يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

عبدالله الهدلق.. الحرس الثوري للإخوان المجرمين

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

عبدالله الهدلق.. الحرس الثوري للإخوان المجرمين
في تحقيق أجرته صحيفة «السياسة» ونشرته في عددها
الصادر بتاريخ 2013/3/9، أثبتت فيه سعي «الإخوان المجرمين» في مصر لتشكيل
ميلشيات إرهابية خاصة بهم باسم «ميليشيا الإخوان» أو «الجيش الإخواني»
استنساخاً للحرس الثوري الفارسي لحماية كرسي السلطة الإخوانية في مصر الذي
وصل إليه الإخوان المتسترين بالدين بعد أكثر من «84» عاما من العمل السري
المحظور لاسيما بعد الأزمات المتوالية التي أمست تلاحق الإخوان بسبب
التدهور الاقتصادي وتردي الحالة الأمنية والغلاء والأزمات الغذائية وندرة
النقد الأجنبي وتضاؤل الاحتياطي النقدي في البنك المركزي وتذمر الشعب من
حكم الإخوان وخروج تظاهرات يومية تندد بذلك الحكم الثيوقراطي الأكليروسي
وتهتف بسقوط حكم الإخوان ومرسي والمرشد.
وتثبت فكرة استنساخ الحرس
الثوري الفارسي في مصر خيانة تنظيم الإخوان الماسوني المتستر بالدين لمصر
والمصريين، وتآمره على أمن واستقرار مصر، وتجريف مصر بالمحراث الفارسي الذي
يقوده محمد بديع وخيرت الشاطر ومحمد مرسي، وتنكر جماعة الإخوان المجرمين
وجود جيش خاص بها، إلا أنهم يسعون لتحصين أنفسهم بشتى الطرق والوسائل ولن
يتخلوا عن الحكم بسهولة بعد أن وصلوه ووثبوا إلى السلطة بعد «84» عاما
قضوها في السجون والمعتقلات، كما أن تقارب الإخوان المتسترين بالدين مع
النظام الفارسي الفاشي الزرادشتي الحاكم في طهران لاسيما بعد أن منحت بلاد
فارس «إيران» المصريين حق الدخول إلى أراضيها دون الحصول على تأشيرة، ومن
المنتظر طبقاً للأعراف الدولية أن ترد مصر بقرار مماثل في الفترة المقبلة،
مما يجعل استنساخ الإخوان فكرة الحرس الثوري الفارسي في مصر وتأسيس جيش
موال ومواز أمراً وارداً في ظل تراجع مستوى شعبيتهم الجماهيرية وتعالي
الأصوات السياسية المطالبة بضرورة رحيلهم، وتعطشهم للسلطة وسعيهم الدؤوب
للتشبث بالحكم واستمرارهم في الصدارة السياسية وقمع الأصوات الشعبية
المعارضة.
سيكون الحرس الثوري الإخواني في حال تأسيسه متفوقاً على الجيش
والشرطة المصريين، وسيتحول إلى درع إخوانية بكامل الصلاحيات التي قد تلغي
الجيش المصري والشرطة المصرية أيضا، وتقود إلى الفوضى العارمة، وتشكل خطراً
على أمن واستقرار مصر، لأن إقدام الإخوان المجرمين على انشاء مثل ذلك
الجيش الموازي على غرار التجربة الفارسية الإيرانية يعني انهياراً تاماً
للدولة المصرية العصرية، وتفكك حضارة عمرها أكثر من سبعة آلاف سنة، وستفقد
مصر أهمية جيشها الباسل القوي، وهناك قرائن مرعبة، وسوابق مخيفة تؤكد سعي
الإخوان لتأسيس وتشكيل كيان مسلح لحماية استمرارهم في الحكم، ومن تلك
القرائن والسوابق تأسيسهم لألوية وميليشيات مسلحة منذ عدة عقود، وأقرب دليل
ما قام به الإرهابي خيرت الشاطر باعتباره الممول لإنشاء جناح عسكري
للجماعة في العام 2007، والعرض العسكري بالأزياء السوداء والتمارين
العسكرية التي كانوا يؤدونها في جامعة الأزهر، وتنظيماتهم المسلحة التي
كانوا يؤدونها في جامعة الأزهر، وتنظيماتهم المسلحة التي اغتالت عدداً من
الشخصيات السياسية مثل النقراشي والسادات.
وتفقد كثير من التنظيمات
الإرهابية المتسترة بالدين بريقها بعد وثوبها إلى السلطة بسبب المشكلات
المزمنة كالبطالة والاضطرابات الداخلية، وبسبب قمعها واضطهادها وبطشها
بخصومها ومناوئيها، كما أن الانقسامات الداخلية في صفوف تلك التنظيمات
تفقدها بريقها أيضا.

الدولة اللبنانية لا تحمي مواطنيها
تعامت
الدولة اللبنانية عن الحفاظ على أمن مواطنيها وحمايتهم بعد أن اختطفت
عناصر من التنظيم «الفلسطيني!» الإرهابي «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين!»
القيادة العامة بزعامة الإرهابي الأكبر «أحمد جبريل» الموالي للنظام البعثي
النصيري الحاكم في سورية، اختطفت الشيخ «عرفان معربوني» إمام مسجد
«تعلبايا» في البقاع، دون أن تتخذ السلطات الأمنية والعسكرية اللبنانية
اجراءاتها من أجل تحريره من خاطفيه!.
ولماذا لا تغلق السلطات اللبنانية
المعسكرات التابعة لذلك التنظيم «الفلسطيني!» الإرهابي الموالي لنظام
السفاح المجرم بشار الأسد والذي يعمل لمصلحته؟! ولماذا لا تمنع السلطات
الأمنية والعسكرية اللبنانية الإرهابيين المسلحين التابعين لذلك التنظيم
الخارج عن القانون من التجول بحرية في ارجاء لبنان لتنفيذ عمليات الخطف
والقتل والإرهاب؟!

عبدالله الهدلق

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى