تظاهر عقب صلاة الجمعة، اليوم، المئات من أولتراس النادي المصر، وغالبية
أهالى الضحايا الذين قتلوا فى أحداث 26 يناير الماضى ببورسعيد؛ اعتراضًا
على عدم تحقيق المطالب لأهالى بورسعيد وهى صدور قرار لاعتبار الضحايا شهداء
ثورة.
وأكد المحتجون، أن خطاب الرئيس محمد مرسي مساء أمس لم يتضمن إصدار قرار
واحد لصالح المدينة، وكان الخطاب عبارة عن كلمات لكل المصريين، و واقع
جغرافى لبورسعيد، ولم يمس القضايا المسببة لأزمات بالمدينة، ولم يصدر
الرئيس قرارًا باعتبار ضحايا الأحداث الأخيرة شهداء ثورة ، أو القصاص من
القتلة ، أو إرسال وفدًا وزاريًا إلى المدينة للتحاور مع أبنائها لدفع عجلة
الإاقتصاد بالمدينة.
وقال المحتجون وأهلى الضحايا الذين لم يذهبوا إلى لقاء الرئيس، إن من
قابلوا الرئيس لم يمثلوهم بشكل كامل، ولكنهم يمثلوا أنفسهم فقط ، مؤكدين
تمسكهم بتحقيق المطالب بشكل صريح ومباشر دون اللجوء لألفاظ وعبارات عامة لا
تستفيد منها المدينة ويبقى الوضع فيها على ماهو عليه من حالة الاحتقان
التى مازال الشارع البورسعيدى يعانى منها.
وعلى جانب آخر، حذر محامون من عدم تقديم نمازج للطعن بالحكم الصادر ضد
المتهمين فى قضية النادى المصرى حتى الآن، مشيرين ان مدة السماح بالطعن هى
ستين يومًا فقط مر منه سبعة أيام دون تقديم نمازج للطعن ، وأكدوا ضرورة
تقديم محامى المتهمين طلبا غدا للمحامى العام لنيابات بورسعيد لعمل نمازج
الطعن وتوقيع المتهمين عليها.
شاهد الفيديو..
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=tNYElGPXK2E
أهالى الضحايا الذين قتلوا فى أحداث 26 يناير الماضى ببورسعيد؛ اعتراضًا
على عدم تحقيق المطالب لأهالى بورسعيد وهى صدور قرار لاعتبار الضحايا شهداء
ثورة.
وأكد المحتجون، أن خطاب الرئيس محمد مرسي مساء أمس لم يتضمن إصدار قرار
واحد لصالح المدينة، وكان الخطاب عبارة عن كلمات لكل المصريين، و واقع
جغرافى لبورسعيد، ولم يمس القضايا المسببة لأزمات بالمدينة، ولم يصدر
الرئيس قرارًا باعتبار ضحايا الأحداث الأخيرة شهداء ثورة ، أو القصاص من
القتلة ، أو إرسال وفدًا وزاريًا إلى المدينة للتحاور مع أبنائها لدفع عجلة
الإاقتصاد بالمدينة.
وقال المحتجون وأهلى الضحايا الذين لم يذهبوا إلى لقاء الرئيس، إن من
قابلوا الرئيس لم يمثلوهم بشكل كامل، ولكنهم يمثلوا أنفسهم فقط ، مؤكدين
تمسكهم بتحقيق المطالب بشكل صريح ومباشر دون اللجوء لألفاظ وعبارات عامة لا
تستفيد منها المدينة ويبقى الوضع فيها على ماهو عليه من حالة الاحتقان
التى مازال الشارع البورسعيدى يعانى منها.
وعلى جانب آخر، حذر محامون من عدم تقديم نمازج للطعن بالحكم الصادر ضد
المتهمين فى قضية النادى المصرى حتى الآن، مشيرين ان مدة السماح بالطعن هى
ستين يومًا فقط مر منه سبعة أيام دون تقديم نمازج للطعن ، وأكدوا ضرورة
تقديم محامى المتهمين طلبا غدا للمحامى العام لنيابات بورسعيد لعمل نمازج
الطعن وتوقيع المتهمين عليها.
شاهد الفيديو..
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=tNYElGPXK2E