الرئيسية
المحامى سمير صبرى لـ"صباحك يا مصر": مشعل شرح لبديع مبرارات قتل جنود رفح.. وتقدمت ببلاغ ضد حماس لتورطها فى الحادث
• الرئاسة تَدين بالولاء والجميل لحماس.. ومرسى أصدر عفواً لتجار مخدرات كانوا يخدمونه بزنزانة وادى النطرون
• قانون الإخوان الجديد للانتخابات سيُطعن عليه مجدداً.. والإخوان هم المستفيد الأول من إلهاء الشعب فى إجراءات باطلة
• خطة إخوانية لترهيب الصحفيين بعد انتخاب "رشوان" نقيباً.. ووزير الداخلية تحول لذراع بطش وقهر المواطنين
أكد الدكتور سمير صبرى، المحامى بالنقض والدستورية العليا، أن مؤسسة
الرئاسة تدين بالجميل والولاء لحركة حماس التى هربتهم من السجون وقت
الثورة، مشيرا إلى أن الرئيس محمد مرسى أعطى عفواً شاملاً للمساجين الذين
كانوا برفقته فى سجن وادى النطرون، وبينهم تجار مخدرات كانوا يتولون خدمته
بالزنزانة، على حد قول "صبرى" .
وأضاف "صبرى"، اليوم الاثنين، فى لقائه مع الإعلامية جيهان منصور، خلال
برنامج صباحك يا مصر على قناة دريم، أنه تقدم مؤخراً ببلاغ للنائب العام
يتهم حماس بالتخطيط لاغتيال 16 جنديا مصريا فى رفح بشهر رمضان الماضى،
مشيراً إلى أنه سبق وتقدم ببلاغين أيضاً فى هذا الشأن أحدهما ضد الرئيس
محمد مرسى والمشير حسين طنطاوى، واللواء مراد موافى، مدير المخابرات
العامة.
وأكد "صبرى" أن خالد مشعل، رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، والذى التقى
مؤخراً مع الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، شرح
له مبرارات واقعة قتل الجنود.
وأشار "صبرى" إلى أنه تقدم ببلاغ للنائب العام أيضاً، للكشف عن سر القبض
على سبعة فلسطينيين، بتهمة حيازتهم خرائط لمنشآت مهمة ذات سيادية، ولماذا
تم الإفراج عنهم بضغط من الرئاسة، مضيفاً: "كل الأمور بها تعتيم، وكذب،
وغياب للشفافية، والاستخفاف بعقول المواطنين بعدما قيل إن هؤلاء
الفلسطينيين كان بحوزتهم خرائط لغزة وليس مصر".
وعن واقعة الاعتداء على صحفيين وصفع الناشطة ميرفت موسى أمام مكتب الإرشاد،
أكد صبرى أنه تقدم ببلاغ ضد المرشد محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، بسبب
هذه التصرفات التى لا دين أو رجولة أو نخوة بها، مؤكداً أن الواقعة تأتى
ضمن خطة مرسومة، وأجندة لإرهاب الإعلاميين، خاصة بعد انتخاب ضياء رشوان
نقيباً للصحفيين، وخلو مجلس نقابة الصحفيين من الإخوان.
وأكد "صبرى" أن الشرطة تحولت لوسيلة لرعاية الأسرة المالكة التى تولت حكم
البلاد، وأن اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، تحول إلى ذراع بطش وقهر
للمواطنين، من أجل إرضاء جماعة الإخوان المسلمين.
وحول قانون الانتخابات، قال "صبرى" إن القانون الجديد للانتخابات الذى
تحاول جماعة الإخوان صياغته لعرضه مجددا على الدستورية بعد الطعن على
القانون الأول، سوف يتم الطعن عليه مجددا، لأنه صدر من جهة مطعون فى
شرعيتها أصلاً وهى مجلس الشورى.
وأكد "صبرى" أن جماعة الإخوان المسلمين هى المستفيد الأول من إلهاء الشعب
فى إجراءات باطلة، حتى يتمكنوا من السيطرة على مفاصل الدولة، مشدداً على أن
كل المستشارين حول الرئيس يورطوه أكثر مما هو متورط فى إجراءات باطلة.
• الرئاسة تَدين بالولاء والجميل لحماس.. ومرسى أصدر عفواً لتجار مخدرات كانوا يخدمونه بزنزانة وادى النطرون
• قانون الإخوان الجديد للانتخابات سيُطعن عليه مجدداً.. والإخوان هم المستفيد الأول من إلهاء الشعب فى إجراءات باطلة
• خطة إخوانية لترهيب الصحفيين بعد انتخاب "رشوان" نقيباً.. ووزير الداخلية تحول لذراع بطش وقهر المواطنين
أكد الدكتور سمير صبرى، المحامى بالنقض والدستورية العليا، أن مؤسسة
الرئاسة تدين بالجميل والولاء لحركة حماس التى هربتهم من السجون وقت
الثورة، مشيرا إلى أن الرئيس محمد مرسى أعطى عفواً شاملاً للمساجين الذين
كانوا برفقته فى سجن وادى النطرون، وبينهم تجار مخدرات كانوا يتولون خدمته
بالزنزانة، على حد قول "صبرى" .
وأضاف "صبرى"، اليوم الاثنين، فى لقائه مع الإعلامية جيهان منصور، خلال
برنامج صباحك يا مصر على قناة دريم، أنه تقدم مؤخراً ببلاغ للنائب العام
يتهم حماس بالتخطيط لاغتيال 16 جنديا مصريا فى رفح بشهر رمضان الماضى،
مشيراً إلى أنه سبق وتقدم ببلاغين أيضاً فى هذا الشأن أحدهما ضد الرئيس
محمد مرسى والمشير حسين طنطاوى، واللواء مراد موافى، مدير المخابرات
العامة.
وأكد "صبرى" أن خالد مشعل، رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، والذى التقى
مؤخراً مع الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، شرح
له مبرارات واقعة قتل الجنود.
وأشار "صبرى" إلى أنه تقدم ببلاغ للنائب العام أيضاً، للكشف عن سر القبض
على سبعة فلسطينيين، بتهمة حيازتهم خرائط لمنشآت مهمة ذات سيادية، ولماذا
تم الإفراج عنهم بضغط من الرئاسة، مضيفاً: "كل الأمور بها تعتيم، وكذب،
وغياب للشفافية، والاستخفاف بعقول المواطنين بعدما قيل إن هؤلاء
الفلسطينيين كان بحوزتهم خرائط لغزة وليس مصر".
وعن واقعة الاعتداء على صحفيين وصفع الناشطة ميرفت موسى أمام مكتب الإرشاد،
أكد صبرى أنه تقدم ببلاغ ضد المرشد محمد بديع، ونائبه خيرت الشاطر، بسبب
هذه التصرفات التى لا دين أو رجولة أو نخوة بها، مؤكداً أن الواقعة تأتى
ضمن خطة مرسومة، وأجندة لإرهاب الإعلاميين، خاصة بعد انتخاب ضياء رشوان
نقيباً للصحفيين، وخلو مجلس نقابة الصحفيين من الإخوان.
وأكد "صبرى" أن الشرطة تحولت لوسيلة لرعاية الأسرة المالكة التى تولت حكم
البلاد، وأن اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، تحول إلى ذراع بطش وقهر
للمواطنين، من أجل إرضاء جماعة الإخوان المسلمين.
وحول قانون الانتخابات، قال "صبرى" إن القانون الجديد للانتخابات الذى
تحاول جماعة الإخوان صياغته لعرضه مجددا على الدستورية بعد الطعن على
القانون الأول، سوف يتم الطعن عليه مجددا، لأنه صدر من جهة مطعون فى
شرعيتها أصلاً وهى مجلس الشورى.
وأكد "صبرى" أن جماعة الإخوان المسلمين هى المستفيد الأول من إلهاء الشعب
فى إجراءات باطلة، حتى يتمكنوا من السيطرة على مفاصل الدولة، مشدداً على أن
كل المستشارين حول الرئيس يورطوه أكثر مما هو متورط فى إجراءات باطلة.
الإثنين مايو 27, 2024 10:25 pm من طرف