يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

صحف السودان,سودانيز اون لاين , لماذا يمنح السودان أراضي لمصر وحلايب محتلة؟!/فيصل الدابي

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

صحف السودان,سودانيز اون لاين ,
لماذا يمنح السودان أراضي لمصر وحلايب محتلة؟!/فيصل الدابي

ورد في آخر أخبار زيارة الرئيس المصري محمد مرسي للسودان ، أن الرئيس السوداني عمر البشير قد منح مصر قطعة أرض صناعية بمساحة مليوني متر مربع
وأكد البشير في كلمة ألقاها في جلسة المباحثات المشتركة حرص السودان التام
ودعمه الكامل لاستقرار مصر واستعداد السودان لتسخير كافة مقدراته البشرية
والمادية لتحقيق ذلك.

لم
يُشر الخبر ، المنشور بتاريخ 4/4/2013 ، إلى موقع الأرض التي منحها رئيس
السودان لمصر لكنني وكمواطن سوداني أرى أن حكومة السودان لا يجب أن تمنح
مصر متر مربع واحد في أي مكان في السودان قبل استرداد مدينة حلايب
السودانية المحتلة من قبل مصر منذ أجيال لأن منح أرض جديدة للمحتل سيفسر من
قبل المصريين على أنه إجازة ضمنية لاحتلال حلايب السودانية وسيتطلعون إلى
الحصول على المزيد من الاراضي السودانية التي يعتبرها بعض المصريين كحديقة
خلفية لهم!

غني
عن القول إن المصالح المشتركة بين الشعب المصري والشعب السوداني هي مصالح
كبيرة وأزلية كما يقولون ولكن علاقة مصر والسودان تصبح مرفوضة وغير مرغوب
فيها أصلاً إذا لم تكن علاقة الند للند فلا يجب أن يفتح السودان أراضيه
لملايين الفلاحين المصريين لتعميرها ، كما يقول الأخوان السودانيون، بينما
يقوم الجيش المصري في ذات الوقت باحتلال حلايب السودانية ، هذا أمر غير
مقبول من حيث المبدأ بصرف النظر عن الدوافع السياسية الآنية لدى حكام مصر
والسودان الحاليين وعلى جميع المصريين والسودانيين أن يتذكروا أن السودان
قد انفصل عن مصر في عام 1956 لسبب واحد فقط لا غير وهو أن مصر الرسمية
والشعبية آنذاك كانت تعتبر السودانيين مواطنين درجة ثانية وربما درجة رابعة
في رواية سودانية أخرى!

أيها
السودانيون ، حسنوا علاقة السودان مع الجارة مصر لكن بشرط أن لا يكون
السودان هو الطرف المتنازل أو الطرف المتهافت أو الطرف الضعيف!

فيصل الدابي/المحامي



بيان التحالف الديمقراطي في ذكري ابريل المجيدة

تمر الذكري الثامنة والعشرون لانتفاضة ابريل المجيدة, والتي تقف
شاهدا من شواهد التاريخ وعلامة من علاماته المضيئة في مسيرة شعبنا

المعلم, الصارم القسمات, الحي الشعور والمتوثب دوما لاجتراح المعجزات عبر
بسالات قواه الجماهيرية الحية ورهاناتها التي لن يخبو فتيلها. فتحت
انتفاضة شعبنا, كوة مشرقة لمبادرات راشدة بعد انطلاق
الحكم البرلماني التعددي, فشهدت الساحة حينها مبادرة كوكادام ,
بين اغلب الاحزاب والقوي الاجتماعية والمهنية(النقابات), تلك المبادرة
كانت اساسا لاتفاق تاريخي اخر(الميرغني-قرنق), الذي ثابر علي طي
ملف
الحرب وحل المشكل السوداني سلميا, وتهيئة الاجواء لتنفيذ الاتفاق بالغاء
القوانين النميرية المنسوبة زيفا وادعاء الي الاسلام, ومن
ثم قيام المؤتمر الدستوري داخل السودان بمشاركة الحركة الشعبية..
فقد حق لاهل السودان يومها الغبطة ان السلام اصبح وشيكا, الا ان
الجبهة الاسلامية التي استنكفت المشاركة في تلك المبادرات الوطنية,
لم تكتفي بالاستنكاف, بل اعدت العدة لاجهاض كل ما تواضع عليه
اهل السودان, فاقدمت للاستيلاء علي السلطة مع غسق الليل, فهدمت
بنيان نظام سياسي تشاركت فيه حكم السودان برضي اهله, فصادرت
حرياته واحزابه ونقاباته, وعطلت صحافته الحرة وحنثت باليمين
الدستوري الذي ادته زعاماتها وهي تضع يدها علي كتاب الله.
ثم اعلنت انها فعلت ما فعلت لتنقذ السودان مما حاق به من ويلات
في مقدمتها الحرب, ثم اقامت في السودان, متعدد الديانات, دولة دينية,
وجعلت من الحرب الاهلية, ذات المنشا السياسي,جهادا في سبيل الله
ضحاياه احياءا عند ربهم يرزقون, ونصبت من نفسها بغوغائية غير
مسبوقة في التاريخ, نصبت الجبهة نفسها ماذونا سماويا يعرج للسماء
لتزويج الموتي, فانتهي الامر الي شطر البلاد وتمزيقها نصفين.
ولم يقف هولاكويين السودان الجدد عند ذلك الحد , بل ذهبوا ايضا
لتمزيق وحدة الشمال نفسه, بالاستئثار بالحكم واشعال المذيد من الحروب في ما تبقي من ربوعه, وبالاعراض عن قبول الحق معاندة,
وبدعوة معارضيها لحمل السلاح, فرفعوا السيف وبطل الخيار.
ووجد النظام نفسه في موقف عسير بعد ان كسدت بضاعته وتعري
مشروعه ونعس سوقه, اذ هو الان بين اليم والشطان, نعيد تاكيد ما هو
مؤكد سلفا, ضرورة بناء وتعبئة و تنظيم الحركة الجماهيرية كراس الرمح في احكام عزلة النظام الداخلية, بعد ان تولي النظام بنفسه, غزل
خيوط عزلته الخارجية, مع ضرورة المثابرة الدؤوبة لتوسيع قاعدة
التحالفات للقوي المعارضة, وحسم الخلافات الفكرية عبر صيغة
برامجية علمية, قائمة علي حقائق وارقام ومقايسات توافقية, توحيدا
للخطاب السياسي, كركيزة محورية في عملية اسقاط النظام الذي
حاكي ابليسا في خبائثه..
دمتم ودام كفاح الشعب السوداني
التحالف الديمقراطي..الولايات المتحدة
٣ ابريل ٢٠١٣

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى