يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

حملة الأنونياموس القادمة لحماية عقول الشباب

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

حملة الأنونياموس القادمة لحماية عقول الشباب
حملة الأنونياموس القادمة لحماية عقول الشباب 22 ابريل 2013

حملة الأنونياموس القادمة لحماية عقول الشباب  524074_526256474080053_1285564979_n


مفاجأة :: ندوة حوار مع الشباب ش.أحمد فريد و ش.محمود المصري :: الأحد 14 أبريل بالمجمع النظري الساعة 12.30 و بكلية طب الساعة 2




جريدة الفتح | حشود عمرو بن العاص.. تواجه المد الشيعي في بلاد السنة
علماء الأمة يطالبون مرسي بالوفاء بوعده تجاه إيران
برهامي: سنبقى حجر عثرة أمام أحلام الشيعة
الهواري: مصر قلعة السنة.. وستبقى

كتب- سيد محمد هارون

فجرت زيارة الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد لمصر أثناء انعقاد مؤتمر القمة
الإسلامية بالقاهرة غضب المصريين والتيارات الإسلامية وفى مقدمتهم الدعوة
السلفية والأزهر الشريف وهيئة كبار العلماء، وقد حذروا من خطورة العلاقات
مع الدولة الشيعية التى تحارب أهل السنة فى ربوع البلاد العربية؛ فقد أدت
زيارة وزير السياحة المصرى لطهران التي أعقبها زيارة فوج سياحى إيرانى
للمناطق الأثرية فى الأقصر وأسوان أدت إلى زيادة حدة غضب التيار السلفى
الذى أعلن رفضه للسياحة الإيرانية لمصر وتخوفه من نشر مذهب الرافضة فى مصر.
وفى إطار التصدى للمد الشيعى فى بلادنا تقوم الدعوة السلفية بعدة حملات
وندوات للتحذير من خطورة المد الشيعى على بلاد أهل السنة والتعريف بعقيدة
الروافض الكافرة التى تخالف عقيدة أهل السنة والجماعة ومدى إمكانية التصدى
لهم ولنشر التشيع فى مصر والذى ظهر فى بعض المحافظات المصرية بعد قيام
الحكومة بفتح الباب للخمينى ولنجادى وتطبيع العلاقات مع الدولة الشيعية بعد
قطع للعلاقات دام أكثر من ثلاثين عامًا.
فقد قامت الدعوة السلفية بعقد
ندوة فى مسجد عمرو بن العاص بالقاهرة تحت عنوان "خطر التشيع بمصر" فى
مؤتمر جماهيرى حاشد حاضر به العديد من مشايخ وعلماء الدعوة السلفية بمصر
والعالم العربى فى مقدمتهم فضيلة الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة
السلفية والشيخ شريف الهوارى عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية والشيخ أحمد
فريد والشيخ سيد العفانى والشيخ عادل نصر عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية.
حيث قال الدكتور ياسر برهامى: نحن لسنا أمام قضية سياسية تختلف فيها وجهات
النظر والآراء مع الحزب الحاكم أو جماعة الإخوان المسلمين ولن نسعى لهدم
ما شاركنا فى بنائه لأن الخلاف ليس من هذا الباب لأن القضية هى العلاقة مع
إيران وكل من يواليها من الأنظمة العربية الأكثر ولاءً إليهم من شعوبهم
وأوطانهم والدليل على ذلك الحاضر والواقع وما يحدث من قتل ومذابح لأهل
السنة فى سوريا والأحواز على يدى هؤلاء الكفرة، مضيفا أن تاريخهم واقع أليم
يشهد به كل من علم حقائق الأمور، وتعجب ممن ينتقد السلفيين لغيرتهم على
دينهم وعقيدتهم وتصديهم لهذه العلاقات معهم معللين ذلك بأن الشيعة مسلمون
وينطقون الشهادتين وأن العلاقات الاقتصادية معهم بمثابة طوق نجاة للبلاد فى
ظل هذه الأزمات الاقتصادية الطاحنة التى تمر بها مصر عقب الثورة، مضيفا أن
العلاقات مع إيران ليست كما يدعون طوق نجاة لأن تاريخهم أسود مع أهل السنة
والوقع أكبر دليل قائلاً " تجوع الحرة ولاتأكل بثدييها ".
وقال برهامى
إن القضية الاقتصادية لها حلول كثيرة لو أردنا أن ننهض ببلادنا نهضة
حقيقية وذلك عن طريق تحقيق سلام اجتماعى ومصالحة وطنية حتى لو اختلفنا فى
الرأى أو الملة فيمكننا التعايش بسلام مع بعض داخل بلادنا ولكن ذلك لا
ينطبق ولايمكن تطبيقه على الشيعة الروافض لأنهم سفكوا دماء أهل السنة فى
العراق وتدمير الخلافة العباسية، كما ذكر ابن كثير أن الطوسى والعلقمى
الرافضين قد تآمرا مع التتار حتى استولوا على بغداد وقتلوا الخليفة العباسى
المستعصم وقتل معه فى ساعة واحدة مائتا ألف من العلماء والوجهاء والقضاة،
وقد استمرت هذة المذابح طيلة 40يوما قتلوا فيه نحو مليون وثمانمائة ألف
مسلم ومسلمة من أهل السنة فى العراق والبلاد الإسلامية وتسببوا فى انحصار
المد الإسلامى العثمانى فى أوروبا وزحفهم على عاصمة الخلافة بينما كان
الخليفة يتغلغل بجيوشه فى أوروبا فاضطر الخليفة العثمانى الرجوع بالجيش
لمحاربتهم ولولاهم لدخلت أوروبا الإسلام، وكذلك تحالفهم مع ملك الغجر ضد
الدولة العثمانية المسلمة وتسليمهم أرض باكستان الشرقية للهندوس لإقامة
دولة لهم عليها، وكذلك أفتى على السيستانى بتحريم قتال الأمريكان والذى أكد
أنه لولا إيران لما سقطت كابول وقتل أهل السنة فى أفغانستان.
وأضاف
برهامى أن عقيدة مذاهب أهل السنة والجماعة لاترضى بالطعن فى أمهات المؤمنين
وسب الصحابة وأن السلفيين يعرفون كيفية التعامل مع من خرج من ملة الإسلام
محذراً من الشيعة لأنها بيئة خصبة للولاة الذين يؤلهون غير الله كالعلوية
التى تبيد شعب سوريا المسلم السنى الأعزل بعد أن فشلوا فى تشييعه لسنوات
طويلة ويساندهم فى ذلك جنود الحرس الثورى الإيرانى وجنود حسن نصر الله أمين
حزب الله اللبنانى الشيعى.
وقال برهامى إن خلافنا مع الشيعة مبنى على
أمر اعتقادى لأن عقيدتنا فى الصحابة وزوجات الرسول من القرآن والسنة مما
ورد فيهم من آيات وأحاديث تبين فضلهم ومكانتهم فى الأمة ثم يأتى هؤلاء
الروافض يكفرونهم ويسبونهم ويطعنون فى السيدة عائشة التى برئت من فوق سبع
سموات وأنزل فيها قرآن يتلى إلى يوم القيامة.
وأضاف أنهم يسبون ويلعنون
المهاجرين والأنصار ومن تبعهم بإحسان ولا يستغفرون لهم ويكفرونهم برغم أن
الإمام على قد شهد بفضل الصحابة والخلفاء الراشدين وكذلك الحسن عندما تنازل
عن الخلافة لحقن دماء المسلمين برغم وجود الجيوش معه وهذا تصديقاً لقول
النبى عنه عندما قال "إن ابنى هذا سيد وسيصلح به الله بين فئتين عظيمتين من
المسلمين" مؤكدا أن عقيدتنا تلزمنا الاستغفار للصحابة والدعاء لهم كما جاء
بالقرآن.
وقال إن الشيعة أكثر الناس غلاً على أصحاب النبى وزوجاته فهم
لا يأتى منهم خير، مؤ كدا خطورتهم على أمننا القومى وقد اتضح ذلك أثناء
حرب العراق وتواجد اللاجئين الشيعة العراقيين بمصر ونشرهم للمد الشيعى فى
هذا الوقت .
فالشيعة يقومون بقتل السنة واستباحة أموالهم وأعراضهم فى
سبيل نشر عقيدة الشيعة إذا فشلوا فى تشييعهم وهذا واضح فى سوريا والأحواز
وقتلهم لأكثر من مليون سنى بالبصرة لتحويلها إلى مدينة شيعية فكيف نفتح لهم
أبوابنا ونستقبلهم معززين مكرمين وأيديهم ملطخة بدماء أهلنا من أهل السنة
فخطرهم أكبر وأعظم من الكفار واليهود والنصارى.
وأضاف أن عقيدة أهل
السنة والجماعة لاتنصب العداء للصحابة وآل البيت لأنهم أئمة الأمة بعد
الرسول وأقوالهم مدونة فى كتبنا وروايتهم نحتج بها وهذا ما أكده الرسول فى
الحديث الموجود فى صحيح الجامع عنهم عندما قال " النجوم أمنة للسماء فإذا
ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد وأنا أمنة لأصحابى فإذا ذهبت أتى أصحابى ما
يوعدون وأصحابى أمنة لأمتى فإذا ذهبت أصحابى أتى أمتى ما يوعدون".

وقال إن عقيدتنا هى توحيد بالله والإيمان برسله وكتبه وملائكته والقدر خيره
وشره والاعتقاد فى الصحابة طبقاً لما جاء بالقرآن والسنة ولكن الشيعة لا
تعتقد بذلك فهم لايعبدون رب أبى بكر خليفة الرسول ويجعلون أئمتهم أربابا
وآلهة، محذرا من أعلامهم ودور نشرهم ومسلسلاتهم المعروضة فى فضائياتنا
وقنواتنا فهم يحاولون غزو عقول أهل السنة عن طريق هذا الإعلام الخادع عن
طريق شعارات حب آل البيت فهو بداية التشيع والمد الشيعى؛ فعقيدتهم الفاسدة
تحرف القرآن وتأمرهم بفعل العبادات فى قبول أئمتهم الذين يدعون أنهم يعلمون
الغيب وأن لهم مقامات مع الله لم يبلغها ملك أو نبى مرسل، وأن الإمام على
هو الذى نجى يونس من بطن الحوت وموسى من فرعون، وكذلك ينفون صفات الله
وأسماءه.
وحذر برهامى من خطورة العلاقات الاقتصادية مع إيران التى
ستكون بوابة للمد الشيعى فى مصر مطالبًا مؤسسة الرئاسة والرئيس الوفاء
بوعوده وعهوده بحفظ البلاد ودين العباد لأن تاريخ الشيعة مع أهل السنة
أسود؛ فهم عاونوا التتار والصليبيين والغرب فى حروبهم على بلاد الإسلام
واحتلالها، مؤكدا رفض الشعب المصرى السنى هذا التغلغل الناعم الذى سيؤدى
إلى تقسيم البلاد وهذا ما نراه فى العديد من الدول العربية مثل السعودية
والبحرين واليمن والإمارات والكويت من مطالب الأقليات الشيعية فى هذه الدول
من الانفصال وتكوين دويلات شيعية قائمة على أساس شيعى يتبع لإيران، وأخيرا
يريدون تشييع مصر ولكن أهل السنة والسلفيين فى مصر سيقفون أمام هذا المد
الشيعى "كحجرعثرة" ولن ينخدع الشعب المصرى بتصريحات السفير الإيرانى على
الفضائيات من 65%من شعب مصر يرحبون بالعلاقات المصرية الإيرانية، مؤكدًا أن
الشعب المصرى السنى لن يرضى بالتعاون مع من يطعن فى عرض النبى ويسب زوجاته
وأصحابه ويكفرهم .
واستنكر برهامى تصريحات أحد البرلمانيين المصريين
بأن مذاهب أهل السنة 300مذهب وأن الشيعة والمعتزلة أحد هذه المذاهب، وقال
إن المصيبة هنا فى انعدام العلم والجهل والعقيدة الصحيحة فيمن يسب الصحابة
ويكفرهم ويطعن فى زوجات الرسول.
كما حذر من خطورة التشييع الذى ظهر فى
عدة محافظات مصرية مطالبا العلماء والمشايخ من التصدى للمد الشيعى وأن
يكونوا حائط صد له، وأشاد بدور الأزهر وهيئة كبار العلماء فى التصدى للشيعة
وموقفهم فى مقابلة أحمدى نجاد واصفًا إياها بالتاريخية.
وقال الشيخ
شريف الهوارى عضو مجلس إدارة الدعوة السلفية لأهل السنة فى مصر: أنتم حراس
العقيدة وإن مصر عاشت سنية وستحيا سنية وستموت سنية، وقد وجه كلمة لرئيس
إيران: خبت وخسرت إن ظننت أنك ستحول مصر للشيعية لأن أجدادك من الفاطميين
مكثوا فى مصر أكثر من 300سنة وخرجوا من مصر خائبين دون أن يحولوا الشعب
المصرى السنى للشيعية، وأضاف الهوارى أنه يخشى على مصر وشعبها من التشيع فى
ظل الأزمات الاقتصادية الطاحنة والشبهات مطالباً الدكتور مرسى الوفاء بما
وعد وألا يسمح لمزيد من التغلغل للشيعة فى مصر، وأن نعتبر لما حدث مع حكام
العرب كصلاح الدين الأيوبى وكيف تعاملوا معه ومعاونتهم للصليبيين ضده محذرا
من خطورة المد الشيعى الذى انتشر فى بعض الدول العربية مثل السعودية
واليمن والكويت والبحرين وها هو يدق باب مصر لأنها رمز السنة فى الإسلام
وإذا سقطت فى أيديهم فستسقط كل البلاد الإسلامية وبلاد أهل السنة معها
لأنهم يعتقدون أن مهديهم المنتظر لن يخرج من سردابه فى سامراء إلا بتشييع
مصر.
كما استنكر قول البعض وادعائهم أن الخلاف مع الشيعة فى الفروع
وليس فى العقائد مؤكداً عدم صحة هذه الادعاءات لأن خلاف أهل السنة والشيعة
هو خلاف فى العقيدة وأصولها.
وطالب من الدكتور مرسى الوفاء بوعوده
مؤكداً تأييد السلفيين لشرعيته وأن الشعب يستطيع الصبر على الجوع ولايضيع
عقيدته مطالبا الشعب المصرى السنى التصدى للمد الشيعى.
وأكد الشيخ أحمد
فريد أن حب الصحابة من العقيدة وأن عقيدة أهل السنة والجماعة تأمر بحب
الصحابة وحب من يحبهم وكره من يكرههم؛ فالشيعة يكرهون الصحابة ويكفرونهم
إلا 3 أو7 كما أنهم لايعترفون بخلافة أبى بكر وعمر، ويعتقدون أن النبى قد
نص على استخلاف الإمام على وأن الصحابة كتموا هذا النص وخانوا الأمانة
فيقومون بلعن الصحابة والطعن فى عرض أمهات المؤمنين بل إنهم لا يتسمون
بأسماء الصحابة بل إنهم يحتفلون بمقتل الفاروق عمر وعثمان ويزورون قبر أبى
لؤلؤة المجوسى قاتل عمر ويحجون إليه ويقولون إن القرآن الذى بيد أهل السنة
ناقص ومحرف وقد حذفت منه سورة الولاية وحذف الصحابة منه النص على ولاية على
والأئمة من بعده وعندهم مصحف فاطمة مع الإمام المهدى الموجود فى سرداب
سامراء.
فكيف بعد أن عرفنا عقيدتهم الكافرة أن تقوم الحكومة بالتطبيع
مع إيران معقل الشيعة الرافضة ويقوم وزير السياحة المصرى بزيارة طهران
يعقبها زيارة وفد سياحى إيرانى لأرض مصر السنية لأن خلافنا معهم عقائدى
وليس خلافا لا فى الفروع كما يدعى بعض الجهلاء .
وتساءل فريد: ألا يعلم
الرئيس وجماعته خطر الشيعة على مصر وبلاد أهل السنة فهم يقتلون أهل السنة
فى العراق والأحواز وسوريا وكل البلاد العربية ويطالبون بدويلات شيعية؟.
وقال كيف نصنع علاقاتنا مع دولة تسب زوجات النبى وتلعنهم وتكفرهم
ويتطاولون على الصحابة والخلفاء الراشدين المهديين لأن عقيدتهم كافرة
وفاسدة تخالف عقيدة أهل السنة والجماعة بإجماع علماء الأمة فهم لايعترفون
بنبوة النبى من الأساس ولابخلافة أبى بكر وعمر ولا بالقرآن ولابالكعبة
لأنهم يحجون لكربلاء ويطوفون بقبر الحسين الذى عندهم أفضل من سبعين حجة
لبيت الله الحرام ولا يعترفون بالبخارى ومسلم والترمذى ولا بكتب أهل السنة
والجماعة، فكلام أئمتهم فى كتبهم أعلى من كلام النبى فهم يخالفون عقيدة أهل
السنة والجماعة فى الكتاب والسنة فكيف يقول المرشد العام للإخوان إنه
لافرق بين عقيدة أهل السنة والشيعة مضيفا أنهم يريدون تشويه عقيدتنا وعقيدة
الصحابة الذين نقلوا لنا الكتاب والسنة.
وطالب من الإخوان عدم وضع أيديهم فى أيدى قتلة إخواننا فى سوريا والأحوازوالعراق والرجوع لشعارهم الإسلام هو الحل.
وقال الشيخ محمود المصرى :إن الله سينصر دينه رغم محاولات الحرب المستمرة
على المسلمين والإسلام من كل الأديان والملحدين لأن رسالة الإسلام هى
الصحيحة لأنها عقيدة أهل السنة والجماعة ولن يفلح الشيعة فى نشر عقيدتهم فى
قلعة الإسلام وأهل السنة "مصر" لأن العلماء والمشايخ يقفون حائلاً أمام
مخططاتهم الخبيثة، مضيفاً أنه بالرغم من كل ذلك فإن عدد من يدخلون الإسلام
فى تزايد مستمر فعقب أحداث سبتمبر قام الرئيس الأمريكى بوش بتلاوة آية
مترجمة من سورة النساء أدت إلى إسلام آلاف الأمريكان وكذلك الشيعة فبرغم
محاولاتهم لنشر المد الشيعى إلا أن المعتنقين الإسلام على مذاهب أهل السنة
والجماعة.
وقال المصرى إن الشيعة لا يحبون النبى نفسه ولايسمعون كلامه لأن الرسول وصى بعدم سب الصحابة ولكنهم أول من سبوهم وكفروهم.
فأهل السنة والجماعة يحبون النبى وزوجاته وأصحابه والصحابيات ويفتدونهم
بأرواحهم ودمائهم لأنهم هم حضاراتنا الحقيقية وهم اختيار الله للرسول،
مضيفاً أن ما يحدث فى سوريا والأحواز أكبر دليل على جرائم الشيعة الوحشية
والبشعة فى حق إخواننا من أهل السنة والجماعة فهو امتداد لمجازرهم منذ
القدم فى حق الإسلام والمسلمين فهناك ملايين من أهل سوريا قد شردوا وهدمت
منازلهم بسبب نظام بشار الشيعى العلوى وما يحدث لإبادة جماعية لأهل السنة
فى إيران والأحواز وسط تجاهل للمجتمع الدولى والإعلام على تلك الجرائم
الدولية .
وطالب من رئيس الدولة بعدم السماح للشيعة دخول أرض الكنانة
السنية لأننا لانقبل أن يقوموا بالتغلغل داخل الشعب المصرى لنشر المد
الشيعى تحت مسمى العلاقات الاقتصادية لأن اليهود أرحم منهم على المسلمين.
وقال الشيخ عبد الجواد محمد السورى رئيس رابطة علماء الأزهر السوريين: إن
الشيعة لا يفرقون بين أحد فلو امتد هذا الفكر الكافر لمصر سيحدث لها كما
يحدث بسوريا والأحواز لأنهم يعتقدون أن قتل السنى يقربهم إلى الله لأنه
أنجس من اليهود والنصارى؛ لذلك فأموالهم وأعراضهم مباحة للشيعة وما يفعله
نظام بشار وجنوده فى شعب سوريا السنى أكبر دليل فهناك أكثر من خمسة آلاف
حالة اغتصاب لنسائنا فى سوريا وأكثر من خمسة آلاف طفل ذبحوا بالسكاكين.
كما طالب من الرئيس مرسى ألا يمد يده للشيعة وعدم السماح بدخولهم مصر وقطع
العلاقات مع الدولة الشيعية مضيفا أن الحل الوحيد لسد المد الشيعى عن مصر
هو القيام بحملات توعية ودعوية فى كل مكان ليعلم الناس عقيدتهم الكافرة
وخطرهم على أهل السنة والتصدى لزواج المتعة فهناك مئات من بنات الغجر الذين
يحملون الجنسية السورية يقمن بالتسول وعرض أجسادهن على الشباب تحت مسمى
زواج المتعة مقابل المال وهؤلاء ينتقلون من بلد لآخر لأنهم جواسيس شيعيون،
وسد باب الدعوة باسم آل البيت أمام الدجالين الصوفيين لأنهم مدخل الشيعة
وبوابتها لمصر.
وطالب من الأزهر ومصر الوقوف مع المجاهدين السوريين
ودعمهم ضد نظام بشار العلوى وألا تمكن هذا الخطر من مصر، مؤكدا ضرورة
التواصل مع علماء ومشايخ الدعوة السلفية للتنسيق للتصدى لخطر الشيعة الذين
دخلوا مصر مقبرة الغزاة.
وقال إن نصر الله قريب وإننا لن ننسى إخواننا
وأمهاتنا وأطفالنا الرضع ومشايخنا الذين ذبحهم نظام بشار العلوى، وأن ندعو
الله لنصرة المجاهدين وأن يتقبل شهداءهم فى صلواتنا وتهجداتنا وبهلاك
الشيعة.


حملة الأنونياموس القادمة لحماية عقول الشباب  59718_526180490754318_1434958502_n



صفحة ثوار مسلمون

https://ar-ar.facebook.com/thowar.muslimoon

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى