وزارة الشؤون الخارجية تحيي ذكرى عيد النصر
أحيت أمس وزارة الشؤون الخارجية الذكرى ال51 لعيد النصر بتنظيم وقفة
ترحميّة على أرواح الشهداء رفع خلالها العلم الوطني وقرئت فاتحة الكتاب،
كما أشرف على مراسم إحياء الذكرى وزير الشؤون الخارجية مراد مدلسي بحضور
دبلوماسيين ومجاهدين وموظفي الوزارة.
أحيت أمس وزارة الشؤون الخارجية الذكرى ال51 لعيد النصر بتنظيم وقفة
ترحميّة على أرواح الشهداء رفع خلالها العلم الوطني وقرئت فاتحة الكتاب،
كما أشرف على مراسم إحياء الذكرى وزير الشؤون الخارجية مراد مدلسي بحضور
دبلوماسيين ومجاهدين وموظفي الوزارة. وفي كلمة قصيرة ذكر المجاهد
رابح مشهود عضو بمكتب المجاهدين بالوزارة "بالمغزى العميق التي تحمله هذه
الذكرى الخالدة"، مشيرا إلى أن "النصر لم يتحقق إلا بعد أن دفع الشعب
الجزائري تضحيات جِسام مكنته من استرجاع سيادته الوطنية وبالتالي طي صفحة
الماضي في ظل الاحتلال إلى الأبد"، مضيفا بأن الجزائر "دفعت ثمنا باهضًا
لتحقيق الانتصار ضد أكبر قوة عسكرية في حوض الأبيض المتوسط جربت لإجهاض
الثورة التحريرية كل أنواع أسلحة الحلف الأطلسي الفتاكة". ودعا
السيد مشهود بالمناسبة الأجيال الصاعدة إلى "حماية ذاكرة الأمة والتحلي
بمبادئ أسلاف الثورة التحريرية من شهداء ومجاهدين ومواصلة الاجتهاد في
التحصيل العلمي لمواكبة التطور في مختلف الميادين".
وأكد نفس المتحدث بأن تقدّم البلاد في مختلف المجالات "لن
يأتي إلا بالعلم والتكنولوجيا اللذين يعدان السلاح الذي ينبغي على الشباب
اكتسابه في عالم لا يرحم".
أحيت أمس وزارة الشؤون الخارجية الذكرى ال51 لعيد النصر بتنظيم وقفة
ترحميّة على أرواح الشهداء رفع خلالها العلم الوطني وقرئت فاتحة الكتاب،
كما أشرف على مراسم إحياء الذكرى وزير الشؤون الخارجية مراد مدلسي بحضور
دبلوماسيين ومجاهدين وموظفي الوزارة.
أحيت أمس وزارة الشؤون الخارجية الذكرى ال51 لعيد النصر بتنظيم وقفة
ترحميّة على أرواح الشهداء رفع خلالها العلم الوطني وقرئت فاتحة الكتاب،
كما أشرف على مراسم إحياء الذكرى وزير الشؤون الخارجية مراد مدلسي بحضور
دبلوماسيين ومجاهدين وموظفي الوزارة. وفي كلمة قصيرة ذكر المجاهد
رابح مشهود عضو بمكتب المجاهدين بالوزارة "بالمغزى العميق التي تحمله هذه
الذكرى الخالدة"، مشيرا إلى أن "النصر لم يتحقق إلا بعد أن دفع الشعب
الجزائري تضحيات جِسام مكنته من استرجاع سيادته الوطنية وبالتالي طي صفحة
الماضي في ظل الاحتلال إلى الأبد"، مضيفا بأن الجزائر "دفعت ثمنا باهضًا
لتحقيق الانتصار ضد أكبر قوة عسكرية في حوض الأبيض المتوسط جربت لإجهاض
الثورة التحريرية كل أنواع أسلحة الحلف الأطلسي الفتاكة". ودعا
السيد مشهود بالمناسبة الأجيال الصاعدة إلى "حماية ذاكرة الأمة والتحلي
بمبادئ أسلاف الثورة التحريرية من شهداء ومجاهدين ومواصلة الاجتهاد في
التحصيل العلمي لمواكبة التطور في مختلف الميادين".
وأكد نفس المتحدث بأن تقدّم البلاد في مختلف المجالات "لن
يأتي إلا بالعلم والتكنولوجيا اللذين يعدان السلاح الذي ينبغي على الشباب
اكتسابه في عالم لا يرحم".