عقدت لجنة مدارس البحرين المنتسبة لليونسكو بوزارة التربية والتعليم
اجتماعها الدوري برئاسة الأستاذة كفاية العنزور المنسق الوطني لمشروع
المدارس المنتسبة لليونسكو، وبحضور كافة منسقي المدارس المنتسبة والتي بلغ
عددها 40 مدرسة حكومية وخاصة، بهدف تعزيز آلية عمل المشروع وعرض نتائج
الزيارات الميدانية التي قام بها فريق العمل للمدارس وعرض مشاريعها
المتميزة، وذلك بمعهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا.وتطرقت الأستاذة
كفاية العنزور في كلمتها إلى آخر المستجدات والأعمال التي قامت بها اللجنة،
إذ ابتدأت بنبذة تعريفية للأعمال التي تقوم بها شبكة المدارس المنتسبة
لليونسكو في البحرين والأهداف العامة لها والتي تتمثل في دعم ونشر وتعميم
الممارسات الجيدة والارتقاء بها باعتبارها ترجمة لأهداف اللجنة، وتربية
النشء للحفاظ على التراث العالمي والثقافي والحضاري، وترجمة الدعائم
الأساسية للتعليم وهي التعلم للمعرفة، والتعلم من أجل العمل، والتعلم
للكينونة، والتعلم للعيش معا، كما قامت بالتطرق لآليات التواصل مع اللجنة
من خلال تزويدها بالخطة السنوية لكل مدرسة وما تم تنفيذه منها، مؤكدةً على
ضرورة التواصل والالتزام بحضور الاجتماعات وورش العمل. إضافةً إلى ذلك تم
التطرق لحصيلة الزيارات الميدانية للمدارس من قبل أعضاء اللجنة، والتي تم
فيها الاطلاع على الخطط التشغيلية ومتابعة تنفيذ الأنشطة والمشاريع ووضع
خطط جديدة لتطبيق هذا المشروع بالتشاور مع جميع أقسام المدرسة، هادفين لأن
يكون الطالب أهم محور يبنى عليه المشروع بمشاركة أولياء الأمور، إذ تم عرض
نماذج لعدد من المشاريع المتميزة التي تهدف لاحترام حقوق الإنسان والعمل
بروح الفريق والتعاون والاهتمام بالحقوق والواجبات، من خلال التفكير بطريقة
علمية واستخدام أفضل تقنيات للمعلومات.
اجتماعها الدوري برئاسة الأستاذة كفاية العنزور المنسق الوطني لمشروع
المدارس المنتسبة لليونسكو، وبحضور كافة منسقي المدارس المنتسبة والتي بلغ
عددها 40 مدرسة حكومية وخاصة، بهدف تعزيز آلية عمل المشروع وعرض نتائج
الزيارات الميدانية التي قام بها فريق العمل للمدارس وعرض مشاريعها
المتميزة، وذلك بمعهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا.وتطرقت الأستاذة
كفاية العنزور في كلمتها إلى آخر المستجدات والأعمال التي قامت بها اللجنة،
إذ ابتدأت بنبذة تعريفية للأعمال التي تقوم بها شبكة المدارس المنتسبة
لليونسكو في البحرين والأهداف العامة لها والتي تتمثل في دعم ونشر وتعميم
الممارسات الجيدة والارتقاء بها باعتبارها ترجمة لأهداف اللجنة، وتربية
النشء للحفاظ على التراث العالمي والثقافي والحضاري، وترجمة الدعائم
الأساسية للتعليم وهي التعلم للمعرفة، والتعلم من أجل العمل، والتعلم
للكينونة، والتعلم للعيش معا، كما قامت بالتطرق لآليات التواصل مع اللجنة
من خلال تزويدها بالخطة السنوية لكل مدرسة وما تم تنفيذه منها، مؤكدةً على
ضرورة التواصل والالتزام بحضور الاجتماعات وورش العمل. إضافةً إلى ذلك تم
التطرق لحصيلة الزيارات الميدانية للمدارس من قبل أعضاء اللجنة، والتي تم
فيها الاطلاع على الخطط التشغيلية ومتابعة تنفيذ الأنشطة والمشاريع ووضع
خطط جديدة لتطبيق هذا المشروع بالتشاور مع جميع أقسام المدرسة، هادفين لأن
يكون الطالب أهم محور يبنى عليه المشروع بمشاركة أولياء الأمور، إذ تم عرض
نماذج لعدد من المشاريع المتميزة التي تهدف لاحترام حقوق الإنسان والعمل
بروح الفريق والتعاون والاهتمام بالحقوق والواجبات، من خلال التفكير بطريقة
علمية واستخدام أفضل تقنيات للمعلومات.