وزارة التربية والتعليم تعلن بدء حوار مجتمعي حول الثانوية العامة
تبدأ وزارة التربية والتعليم اليوم خطة لبدء الحوار المجتمعي حول مشروع
الثانوية العامة الجديد بالتعاون مع وزارة التعليم العالي وذلك استكمالاً
لسياسة وزارة التربية والتعليم في شراكة مجتمعية فاعلة ودائمة، وإستجابةً
لمطالب الأسرة المصرية بتطوير منظومة التعليم خاصة الثانوية العامة بوابة
العبور للتعليم العالي ويحوي هذا المشروع جملة من الملامح ويحقق حزمة من
الأهداف التعليمية والتربوية والمجتمعية منها :أن تكون شهادة الثانوية
العامة شهادة منتهية ومؤهلة لسوق العمل، فضلاً عن كونها صالحة للتقدم
للجامعات المصرية لمدة خمس سنوات . ومن أهداف المشروع الجديد تعظيم القدرات والمهارات جنباً إلى جنب مع
المعارف والمعلومات، وذلك بهدف محاصرة ظاهرة الدروس الخصوصية لعدم اعتمادها
على الجانب التحصيلي فقط.
كما يهدف الى تعظيم العائد العام للكتاب المدرسي وجعله منافس قوي للكتاب الخارجي ، وتعظيم أهمية الحضور الى المدرسة .
ومما لا شك فيه أن تحقيق الأهداف المذكورة يخفف العبء النفسي والمعنوي عن
الطالب والأسرة المصرية، ويؤدي الى تحقيق العدالة التعليمية وتكافؤ الفرص.
وعن خريطة الحوار المجتمعي والأطراف المشاركة فيه .. تقوم الوزارتان
بتشكيل اللجان الوزارية المعنية، وتحديد الأطراف ذات الصلة ومنها أساتذة
كليات التربية، مجالس الأمناء والآباء والمعلمين، نقابة المهن التعليمية،
الطلاب، الإعلام التعليمي وغيرها
تبدأ وزارة التربية والتعليم اليوم خطة لبدء الحوار المجتمعي حول مشروع
الثانوية العامة الجديد بالتعاون مع وزارة التعليم العالي وذلك استكمالاً
لسياسة وزارة التربية والتعليم في شراكة مجتمعية فاعلة ودائمة، وإستجابةً
لمطالب الأسرة المصرية بتطوير منظومة التعليم خاصة الثانوية العامة بوابة
العبور للتعليم العالي ويحوي هذا المشروع جملة من الملامح ويحقق حزمة من
الأهداف التعليمية والتربوية والمجتمعية منها :أن تكون شهادة الثانوية
العامة شهادة منتهية ومؤهلة لسوق العمل، فضلاً عن كونها صالحة للتقدم
للجامعات المصرية لمدة خمس سنوات . ومن أهداف المشروع الجديد تعظيم القدرات والمهارات جنباً إلى جنب مع
المعارف والمعلومات، وذلك بهدف محاصرة ظاهرة الدروس الخصوصية لعدم اعتمادها
على الجانب التحصيلي فقط.
كما يهدف الى تعظيم العائد العام للكتاب المدرسي وجعله منافس قوي للكتاب الخارجي ، وتعظيم أهمية الحضور الى المدرسة .
ومما لا شك فيه أن تحقيق الأهداف المذكورة يخفف العبء النفسي والمعنوي عن
الطالب والأسرة المصرية، ويؤدي الى تحقيق العدالة التعليمية وتكافؤ الفرص.
وعن خريطة الحوار المجتمعي والأطراف المشاركة فيه .. تقوم الوزارتان
بتشكيل اللجان الوزارية المعنية، وتحديد الأطراف ذات الصلة ومنها أساتذة
كليات التربية، مجالس الأمناء والآباء والمعلمين، نقابة المهن التعليمية،
الطلاب، الإعلام التعليمي وغيرها