الدستور ’’ السبت, 13 أبريل 2013,,,
مؤتمر للإعلان عن محاكمة مرسي أمام الجنائية الأفريقية
الإسكندرية / إبراهيم زيتون
تنظم الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر، مؤتمر صحفي عالمي غدًا الأحد،
لإعلان عن الانتهاء من ملف الاتهامات الموجهة للرئيس محمد مرسي، لبدء اتخاذ
إجراءات محاكمته جنائيًا أمام المحكمة الجنائية الأفريقية لمسئوليته
المباشرة عن قتل الشهداء.
كانت الجبهة، قد أعلنت عن عقد المؤتمر بمركز ابن خلدون، لكن هناك ضغوط
حالت دون ذلك، وقامت الجبهة بتغيير مكان المؤتمر إلى مقر الحزب الاشتراكي
المصري.
وأكد محمد سعد خير الله مؤسس الجبهة، بأنه قام بإجراء اتصال مع الأستاذ
سعد الدين إبراهيم منذ أسبوع لإقامة المؤتمر الصحفي الخاص بالدعوة القضائية
التي ستتقدم بها الجبهة ضد الرئيس محمد مرسي أمام المحكمة الأفريقية
لمحاكمته على قتل الشهداء.
ووافق سعد الدين واتفق معنا، على أن يتم التنسيق مع مديرة مركز إبن خلدون
داليا زيادة، وتم بالفعل التنسيق معها، وتم إرسال لها كل الدعوات الخاصة
بهذا اليوم.
إلا أننا فوجئنا قبل عقد المؤتمر بيومين، بتهرب مديرة مركز إبن خلدون من
الرد علي التليفونات الخاصة بالجبهة، ثم ردت أخيرًا وصدمتنا بأنها كانت لا
تعلم أن الجدول لا يسمح واعتذرت عن عقد المؤتمر بالمركز.
ومن هنا، تؤكد الجبهة استيائها من هذا التصرف الغريب والذي لا مبرر له
لأننا نعمل عمل عام والتراجع فيه ليس له إلا معنى واحد والكل يعلمه.
مؤتمر للإعلان عن محاكمة مرسي أمام الجنائية الأفريقية
الإسكندرية / إبراهيم زيتون
تنظم الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر، مؤتمر صحفي عالمي غدًا الأحد،
لإعلان عن الانتهاء من ملف الاتهامات الموجهة للرئيس محمد مرسي، لبدء اتخاذ
إجراءات محاكمته جنائيًا أمام المحكمة الجنائية الأفريقية لمسئوليته
المباشرة عن قتل الشهداء.
كانت الجبهة، قد أعلنت عن عقد المؤتمر بمركز ابن خلدون، لكن هناك ضغوط
حالت دون ذلك، وقامت الجبهة بتغيير مكان المؤتمر إلى مقر الحزب الاشتراكي
المصري.
وأكد محمد سعد خير الله مؤسس الجبهة، بأنه قام بإجراء اتصال مع الأستاذ
سعد الدين إبراهيم منذ أسبوع لإقامة المؤتمر الصحفي الخاص بالدعوة القضائية
التي ستتقدم بها الجبهة ضد الرئيس محمد مرسي أمام المحكمة الأفريقية
لمحاكمته على قتل الشهداء.
ووافق سعد الدين واتفق معنا، على أن يتم التنسيق مع مديرة مركز إبن خلدون
داليا زيادة، وتم بالفعل التنسيق معها، وتم إرسال لها كل الدعوات الخاصة
بهذا اليوم.
إلا أننا فوجئنا قبل عقد المؤتمر بيومين، بتهرب مديرة مركز إبن خلدون من
الرد علي التليفونات الخاصة بالجبهة، ثم ردت أخيرًا وصدمتنا بأنها كانت لا
تعلم أن الجدول لا يسمح واعتذرت عن عقد المؤتمر بالمركز.
ومن هنا، تؤكد الجبهة استيائها من هذا التصرف الغريب والذي لا مبرر له
لأننا نعمل عمل عام والتراجع فيه ليس له إلا معنى واحد والكل يعلمه.