كثفت أجهزة الأمن بالجيزة تواجدها أمام محكمة شمال الجيزة، وتم الدفع
بنحو 3 تشكيلات أمن مركزي و15 ضابطا من مباحث الجيزة وقوات عمليات خاصة
استعدادا لنظر قرار تجديد حبس الناشط السياسي عبد الرحمن عز عضو حركة
حازمون اليوم، بعد قرار حبسه في قضية الهجوم على مقر حزب الوفد، يشرف على
التأمين اللواء محمود فاروق مدير المباحث الجنائية والعميد عرفة حمزة رئيس
مباحث القطاع والمقدم أحمد الوتيدي رئيس المباحث والنقيب كريم الفشاوي
معاون المباحث.
وكانت نيابة شمال الجيزة الكلية بإشراف المستشار أيمن البابلي،
المحامي العام الأول، قد قررت حبس عبدالرحمن عز، عضو حركة «حازمون»، 4 أيام
على ذمة التحقيقات، في واقعة الهجوم على مقر حزب الوفد وحرقه. كانت
التحريات أكدت أن عبدالرحمن عز قاد مسيرة أثناء الهجوم على مقر الوفد،
وشارك فى واقعة حرق المقر.
وأنكر «عز» أمام النيابة، التى تحول مقرها لثكنة عسكرية، جميع
الاتهامات الموجهة إليه، ومنها الهجوم على مقر حزب الوفد والشروع في قتل
الناشط علاء زغلول.
ونشبت عدة اشتباكات بين كل من أنصار عز، وأنصار زغلول الذين هتفوا
ضده: «يا بلطجي.. يا بلطجي»، ونجحت قوات الأمن في الفصل بينهم، ووضع حواجز
على المداخل الثلاثة للدور الثامن، ولجأ أنصار زغلول لكتابة شعارات ثورية
على جدران النيابة ومنها «الحرية لعلاء».
في السياق نفسه، أثبتت تحقيقات شريف توفيق، رئيس نيابة الدقي، أن
الاتهامات المتبادلة بين الناشطين عبدالرحمن عز وعلاء زغلول غير صحيحة،
فقررت النيابة إخلاء سبيل علاء زغلول.
بنحو 3 تشكيلات أمن مركزي و15 ضابطا من مباحث الجيزة وقوات عمليات خاصة
استعدادا لنظر قرار تجديد حبس الناشط السياسي عبد الرحمن عز عضو حركة
حازمون اليوم، بعد قرار حبسه في قضية الهجوم على مقر حزب الوفد، يشرف على
التأمين اللواء محمود فاروق مدير المباحث الجنائية والعميد عرفة حمزة رئيس
مباحث القطاع والمقدم أحمد الوتيدي رئيس المباحث والنقيب كريم الفشاوي
معاون المباحث.
وكانت نيابة شمال الجيزة الكلية بإشراف المستشار أيمن البابلي،
المحامي العام الأول، قد قررت حبس عبدالرحمن عز، عضو حركة «حازمون»، 4 أيام
على ذمة التحقيقات، في واقعة الهجوم على مقر حزب الوفد وحرقه. كانت
التحريات أكدت أن عبدالرحمن عز قاد مسيرة أثناء الهجوم على مقر الوفد،
وشارك فى واقعة حرق المقر.
وأنكر «عز» أمام النيابة، التى تحول مقرها لثكنة عسكرية، جميع
الاتهامات الموجهة إليه، ومنها الهجوم على مقر حزب الوفد والشروع في قتل
الناشط علاء زغلول.
ونشبت عدة اشتباكات بين كل من أنصار عز، وأنصار زغلول الذين هتفوا
ضده: «يا بلطجي.. يا بلطجي»، ونجحت قوات الأمن في الفصل بينهم، ووضع حواجز
على المداخل الثلاثة للدور الثامن، ولجأ أنصار زغلول لكتابة شعارات ثورية
على جدران النيابة ومنها «الحرية لعلاء».
في السياق نفسه، أثبتت تحقيقات شريف توفيق، رئيس نيابة الدقي، أن
الاتهامات المتبادلة بين الناشطين عبدالرحمن عز وعلاء زغلول غير صحيحة،
فقررت النيابة إخلاء سبيل علاء زغلول.