يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

قرية بالبحيرة تنتفض لتأييد الجيش.. وصاحب مقهى يغير اسمه لـ«مقهى الفلول» نكاية فى الإخوان

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

قرية بالبحيرة تنتفض لتأييد الجيش.. وصاحب مقهى يغير اسمه لـ«مقهى الفلول» نكاية فى الإخوان


رواد «مقهى الفلول»: إذا كان الفلول أعداء الإخوان «فكلنا فل».. ومواطن: الآن عرفنا سبب اضطهاد الإخوان فى كل العصور
قرية بالبحيرة تنتفض لتأييد الجيش.. وصاحب مقهى يغير اسمه لـ«مقهى الفلول» نكاية فى الإخوان 89625_660_2567178
الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع والإنتاج الحربي



أثار انتشار لافتات تؤيد الجيش وتدعوه للنزول للشوارع وتولى
مسئولية إدارة البلاد، على حوائط وأعمدة منطقة كوم الفرج، التى تقع على
طريق «كفر الدوار - أبو المطامير» بمحافظة البحيرة، ردود فعل متباينة بين
مواطنى البحيرة، ومستقلى السيارات من الاتجاهين، الذين اعتبروا اللافتات
إعلاناً عن انتفاضة القرية ضد الإخوان عبر تأييد الجيش.

«الوطن» انتقلت إلى القرية التى تبعد نحو 20 كيلومتراً عن مدينة كفر
الدوار، وتفاجأ محرر «الوطن» برفع أحد مقاهى القرية لافتة كبيرة كتب
عليها: «مقهى الفلول».

وجلس محيى الطحاوى، 50 سنة، صاحب مقهى الفلول، مع مجموعة من أهالى
القرية، فيما امتلأت جدران المقهى الصغير باللافتات المناهضة للإخوان، وقال
فى حديثه مع «الوطن»: «كنت أنتمى للحزب الوطنى كعضو عادى ضمن آلاف الأعضاء
الذين انضموا اسما تحت مظلته، وكنت كثيراً ما أنتقد السياسات الفاشلة داخل
الحزب كغيرى من الأعضاء أصحاب الرأى، وكنت أهاجم سياسات قيادات الحزب
الوطنى داخل مقر الحزب نفسه، وفى ظل الديكتاتورية التى كان يتمتع بها
النظام السابق لم نلاقِ نحن معترضى سياسات الحزب الوطنى أى رد فعل غاشم، بل
كانت تؤخذ آراؤنا ومقترحاتنا وانتقاداتنا فى عين الاعتبار، بل يتم إرسال
ردود مقنعة من قبل قيادات الحزب الوطنى المنحل على هجومنا عليه بكل بساطة
ودون تعصب، ولكن ما أشهده اليوم من تسلط واضطهاد لكل من يعارض أو يخالف
آراء الرئيس جعلنى أتذكر الأيام التى عشتها داخل أروقة الحزب الوطنى».

واستكمل الطحاوى كلامه قائلاً: «نعيش اليوم أسوأ أيام الديكتاتورية
فى الرأى والفعل، فآذان النظام الحاكم لا تسمع إلا رأى المرشد وأقطاب
الإخوان، والجماعة لا تسمع إلا كلام أعضائها، كما لو أن أبناء مصر كلهم
انتهوا جميعهم ولم يبق سوى الإخوان، وظلت النغمة السائدة و(اللبانة) التى
يتشدقون بها على كل من يعارضهم أو ينتقد تصرفاتهم التى تجلب الخراب على
مصر، هى الفلول، فاتهموا كل من فى ميدان التحرير الآن بأنهم فلول، وجبهة
الإنقاذ فلول، ومتظاهرو الاتحادية فلول، والسبب فى أزمة الوقود والخبز
والنظافة هم الفلول، ولما كان الفلول هم أعداء الإخوان فأطلقت على المقهى
(مقهى الفلول)».

وأضاف الطحاوى: «كان المقهى الخاص بى كباقى المقاهى الإقبال عليه
متوسط، وما إن غيرت اسمه حتى وجدت إقبالا شديدا عليه، كما لو أن أهالى
المنطقة كلها يعانون مما أعانيه، بل وجذبت أنظار المسافرين على الطريق».

وقال مصطفى عبدالحفيظ،61 سنة: «أنا لم أكن أنتمى للحزب الوطنى، ولست
مهتما بالعمل السياسى على الإطلاق، ولكن إذا كان الفلول هم أعداء الإخوان
إذن فأنا فل».

وأضاف عبدالحفيظ: «لقد قمنا بكتابة لافتات نطالب فيها الجيش والشرطة
بتولى زمام الأمور فى البلاد، لما وجدناه من جفاء وكره للشعب المصرى من
قبل النظام الحالى، فسياسة التشكيك والتشهير هى التى يتبعها النظام الحالى
فى تكميم أفواه معارضيه، سواء من الأحزاب أو الحركات أو الأفراد، وهذا ما
نرفضه نحن أبناء شعب مصر».

وقال جمعة غيط، 65 سنة: «لقد كان هناك فصيل واحد مضطهد فى عهد
الرؤساء السابقين بمصر، ولم نكن نعرف لماذا كانوا يهمشونهم فى الحياة
السياسية، ولكن اليوم عرفنا أخيراً لماذا كان كل الحكام الذين حكموا مصر
يضطهدون الإخوان»، وأضاف: «لما كان حظ الإخوان فى تولى الحكم بمصر، تعمدوا
أن يذيقوا الشعب بأسره مرارة ما كانوا يعانون منه، فإذا كان فى النظام
السابق فصيل واحد مضطهد فاليوم الشعب كله مضطهد من هذا الفصيل».

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى