إطلاق كثيف لقنابل الغاز لتفريق المتظاهرين بمحيط مديرية أمن بورسعيد
الثلاثاء، 5 مارس 2013
كثفت قوات الأمن من إطلاق قنابل الغاز على المتظاهرين فى محيط مديرية أمن
بورسعيد فى محاولة لتفريقهم، بينما تتزايد أعداد المتظاهرين فى ميدان
المسلة أمام ديوان عام المحافظة.
وتستخدم قوات الأمن مدرعتين لإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع وطلقات
الخرطوش على المتظاهرين، بالإضافة إلى جنود الأمن المركزى، وبعضهم بزى
مدنى، يتبادلون رشق الحجارة مع المتظاهرين.
وتشهد محافظة بورسعيد، منذ يوم الأحد، اشتباكات عنيفة بين الشرطة ومحتجين
على نقل متهمى أحداث إستاد بورسعيد من سجن المدينة المركزى إلى جهة غير
معلومة، وسقط خلال الاشتباكات 4 قتلى وأكثر من 400 مصاب.
رئيس الوزراء العراقى يقرر الإفراج عن جميع السجناء الجنائيين المصريين
الثلاثاء، 5 مارس 2013
قرر رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى الإفراج عن جميع السجناء المصريين الجنائيين بالعراق وعددهم 33 سجيناً.
جاء ذلك خلال جلسة مباحثات قصيرة بين المالكى ورئيس مجلس الوزراء المصرى
الدكتور هشام قنديل، وذلك قبيل مغادرة قنديل العراق عائداً للقاهرة.
ولم تكن جلسة المباحثات الأخيرة مقررة ضمن برنامج زيارة الوفد المصرى للعراق.
كان الجانب المصرى قد طلب خلال مباحثات مع المسئولين العراقيين الإفراج عن
بعض هؤلاء السجناء، غير أن رئيس الوزراء العراقى قرر الإفراج عن جميع
السجناء والسماح لهم بمغادرة العراق
الثلاثاء، 5 مارس 2013
كثفت قوات الأمن من إطلاق قنابل الغاز على المتظاهرين فى محيط مديرية أمن
بورسعيد فى محاولة لتفريقهم، بينما تتزايد أعداد المتظاهرين فى ميدان
المسلة أمام ديوان عام المحافظة.
وتستخدم قوات الأمن مدرعتين لإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع وطلقات
الخرطوش على المتظاهرين، بالإضافة إلى جنود الأمن المركزى، وبعضهم بزى
مدنى، يتبادلون رشق الحجارة مع المتظاهرين.
وتشهد محافظة بورسعيد، منذ يوم الأحد، اشتباكات عنيفة بين الشرطة ومحتجين
على نقل متهمى أحداث إستاد بورسعيد من سجن المدينة المركزى إلى جهة غير
معلومة، وسقط خلال الاشتباكات 4 قتلى وأكثر من 400 مصاب.
رئيس الوزراء العراقى يقرر الإفراج عن جميع السجناء الجنائيين المصريين
الثلاثاء، 5 مارس 2013
قرر رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى الإفراج عن جميع السجناء المصريين الجنائيين بالعراق وعددهم 33 سجيناً.
جاء ذلك خلال جلسة مباحثات قصيرة بين المالكى ورئيس مجلس الوزراء المصرى
الدكتور هشام قنديل، وذلك قبيل مغادرة قنديل العراق عائداً للقاهرة.
ولم تكن جلسة المباحثات الأخيرة مقررة ضمن برنامج زيارة الوفد المصرى للعراق.
كان الجانب المصرى قد طلب خلال مباحثات مع المسئولين العراقيين الإفراج عن
بعض هؤلاء السجناء، غير أن رئيس الوزراء العراقى قرر الإفراج عن جميع
السجناء والسماح لهم بمغادرة العراق