دأت اليوم
السبت 13 أبريل 2013
عملية التصويت الخاصة التي تشمل قوات الامن العراقية في
بغداد و 13 من اصل 18 محافظة في اطار انتخابات مجالس المحافظات، حسبما
افادت مصادر من المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. وقال مدير
الدائرة الانتخابية في المفوضية، ان "المراكز الانتخابية بدأت باستقبال
الناخبين من قوات الامن (الجيش والشرطة) عند السابعة صباحا (04,00 تغ) في
14 محافظة"، مضيفا ان "التصويت سيستمر حتى الخامسة مساء (14,00 تغ)".
وأضاف "سيشارك في عملية التصويت الخاص 651 الف من عناصر قوات الامن العراقية موزعين على 420 مركز اقتراع".
ويتنافس 8143 مرشحا في الانتخابات على 378 مقعدا موزعة على مجالس 12 محافظة
عراقية. ويدلي اعضاء القوى الامنية باصواتهم في 14 محافظة، بحيث ان
الانتخابات في محافظتي الانبار ونينوى تقرر عدم تنظيمها لاسباب امنية.
وافاد
مراسل وكالة فرانس برس في بغداد ان المراكز الانتخابية فتحت ابوابها عند
الساعة السابعة صباحا، فيما فرضت قوات الامن اجراءات امنية مشددة حول مراكز
الاقتراع.
ومن المقرر اجراء التصويت العام لانتخابات مجالس
المحافظات في العشرين من ابريل الحالي، وهي الثالثة منذ اجتياح العراق
وسقوط نظام صدام حسين في مارس 2003
السبت 13 أبريل 2013
عملية التصويت الخاصة التي تشمل قوات الامن العراقية في
بغداد و 13 من اصل 18 محافظة في اطار انتخابات مجالس المحافظات، حسبما
افادت مصادر من المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. وقال مدير
الدائرة الانتخابية في المفوضية، ان "المراكز الانتخابية بدأت باستقبال
الناخبين من قوات الامن (الجيش والشرطة) عند السابعة صباحا (04,00 تغ) في
14 محافظة"، مضيفا ان "التصويت سيستمر حتى الخامسة مساء (14,00 تغ)".
وأضاف "سيشارك في عملية التصويت الخاص 651 الف من عناصر قوات الامن العراقية موزعين على 420 مركز اقتراع".
ويتنافس 8143 مرشحا في الانتخابات على 378 مقعدا موزعة على مجالس 12 محافظة
عراقية. ويدلي اعضاء القوى الامنية باصواتهم في 14 محافظة، بحيث ان
الانتخابات في محافظتي الانبار ونينوى تقرر عدم تنظيمها لاسباب امنية.
وافاد
مراسل وكالة فرانس برس في بغداد ان المراكز الانتخابية فتحت ابوابها عند
الساعة السابعة صباحا، فيما فرضت قوات الامن اجراءات امنية مشددة حول مراكز
الاقتراع.
ومن المقرر اجراء التصويت العام لانتخابات مجالس
المحافظات في العشرين من ابريل الحالي، وهي الثالثة منذ اجتياح العراق
وسقوط نظام صدام حسين في مارس 2003