رفض الكثير من أهالى سيناء الاحتفال بذكرى تحرير سيناء، ومشاركة محافظ
شمال سيناء اللواء سيد عبدالفتاح حرحور وضيوفة فى الاحتفالات، التى أقامتها
المحافظة من وضع إكليل الزهور أو افتتاح مشاريع جديدة.
ورفض مشايخ القبائل وأحزاب الكرامة والتيار الشعبى والمؤتمر والوفد
الاحتفال بذكرى سيناء، وعقد التيار الشعبى وحزب الكرامة وبعض المستقلين
مؤتمرا شعبيا جماهيريا أمام ديوان محافظة شمال سيناء، وشاهدهم اللواء أحمد
وصفى قائد الجيش الثانى الميدانى وهو فى طريقة لوضع إكليل الزهور على قبر
الجندى المجهول فى العريش.
وجاء الرفض بسبب تجاهل السلطات المطالب الرئيسية، وهى الإفراج عن
السجناء من أبناء سيناء فى المعتقلات المصرية والإسرائلية، وكذلك اعتذار
رسمى من مهدى عاكف مرشد جماعة الإخوان السابق الذى تعدى بالسب على أبناء
سيناء ووصفهم بالعملاء للموساد الإسرائلي، وكذلك تعيين نائب ثان للمحافظ من
أبناء القبائل وليس من جماعة الإخوان، وإلغاء قرار حظر الملكية لأبناء
سيناء، بخاصة فى آخر خمسة كليومترات من الحدود المصرية الشرقية مع غزة
وإسرائيل، وكذلك الكشف عن أسماء وهوية منفذى جريمة رفح التى راح ضحيتها 16
ضابطا وجنديا مصريا في رمضان الماضى، حيث إن البعض يوجهه التهم لأبناء
سيناء لأن الحادثة وقعت فى أرض سيناء، وكذلك المطالبة بالكشف عن مكان
الضباط الثلاثة من الشرطة المخطوفين منذ أحداث الثورة.
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=mTMunohpUv0
شمال سيناء اللواء سيد عبدالفتاح حرحور وضيوفة فى الاحتفالات، التى أقامتها
المحافظة من وضع إكليل الزهور أو افتتاح مشاريع جديدة.
ورفض مشايخ القبائل وأحزاب الكرامة والتيار الشعبى والمؤتمر والوفد
الاحتفال بذكرى سيناء، وعقد التيار الشعبى وحزب الكرامة وبعض المستقلين
مؤتمرا شعبيا جماهيريا أمام ديوان محافظة شمال سيناء، وشاهدهم اللواء أحمد
وصفى قائد الجيش الثانى الميدانى وهو فى طريقة لوضع إكليل الزهور على قبر
الجندى المجهول فى العريش.
وجاء الرفض بسبب تجاهل السلطات المطالب الرئيسية، وهى الإفراج عن
السجناء من أبناء سيناء فى المعتقلات المصرية والإسرائلية، وكذلك اعتذار
رسمى من مهدى عاكف مرشد جماعة الإخوان السابق الذى تعدى بالسب على أبناء
سيناء ووصفهم بالعملاء للموساد الإسرائلي، وكذلك تعيين نائب ثان للمحافظ من
أبناء القبائل وليس من جماعة الإخوان، وإلغاء قرار حظر الملكية لأبناء
سيناء، بخاصة فى آخر خمسة كليومترات من الحدود المصرية الشرقية مع غزة
وإسرائيل، وكذلك الكشف عن أسماء وهوية منفذى جريمة رفح التى راح ضحيتها 16
ضابطا وجنديا مصريا في رمضان الماضى، حيث إن البعض يوجهه التهم لأبناء
سيناء لأن الحادثة وقعت فى أرض سيناء، وكذلك المطالبة بالكشف عن مكان
الضباط الثلاثة من الشرطة المخطوفين منذ أحداث الثورة.
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=mTMunohpUv0