يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

البروفايل: الشيخ البوطى.. نهاية الجدل

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

البروفايل: الشيخ البوطى.. نهاية الجدل

البروفايل: الشيخ البوطى.. نهاية الجدل 91367_660_hewarboti
البوطى




شيخ وليس سياسياً، قرر الابتعاد عن السياسة وحث الدعاة على عدم
الخوض فيها، أسلوبه الهادئ الرزين وابتعاده عن السياسة، جعلاه جديراً
بمنصبه كرئيس لاتحاد علماء الشام، وخلافه الدائم مع الإخوان فى سوريا ونبذه
العنف المسلح والتوجهات السياسية، أهلوه للحصول على ثقة الرئيس السورى حتى
وهو سنى لا يمت للعلويين بصلة.

هو العلامة السورى محمد سعيد رمضان البوطى، الذى اغتيل مساء أمس
الأول. عُرفت عنه معارضته للثورة السورية منذ بدايتها، ودعا المتظاهرين
فيها إلى «عدم الانقياد وراء الدعوات مجهولة المصدر التى تحاول استغلال
المساجد لإثارة الفتن والفوضى فى سوريا»، ثارت ضده عاصفة اتُهم فيها بتأييد
النظام السورى والفساد. خاصة بعد أن وصف بعض المتظاهرين بقوله: «تأملت فى
معظمهم ووجدت أنهم لا يعرفون شيئاً اسمه صلاة، والقسم الأكبر لم يعرف جبينه
السجود أبداً»، هذا قبل أن ينتقد المعارضين وأنصار الثورة السورية، من
بينهم الشيخ يوسف القرضاوى، الذى قال عنه إنه «اختار الطريقة الغوغائية
التى لا تُصلح الفساد، وإنما تفتح أبواب الفتنة».

وُلد البوطى عام 1929 فى قرية «جليكا»، التابعة لجزيرة «ابن عمر»،
وانتقل مع والده، ملا رمضان، إلى دمشق بعد أن أتم 4 أعوام من عمره، وكان
زواج والده من زوجة تركية، بعد وفاة أمه، سبباً فى إلمامه باللغة التركية،
إضافة إلى الكردية والعربية، وتأثر بمذهب والده، الذى كان بدوره عالماً
دينياً هو الآخر. وفى عام 1954 توجه إلى القاهرة لاستكمال دراسته الجامعية
فى الأزهر، وعاد إلى دمشق بعد أن حصل على الإجازة فى الشريعة من كلية
الشريعة بالأزهر.

وحينما قرر الأزهر تجميد الحوار مع الفاتيكان، بعد تعليقات البابا
التى أساءت للمسلمين، كان من أوائل من وقعوا على هذا البيان. ورغم انتقاد
الكثيرين له لمعارضته للثورة السورية، فإنه اعتُبر وسطياً محافظاً، فقد
أصدر فتوى تحرّم قتل المتظاهرين، وأفتى صراحة بـ«حرمة قتل المتظاهرين حتى
لو كان جبراً»، فى حين انتُقد لتصريحاته المعادية للثورة والمظاهرات، وقال
إنها تحولت إلى «أخطر أنواع المحرمات».

وكما دار الجدل حوله فى حياته فإن وفاته أيضاً فتحت باباً جديداً
للجدل، فقد سارع النظام السورى والمعارضة إلى نفى مسئوليتهما عن التفجير
الانتحارى داخل مسجد «الإيمان» فى دمشق، واتهم كل منهما الآخر بالتدبير
لاغتياله. فقالت المعارضة «إنها جريمة بكل المقاييس»، وتوعد الرئيس السورى
قتلته بـ«القضاء على ظلاميتهم وتكفيرهم حتى تطهير البلاد منهم».

دائماً ما كان على خلاف مع بعض التوجهات الإسلامية، وقد أعاد إحياء
ذلك الخلاف معهم بكتابه «الجهاد فى الإسلام»، واعتُبر مدافعاً عن الفقه
الإسلامى المذهبى والعقيدة السنية الأشعرية فى وجه الآراء السلفية، وله فى
ذلك كتب عدة، أبرزها «السلفية مرحلة زمنية مباركة وليست مذهباً إسلامياً».

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى