يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

قدم السعد.. 18 فائدة للرئيس مرسى وما خفى كان اعظم

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

قدم السعد.. 18 فائدة للرئيس مرسى وما خفى كان اعظم


كره المصريون صفات «بديع وشاطر» لدرجة أنهم سألوا ريفياً عن اسمه فرد فرحاً: محمد مش مرسى يا بيه
لماذا كل هذا العنت؟

لماذا كل هذا السواد؟

لماذا كل هذه الكراهية؟

ألا تجدون حسنة للرجل؟ خلاص أخدتوه لحم وعايزين ترموه عضم؟

نظرة منصفة لـ9 أشهر بالتمام والكمال من حكم الرئيس الحبيب مرسى
تدفع إلى رصد إنجازات الرجل، وهى حقا كثيرة حتى إذا قورنت بالإخفاقات..
وكما أن للرئيس أعداء يطالبون برحيله اليوم قبل الغد، فإن إنجازاته كشفت له
مؤيدين يطالبون ببقائه فهو بالنسبة لهم «قدم السعد عليهم».. فيما يلى
محاولة لحصر فوائد حكم الرئيس مرسى لمصر:

1- المعارضة والقوى السياسية أصبح لها دور حقيقى فى الشارع المصرى،
بعد أن انكشف الإخوان ورئيسهم، وانحسر ذكرهم بين عامة الناس، وما تبقى لهم
من ذكر ارتبط بأوصاف تحقيرية، مثل «خرفان وحمير».

2- أصبحت شخصيات مثل حمدين والبرادعى وأبوالغار وغيرهم أكثر حظوة
وانتشارا بين جموع الفقراء، وهى نتيجة لم تصل لها المعارضة بجهدها المعدوم،
قدر ما أوصلها لها الرئيس مرسى وإخوانه بجهدهم الوافر فى هذا الصدد.

3- وكأنه كشاف مواهب، استطاع الرئيس بجهد مضنٍ أن يكشف لكل المصريين
مواهب أصناف من البشر فى التخفى والتلون والاصطناع، تخفوا وراء كيانات مثل
«الوسط» وجبهة «الضمير» وعدد كبير من السلفيين والمتأخونين.

4- أطلق أداء الرئيس مرسى العنان لطاقات كثير من الشباب الإبداعية
التى تفجرت فى مجالات متعددة، مثل الفرق الغنائية والرسوم ومبادرات مواقع
التواصل الاجتماعى «فيس بوك وتويتر»، فضلاً عن برامج السخرية التى انتشرت
على كل القنوات حتى الإلكترونية منها، وعلى رأسها برنامج «البرنامج» للساخر
باسم يوسف، والفضل فى هذا يرجع لاثنين لا ثالث لهما، رئيس الوزراء د. هشام
قنديل، الذى أسكن الشباب البيوت بفعل البطالة، والرئيس مرسى الذى أمد
هؤلاء الشباب بالمادة الخام التى تلقوها وحولوها إلى طوفان من الإبداع،
يضمن لمصر التفوق على سوريا وتركيا إذا ما تحول هذا الإبداع إلى دراما
رمضانية.

5- لم يحظ النظام السابق بشعبية وتأييد قدر ما يحظى به الآن، وللحق
لم يقدم رجال هذا النظام -بدءا من مبارك إلى أصغر رجاله- جهدا يذكر لحصد
هذه النتائج، لكنها جاءتهم على طبق من فضة، بفعل أداء سياسى من قبل الجماعة
والحزب الحاكم والرئيس نفسه، ما دعا أدمن وأعضاء «إحنا آسفين يا ريس»،
التى انطلقت للدفاع عن مبارك، إلى إغلاق الصفحة الإلكترونية والاكتفاء بما
يقدمه الرئيس مرسى لهم ولمخلوعهم من خدمات.

6- لم تعد الفنون لتلهى المصريين عن السياسة، وتحديداً سياسته،
ونافست فى عهده أخبار محمد بديع ومحمد البلتاجى تلك التى اعتاد المصريون
متابعتها عن ليلى علوى ودينا الراقصة.

7- لم يعد الجيش بعبعاً لا للثوار ولا لغيرهم، أصبح حبيباً يشتاقون
إليه، وتنطلق الدعوات لخروجه «يلّا بقى مستنى إيه؟»، ليعود الشعار الأصلى
لكن بتصرف: «الجيش والشعب إيد واحدة.. على مرسى إن شاء الله»، فمن عجائب
القدر أن تتحول ثورة إلى انقلاب، وأن ينادى الثوار بالانقلاب العسكرى
لتحقيق أهداف ومطالب الثورة الأم.

8- فى الرياضة كان للرئيس فضل إعادة الروح للزملكاوية، بعد أن نحس
الأهلى وتسبب فى إخفاقات بالجملة للنادى الذى استحوذ على بطولة الدورى
لسنوات، وها هو الزمالك قارب على حصد البطولة.. قولوا يا رب!

9- أنهى السيد الرئيس ومعاونوه الإخوان الخلاف التاريخى الناصرى
الساداتى، وأعاد إحياء سيرة عبدالناصر، وجمع المصريين حوله، بل عادت صورة
عبدالناصر إلى البيوت والمظاهرات، تحقيقاً لقولة الرئيس الحنجرية: «وما
أدراك ما الستينات؟».

10- بفضله وحده دون غيره من الإخوان أو الجماعات الإسلامية، نجح
الرئيس مرسى فى إبادة كل مؤسسات الدولة «شرطة وقضاء ومحليات ووزارات
ونقابات»، ليحقق مطلبا ثوريا طالما طالب به الثوار وهو «انسف حمامك القديم
وابنيه من تانى على نضيف».. وللحق نجح الرئيس فى نسف الحمام لكنه تجاهل
البناء النضيف باتجاهه صوب الإخوان.

11- دب الشقاق فى صفوف الثوار بعدما بدأت المعايرات بينهم: «إنت
أصبت بخرطوش أيام مبارك.. إنت اتسجنت.. إنت شلت جثة صاحبك...»، إلى أن ألهم
الله (عز وجل) الرئيس مرسى إلى توحيد صفوف الثوار، بحيث أصيب فى عهده وسجن
ومات عدد لا يقل بأى حال عن الرقم الذى حققه مبارك، ليثبت مرسى أنه «مفيش
ريس أحسن من ريس»، وليتوحد الثوار على مطلب القصاص لكل الشهداء دون تفريق
أو تمييز بين ضحايا مبارك أو مرسى.

12- أعاد كثير من المصريين النظر فى تربيتهم لأبنائهم، بعدما رأوا
وسمعوا عن تربية الرئيس مرسى لأولاده الخمسة، بسم الله ما شاء الله تربية
تفرح القلب الحزين.

13- كل ما أتاه الإخوان ورئيسهم باسم الدين وضعه المصريون نبراساً
أمامهم، ليس لاتباعه لكن لمخالفته.. علموا أولادهم أن «مش كل واحد بدقن
يتقال له يا شيخ»، وعلموهم أيضاً أن الإخوان فصيل سياسى وليس دينياً،
وعلموهم ثالثاً أن الكذاب بيروح النار حتى لو كان مرشداً أو رئيساً أو
شاطراً.

14- فتحت معاهد ومراكز تعليم الإنجليزية أبوابها وزاد عدد المترددين
عليها لتعلم اللغة على أصولها، بعيداً عن التعليم الأمريكانى الذى تلقاه
الرئيس الـ«دونت ميكس»، منعاً لمزيد من الفضايح مستقبلا، فربما يقود الحظ
العاثر أيا من المصريين إلى منصب رئيس الجمهورية وتتكرر الفضيحة نفسها.

15- أعد مجمع اللغة العربية قاموساً جديداً بالمصطلحات الأكثر
تداولاً دون أن يكون لها قيمة أو معنى يذكر، سموه «معجم أبوصباع فى تفسير
الضياع»، وأوردوا فيه مصطلحات من عينة «صباع - وجع فى ركبكم- جراب الحاوى -
دونت مكيس - القرد - قرداتى - منحدر الصعود - الناموس - يأتيك من حيث
تترفع أنت...»، والبقية تأتى.

16- بعد أن انتشرت أسماء قيادات الإخوان فى المجتمع المصرى لفترة،
امتنع المصريون عن وصف أبنائهم بـ«شاطر وبديع»، وامتنع الريفيون عن تسمية
أولادهم «مرسى وعصام وسعد وخيرت»، لدرجة أن قرويا بسيطا من آبائنا قرر
تسمية ابنه «محمد مش مرسى».

17- تدنت أسعار الشقق فى أرقى أحياء القاهرة تحديداً، وبعد أن كانت
مناطق مثل المقطم ووسط البلد ومصر الجديدة الأعلى فى أسعار العقارات، أصبحت
برخص التراب، بفعل وجود الإخوان فيها، لدرجة أن رجلا يريد السكن فى الدقى
قرر استدعاء الإخوان للمرور أو التظاهر لضرب أسعار العقارات فى الحى
الهادئ.

18- قبل الرئيس مرسى لم يكن لليل قيمة إلا لدى المجرمين واللصوص،
الآن أصبح المجال مفتوحاً أمامهم طيلة اليوم بفعل انفلاته الأمنى، وبقى
لليل قيمة واحدة وهى أنه يستوعب طاقة المصريين -السلبية والإيجابية فى
زيادة عدد السكان- التى تخرج بعد كل حوار أو قرار رئاسى بعد منتصف الليل.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى