تخصص الدورة الثانية عشرة لمهرجان موازين إيقاعات العالم٬ التي ستنظم ما
بين 24 ماي و1 يونيو المقبلين بالرباط٬ برمجة فضاء شالة للمغامرة
الموسيقية لطريق الحرير من خلال مشاركة مجموعة من الفنانين الذين سيسافرون
بالجمهور إلى ثمانية بلدان مختلفة.
وأوضح بلاغ لجمعية مغرب الثقافات٬
التي تنظم المهرجان٬ أن هذه الدورة ستحتفي بموسيقى العالم بأسره وستخص
موقع شالة ببرمجة غير مسبوقة تتضمن تقديم ثمان مجموعات قادمة من مختلف
أرجاء المعمور لعروض فنية متميزة.
وأضاف البلاغ أن فضاء شالة٬ المخصص
لطريق الحرير المشهور٬ وهو شبكة طرق تجارية ربطت بين آسيا وأوروبا لقرون٬
سيقترح على الجمهور عروضا موسيقية ساحرة وفريدة داخل المحيط المتميز للموقع
الأثري لشالة.
وأشار إلى أنه ومن أجل السفر بالجمهور في رحلة ساحرة
عبر القارتين ٬ سيتم تزيين موقع شالة بواسطة خريطة مجردة للبلدان التي مر
عبرها طريق الحرير٬ بالإضافة إلى تنصيب مرايا ضخمة ستعكس للجمهور تشكيلات
الحرير والزرابي الموضوعة في الأرض.
وتمثل كل مجموعة من المجموعات الموسيقية المدعوة ثقافات وأنماط اقليمية مختلفة (أوزباكستان٬ واليابان٬ وتركيا٬ وإيطاليا).
وبخصوص
برمجة المهرجان٬ أوضح البلاغ أن المغنية الصقلية باتريزيا لاكيدار ستقدم
عرضها الغنائي يوم السبت 25 ماي٬ وستليها في اليوم الموالي٬ المغنية
التركية أينور٬ والتي تعتبر إحدى رموز التراث الموسيقي الكردي٬ فيما سيقدم
الثلاثي زابيت نابيزاد٬ المنحدر من أذربيدجان٬ عرضه الغنائي يوم الإثنين 27
ماي.
وسيقدم المطرب الإيراني هامويون شاجاريان عرضا غنائيا فريدا
يوم الثلاثاء 28 ماي٬ سيعقبه في اليوم الموالي عرض للمغني الأوزبكي٬ يولدوز
تورديفا٬ ثم عرضا للراقصة الهندية شارميلا شارما.
وستقدم مجموعة
"لونسومبل دراغون" يوم الجمعة 31 ماي أجمل مقطوعات الموسيقى الصينية
التقليدية٬ فيما ستخصص الأمسية الختامية للثنائي الياباني شونسوك كيمورا
وإتسورو أونو العازفين بالناي واللذين سيجمعان في عرضهما بين المقاطع
التقليدية والموسيقى الفلكلورية.
ومنذ انطلاقته سنة 2001٬ ينظم
مهرجان موازين إيقاعات العالم في شهر ماي من كل سنة٬ ويحرص على تقديم برمجة
غنية ومتنوعة تحضر فيها مختلف التعبيرات الموسيقية الموجودة في جهات
العالم الأربع.
وتتمثل المهمة الرئيسية لجمعية مغرب الثقافات٬ التي
تأسست في 23 أكتوبر 2001٬ في ضمان برمجة ثقافية وفنية غنية ومتنوعة ومهنية٬
تليق بمكانة العاصمة وجهة الرباط سلا زمور زعير.
وتترجم الجمعية
مهمتها هذه بشكل ملموس عبر تنظيم مهرجان موازين وأحداث فنية مختلفة مثل
مسابقة جيل موازين وندوات ثقافية ومعارض فنية وغيرها. ت/طه/رو/
ليلا المغربية مع تامر حسني في ختام مهرجان موازين 2013
تطل النجمة ليلا المغربية على جمهورها بالمغرب يوم 1 يونيو 2013
بالحفل الختامي لمهرجان “موازين..ايقاعات العالم” حيت ستغني على مسرح
النهضة بمدينة الرباط, وقد أبدت سعادتها بمشاركتها للمرة الأولى بالمهرجان
حيت سيرافقها في نفس الليلة الفنان المغربي الصاعد أحمد شوقي و النجم
المصري تامر حسني.
وحسب بلاغ لجمعية “مغرب التقافات” التي تنظم هذه التظاهرة الفنية
سنويا قالت فيه أن المطربة ليلا المغربية, واسمها الحقيقي خديجة شفيق,التي
أطلت من خلال حفلات الجالية العربية بباريس ثم دبي و القاهرة, فساهمت طبيعة
نشأة ليلا، حيث أنّها جمعت بين الجذور المغربية والعيش في فرنسا والخليج
إضافة إلى تأثرها بالفن الشرقي والأغاني المصرية أن تقدّم أغانيها بلهجات
عربية مختلفة ترجمتها في ألبوماتها “إدلل” سنة 2005,” ليلا 2007″ و
“رومانسي 2011″ اذ حرصت أن تحتوي على ألوان غنائية عدة باللهجة المصرية
والخليجية والفرانكو آراب إضافة إلى الفلكور المغربي اضافة للكليبات التي
صورتها, كما أهدت أغنية وطنية الى بلدها بعنوان “هي المغرب بلادي”.
يجدر بالذكر أن الدورة ال12 لمهرجان موازين ستنظم في الفترة مابين
24 ماي و 1 يونيو المقبل بمدينة الرباط بحضور نخبة من النجوم العرب و
العالميين.
بين 24 ماي و1 يونيو المقبلين بالرباط٬ برمجة فضاء شالة للمغامرة
الموسيقية لطريق الحرير من خلال مشاركة مجموعة من الفنانين الذين سيسافرون
بالجمهور إلى ثمانية بلدان مختلفة.
وأوضح بلاغ لجمعية مغرب الثقافات٬
التي تنظم المهرجان٬ أن هذه الدورة ستحتفي بموسيقى العالم بأسره وستخص
موقع شالة ببرمجة غير مسبوقة تتضمن تقديم ثمان مجموعات قادمة من مختلف
أرجاء المعمور لعروض فنية متميزة.
وأضاف البلاغ أن فضاء شالة٬ المخصص
لطريق الحرير المشهور٬ وهو شبكة طرق تجارية ربطت بين آسيا وأوروبا لقرون٬
سيقترح على الجمهور عروضا موسيقية ساحرة وفريدة داخل المحيط المتميز للموقع
الأثري لشالة.
وأشار إلى أنه ومن أجل السفر بالجمهور في رحلة ساحرة
عبر القارتين ٬ سيتم تزيين موقع شالة بواسطة خريطة مجردة للبلدان التي مر
عبرها طريق الحرير٬ بالإضافة إلى تنصيب مرايا ضخمة ستعكس للجمهور تشكيلات
الحرير والزرابي الموضوعة في الأرض.
وتمثل كل مجموعة من المجموعات الموسيقية المدعوة ثقافات وأنماط اقليمية مختلفة (أوزباكستان٬ واليابان٬ وتركيا٬ وإيطاليا).
وبخصوص
برمجة المهرجان٬ أوضح البلاغ أن المغنية الصقلية باتريزيا لاكيدار ستقدم
عرضها الغنائي يوم السبت 25 ماي٬ وستليها في اليوم الموالي٬ المغنية
التركية أينور٬ والتي تعتبر إحدى رموز التراث الموسيقي الكردي٬ فيما سيقدم
الثلاثي زابيت نابيزاد٬ المنحدر من أذربيدجان٬ عرضه الغنائي يوم الإثنين 27
ماي.
وسيقدم المطرب الإيراني هامويون شاجاريان عرضا غنائيا فريدا
يوم الثلاثاء 28 ماي٬ سيعقبه في اليوم الموالي عرض للمغني الأوزبكي٬ يولدوز
تورديفا٬ ثم عرضا للراقصة الهندية شارميلا شارما.
وستقدم مجموعة
"لونسومبل دراغون" يوم الجمعة 31 ماي أجمل مقطوعات الموسيقى الصينية
التقليدية٬ فيما ستخصص الأمسية الختامية للثنائي الياباني شونسوك كيمورا
وإتسورو أونو العازفين بالناي واللذين سيجمعان في عرضهما بين المقاطع
التقليدية والموسيقى الفلكلورية.
ومنذ انطلاقته سنة 2001٬ ينظم
مهرجان موازين إيقاعات العالم في شهر ماي من كل سنة٬ ويحرص على تقديم برمجة
غنية ومتنوعة تحضر فيها مختلف التعبيرات الموسيقية الموجودة في جهات
العالم الأربع.
وتتمثل المهمة الرئيسية لجمعية مغرب الثقافات٬ التي
تأسست في 23 أكتوبر 2001٬ في ضمان برمجة ثقافية وفنية غنية ومتنوعة ومهنية٬
تليق بمكانة العاصمة وجهة الرباط سلا زمور زعير.
وتترجم الجمعية
مهمتها هذه بشكل ملموس عبر تنظيم مهرجان موازين وأحداث فنية مختلفة مثل
مسابقة جيل موازين وندوات ثقافية ومعارض فنية وغيرها. ت/طه/رو/
ليلا المغربية مع تامر حسني في ختام مهرجان موازين 2013
تطل النجمة ليلا المغربية على جمهورها بالمغرب يوم 1 يونيو 2013
بالحفل الختامي لمهرجان “موازين..ايقاعات العالم” حيت ستغني على مسرح
النهضة بمدينة الرباط, وقد أبدت سعادتها بمشاركتها للمرة الأولى بالمهرجان
حيت سيرافقها في نفس الليلة الفنان المغربي الصاعد أحمد شوقي و النجم
المصري تامر حسني.
وحسب بلاغ لجمعية “مغرب التقافات” التي تنظم هذه التظاهرة الفنية
سنويا قالت فيه أن المطربة ليلا المغربية, واسمها الحقيقي خديجة شفيق,التي
أطلت من خلال حفلات الجالية العربية بباريس ثم دبي و القاهرة, فساهمت طبيعة
نشأة ليلا، حيث أنّها جمعت بين الجذور المغربية والعيش في فرنسا والخليج
إضافة إلى تأثرها بالفن الشرقي والأغاني المصرية أن تقدّم أغانيها بلهجات
عربية مختلفة ترجمتها في ألبوماتها “إدلل” سنة 2005,” ليلا 2007″ و
“رومانسي 2011″ اذ حرصت أن تحتوي على ألوان غنائية عدة باللهجة المصرية
والخليجية والفرانكو آراب إضافة إلى الفلكور المغربي اضافة للكليبات التي
صورتها, كما أهدت أغنية وطنية الى بلدها بعنوان “هي المغرب بلادي”.
يجدر بالذكر أن الدورة ال12 لمهرجان موازين ستنظم في الفترة مابين
24 ماي و 1 يونيو المقبل بمدينة الرباط بحضور نخبة من النجوم العرب و
العالميين.