الرئيسية
عودة «لمبة الجاز» بعد تفاقم أزمة الكهرباء.. وتصاعد حملة «مش دافعين فواتير»
عودة «لمبة الجاز» بعد تفاقم أزمة الكهرباء.. وتصاعد حملة «مش دافعين فواتير»
انقطاع الكهرباء لـ6 ساعات ببعض المحافظات.. وارتفاع أسعار الكشافات
تواصلت أزمة انقطاع التيار
الكهربائى فى المحافظات، ولجأ مواطنون إلى استخدام «لمبة الجاز» لإنارة
منازلهم أثناء أوقات انقطاع الكهرباء والتى وصلت فى بعض المحافظات لـ6
ساعات كاملة، وتصاعدت الحملات الداعية إلى الامتناع عن دفع فواتير
الكهرباء.
ودشن مواطنون حملات مكثفة فى مناطق متفرقة من الإسكندرية
بشعار «مش دافعين»، بدأت فى مناطق نجع العرب والقبارى والمفروزة بغرب
المحافظة، وشارع الملاحة والمندرة بشرقها.
ورفع المشاركون فى الحملة لافتات كتب عليها: «ما تدفعش فواتير الكهرباء المقطوعة»، و«العصيان مشروع مشروع ضد الفقر وضد الجوع».
يأتى
ذلك فيما انقطع التيار الكهربائى لمدة 3 ساعات فى حى العجمى بمناطق
الهانوفيل والبيطاش وأبويوسف والكيلو 21، كما انقطع لمدة ساعة فى سوق
الجمعة ومينا البصل، وساعتين فى سموحة وفيكتوريا وسيدى بشر، وقرابة الساعة
ونصف الساعة فى مناطق محرم بك ونادى الصيد والحضرة والمطار، بينما شهدت
مناطق متفرقة انقطاعا محدودا بين 30 و45 دقيقة.
وتلقت شركة
الكهرباء العشرات من الشكاوى، وطالبت شكوى تقدم بها 150 من سكان شارع عرفان
فى منطقة محرم بك، الرئيس محمد مرسى بعلاج سريع للأزمة قبل أن تستفحل
وتغرق المحافظة فى ظلام دامس.
وفى أسوان، تواصل انقطاع التيار ليلا
ونهارا، وقال عبدالله عطية برعى، من أهالى منطقة السد العالى: المسافة
بينى وبين أكبر مصدر للكهرباء لا تتجاوز ثلاثة كيلومترات، وينقطع التيار
عنى يومياً ليلاً ونهاراً، وأضاف: اشترينا كشافات إضاءة لتنير لنا بالليل
ولكن ماذا نفعل مع الحر؟
وفى سوهاج، انقطعت الكهرباء، ليلة أمس، عن
أكثر من 80% من قرى ونجوع المحافظة، وعلى مدار 6 ساعات، حيث تم قطع
الكهرباء عن كل مدينتين لمدة ساعة بالتناوب، وسط مخاوف أهالى القرى والنجوع
القريبة من الجبلين الشرقى والغربى من تعرضهم لهجوم «الذئاب والثعابين
والعقارب».
ودعا عدد من الأهالى لعدم دفع فواتير الكهرباء، وتقديم شكاوى بخصوص الأجهزة التى تعرضت للتلف بسبب الكهرباء.
وفى
البحيرة، اضطر أهالى القرى إلى استخدام «لمبة الجاز»، بسبب ارتفاع أسعار
«كشافات الطوارئ» واختفائها من الأسواق، مؤكدين أن الكهرباء بدأت تنقطع
فترات طويلة ومتقطعة بعد أن كانت تنقطع من ثلاث إلى أربع ساعات يومياً.
وفى
أسيوط، تفاقمت أزمة انقطاع الكهرباء، وامتدت من قرى الشمال إلى قرى
الجنوب، فيما أطلقت الحركة الديمقراطية الشعبية «حملة مش دافعين» لمطالبة
الأهالى بالامتناع عن دفع فواتير الكهرباء.
وقال حسن مصطفى إن
مراكز الشرق أبنوب والبدارى والساحل تنقطع فيها الكهرباء لمدة تصل إلى 6
ساعات يومياً بينما لا تنقطع فى المدينة نهائياً.
وقال باسم
المشاط، منسق باللجان الشعبية بقرية التتالية بالقوصية، إن الانقطاع
المستمر للتيار الكهربائى تسبب فى تلف الأجهزة الكهربائية وانقطاع مياه
الشرب، حيث تعتمد محطات المياه فى القرى بشكل كبير على الكهرباء.
عودة «لمبة الجاز» بعد تفاقم أزمة الكهرباء.. وتصاعد حملة «مش دافعين فواتير»
انقطاع الكهرباء لـ6 ساعات ببعض المحافظات.. وارتفاع أسعار الكشافات
تواصلت أزمة انقطاع التيار
الكهربائى فى المحافظات، ولجأ مواطنون إلى استخدام «لمبة الجاز» لإنارة
منازلهم أثناء أوقات انقطاع الكهرباء والتى وصلت فى بعض المحافظات لـ6
ساعات كاملة، وتصاعدت الحملات الداعية إلى الامتناع عن دفع فواتير
الكهرباء.
ودشن مواطنون حملات مكثفة فى مناطق متفرقة من الإسكندرية
بشعار «مش دافعين»، بدأت فى مناطق نجع العرب والقبارى والمفروزة بغرب
المحافظة، وشارع الملاحة والمندرة بشرقها.
ورفع المشاركون فى الحملة لافتات كتب عليها: «ما تدفعش فواتير الكهرباء المقطوعة»، و«العصيان مشروع مشروع ضد الفقر وضد الجوع».
يأتى
ذلك فيما انقطع التيار الكهربائى لمدة 3 ساعات فى حى العجمى بمناطق
الهانوفيل والبيطاش وأبويوسف والكيلو 21، كما انقطع لمدة ساعة فى سوق
الجمعة ومينا البصل، وساعتين فى سموحة وفيكتوريا وسيدى بشر، وقرابة الساعة
ونصف الساعة فى مناطق محرم بك ونادى الصيد والحضرة والمطار، بينما شهدت
مناطق متفرقة انقطاعا محدودا بين 30 و45 دقيقة.
وتلقت شركة
الكهرباء العشرات من الشكاوى، وطالبت شكوى تقدم بها 150 من سكان شارع عرفان
فى منطقة محرم بك، الرئيس محمد مرسى بعلاج سريع للأزمة قبل أن تستفحل
وتغرق المحافظة فى ظلام دامس.
وفى أسوان، تواصل انقطاع التيار ليلا
ونهارا، وقال عبدالله عطية برعى، من أهالى منطقة السد العالى: المسافة
بينى وبين أكبر مصدر للكهرباء لا تتجاوز ثلاثة كيلومترات، وينقطع التيار
عنى يومياً ليلاً ونهاراً، وأضاف: اشترينا كشافات إضاءة لتنير لنا بالليل
ولكن ماذا نفعل مع الحر؟
وفى سوهاج، انقطعت الكهرباء، ليلة أمس، عن
أكثر من 80% من قرى ونجوع المحافظة، وعلى مدار 6 ساعات، حيث تم قطع
الكهرباء عن كل مدينتين لمدة ساعة بالتناوب، وسط مخاوف أهالى القرى والنجوع
القريبة من الجبلين الشرقى والغربى من تعرضهم لهجوم «الذئاب والثعابين
والعقارب».
ودعا عدد من الأهالى لعدم دفع فواتير الكهرباء، وتقديم شكاوى بخصوص الأجهزة التى تعرضت للتلف بسبب الكهرباء.
وفى
البحيرة، اضطر أهالى القرى إلى استخدام «لمبة الجاز»، بسبب ارتفاع أسعار
«كشافات الطوارئ» واختفائها من الأسواق، مؤكدين أن الكهرباء بدأت تنقطع
فترات طويلة ومتقطعة بعد أن كانت تنقطع من ثلاث إلى أربع ساعات يومياً.
وفى
أسيوط، تفاقمت أزمة انقطاع الكهرباء، وامتدت من قرى الشمال إلى قرى
الجنوب، فيما أطلقت الحركة الديمقراطية الشعبية «حملة مش دافعين» لمطالبة
الأهالى بالامتناع عن دفع فواتير الكهرباء.
وقال حسن مصطفى إن
مراكز الشرق أبنوب والبدارى والساحل تنقطع فيها الكهرباء لمدة تصل إلى 6
ساعات يومياً بينما لا تنقطع فى المدينة نهائياً.
وقال باسم
المشاط، منسق باللجان الشعبية بقرية التتالية بالقوصية، إن الانقطاع
المستمر للتيار الكهربائى تسبب فى تلف الأجهزة الكهربائية وانقطاع مياه
الشرب، حيث تعتمد محطات المياه فى القرى بشكل كبير على الكهرباء.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف