس، لذلك ترفض الحركة هدمها لأنها تجنى منها أموالاً طائلة، تدخل خزينة
الحكومة وليس جيوب «الحمساوية»، وفقاً لما لدىّ من معلومات.

* عاصرت الرؤساء المصريين السابقين، أيهم كان أفضل للفلسطينيين؟

- لم يقصر الحكام المصريون أبداً معنا، بدءاً من الملك فاروق الذى
دخل حرب 48 من أجل فلسطين، لكن للحقيقة لا يمكننا أن نعوض الرئيس والزعيم
الراحل جمال عبدالناصر، حتى إننا شعرنا باليتم بعده، فهو من منحنا جميع
الحقوق، وكنا نعيش فى عهده داخل مصر كأننا مصريون، لنا حق التعليم والصحة
والعلاج وحتى تولى الوظائف فى الحكومة، لكن بدأت العلاقة تتغير فى عهد
السادات، خصوصاً عقب استشهاد يوسف السباعى فى سبعينات القرن الماضى، وفى
عهد مبارك حوصرنا أيضاً، وبعد الثورة لم تتحسن الأمور نهائياً.

* بصفتك «مختار» الفلسطينيين.. ما مشاكل المقيمين منهم فى مصر وسيناء؟

- هناك مشاكل عديدة، أهمها التعليم وتكاليفه الباهظة، كما يوجد تعنت
شديد فى طلبات الشهادات، ومنها شهادة من إدارة الحاكم فى مصر وهى تكلف 40
جنيهاً، وتقدم كل عام عن جميع الأبناء، وهناك مشاكل العلاج والصحة التى
يتحمل المواطن الفلسطينى نفقتها كاملة، لذلك طالبنا بفتح مستشفى فى العريش
ومستشفى فلسطين فى القاهرة أمام جميع الفلسطينيين، وليس فقط القادمون من
غزة أو عن طريق التحويل من غزة أو الضفة. وتوجد مشكلات الزواج وعقود
الزواج، التى يسمح فقط بتوثيقها فى مقر وحيد للشهر العقارى بالقاهرة،
ويشترط حصولنا على خطاب ممانعة من السفارة، وهو ما يكلف العريس تكاليف
باهظة، ويتطلب سفره بصحبة أهله وأهل العروس للإقامة فى القاهرة، لحين
استكمال الأوراق. نطالب أيضاً بفتح قنصلية لفلسطين فى العريش، لأن الكثافة
الأعلى للفلسطينيين هناك، وليست فى الإسكندرية، ويجب فتح المدرسة
الفلسطينية التى أقيمت على حساب رجال الأعمال والخير الفلسطينيين فى
العريش، ليتعلم فيها أبناؤنا، بعد أن رفضت الحكومة المصرية فتحها.
حماس تسيطر على جميع الأنفاق ولديها وزارة لإدارتها وتحصل على ضريبة 25% من قيمة البضائع المهربة
* لكن لماذا ترفض الحكومة فتح المدرسة الفلسطينية وتشغيلها؟

- السبب اعتراض إسرائيل على ذلك، فقد احتجت الحكومة الإسرائيلية على
فتح المدرسة فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك، والآن بعد الثورة ما زالت
إسرائيل هى التى تتحكم فى الفلسطينيين داخل سيناء، وتمنع فتح المدرسة، لهذا
نطالب الرئيس مرسى ووزير التعليم المصرى بفتح المدرسة، أو ضمها لوزارة
التعليم المصرية وتشغيلها بدلا من «البوم والغربان» التى تسكنها. كما نطالب
الرئيس بالمعاملة الحسنة والطيبة لنا كضيوف فى مصر، وليس بالكلام فقط، لأن
المفروض أن يُترجم الكلام إلى معاملة حسنة على الأرض، من خلال حل مشاكلنا
فى التعليم والعلاج والصحة والوظائف والزواج.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى