تصدر الداعية اليمنى، الحبيب على زين العابدين الجفرى، قائمة الشخصيات
الدينية الأكثر تأثيراً على موقع «تويتر» فى دول الشرق الأوسط وشمال
أفريقيا من حيث نسبة تفاعل متابعيه الذين يزيد عددهم على 323 ألفاً، وذلك
حسب موقع «TOP 100 ARABS» الذى اعتمد على ثلاثة من أهم المواقع العالمية
المتخصصة فى قياس التأثير فى قنوات التواصل الاجتماعى: KLOUT, KRED,
PEERLNDEX، وقد جاء فى المرتبة 14 فى الترتيب العام، ثم حل بعده من
الشخصيات الدينية المؤثرة، الشيخ د.سلمان العودة والشيخ عائض القرنى والشيخ
د.محمد العريفى والشيخ نبيل العوضى.
«الجفرى» هو رئيس مجلس إدارة مؤسسة «طابة» للدراسات الإسلامية فى
أبوظبى، يصف نفسه فى صفحة حسابه على تويتر بأنه «إنسان، مسلم، سنى، يحترم
الجميع»، امتازت تغريداته التى ترجم العشرات منها إلى الإنجليزية بتوعية
الشباب بحقائق الدين ومعانيه الراقية واشتهر بنقد الخطاب الإسلامى المنتشر
فى الفضائيات بلا منطق ولا عقلانية.
وفى تصريح خاص لـ«الوطن»، قال «الجفرى»: «غفرانك اللهم، عاملتنى
بالجميل مبتدئاً، جعلتنى أثراً وما أثر»، هذا التقييم إن صح، فهو مقلق
للغاية لأنه يشعر بثقل مسئولية الكلمة وأمانة البلاغ فى هذه المرحلة الحرجة
التى يقف فيها الجيل على مفترق الطرق ثقافة وسياسة واقتصاداً، وهى مرحلة
يشهد فيها الخطاب الدينى اضطراباً فى التأصيل والتوصيل لم يسبق له مثيل.
الدينية الأكثر تأثيراً على موقع «تويتر» فى دول الشرق الأوسط وشمال
أفريقيا من حيث نسبة تفاعل متابعيه الذين يزيد عددهم على 323 ألفاً، وذلك
حسب موقع «TOP 100 ARABS» الذى اعتمد على ثلاثة من أهم المواقع العالمية
المتخصصة فى قياس التأثير فى قنوات التواصل الاجتماعى: KLOUT, KRED,
PEERLNDEX، وقد جاء فى المرتبة 14 فى الترتيب العام، ثم حل بعده من
الشخصيات الدينية المؤثرة، الشيخ د.سلمان العودة والشيخ عائض القرنى والشيخ
د.محمد العريفى والشيخ نبيل العوضى.
«الجفرى» هو رئيس مجلس إدارة مؤسسة «طابة» للدراسات الإسلامية فى
أبوظبى، يصف نفسه فى صفحة حسابه على تويتر بأنه «إنسان، مسلم، سنى، يحترم
الجميع»، امتازت تغريداته التى ترجم العشرات منها إلى الإنجليزية بتوعية
الشباب بحقائق الدين ومعانيه الراقية واشتهر بنقد الخطاب الإسلامى المنتشر
فى الفضائيات بلا منطق ولا عقلانية.
وفى تصريح خاص لـ«الوطن»، قال «الجفرى»: «غفرانك اللهم، عاملتنى
بالجميل مبتدئاً، جعلتنى أثراً وما أثر»، هذا التقييم إن صح، فهو مقلق
للغاية لأنه يشعر بثقل مسئولية الكلمة وأمانة البلاغ فى هذه المرحلة الحرجة
التى يقف فيها الجيل على مفترق الطرق ثقافة وسياسة واقتصاداً، وهى مرحلة
يشهد فيها الخطاب الدينى اضطراباً فى التأصيل والتوصيل لم يسبق له مثيل.