يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

غطاس:حماس كلمة السر في الفوضى والجيش سيكشر عن أنيابه

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

غطاس:حماس كلمة السر في الفوضى والجيش سيكشر عن أنيابه



أوضح سمير غطاس - الخبير في الشئون الفلسطينية – أن القيمة الحقيقة لحركة
حماس تنحصر فقط في قطاع غزة، ولا يمكن أن يقارن أدائها السياسي أو العسكري
بما يقوم به الجيش المصري، الذي يعتبر محور مركزي استراتيجي للمنطقة
العربية كلها، ولا يمكن التقليل من قدر الجيش المصري ووضعه في مواجهة
مباشرة مع حركة حماس، لاختلاف آليات المقارنة نفسها.





وقال غطاس تعقيبا على التصريحات التى أطلقها قادة حركة المقاومة
الفلسطينية عقب غلق الانفاق: بالرغم مما قيل عن الجيش المصرى خلال الفترة
الأخيرة، الإ أن تاريخه النضالى وأفعاله على أرض الواقع – التى يعلمها
الجميع – تكشف حقيقة ما يحاك ضده، خاصة وأنه الجيش الوحيد الباقى فى
المنطقة العربية بعد أن التهمتها رياح الربيع العربى.
وأضاف: للأسف الشديد مع صعود جماعة الإخوان المسلمين أعطى لحركة حماس
امتيازات فائقة لا تقارن بوضعها السابق، وذلك إثر بشكل كبير على الأمن
المصرى.
وشدد: حذرت من فترة طويلة من العلاقة بين حركتى حماس والاخوان فى مصر
واحتمالات أن تخل هذه العلاقة بقواعد العمل السياسى والأمنى لمصر، لأننا
ببساطة أمام حقيقة مؤكدة وهى أن حركة حماس تعتبر فرع من فروع الإخوان
المسلمين، وليس فى ذلك تجنى على حماس، لأن ميثاق الحركة فى البند الثانى
تحديد ينص على أن "حركة المقاومة الاسلامية حماس فرع من فروع حركة الإخوان
المسلمين", لافتا إلى أن القيادى الحمساوى خالد مشغل يعتبر أحد أعضاء
التنظيم العالمى للإخوان الذى يترأسه المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين
فى مصر.
وأكد غطاس على أنه عقب اندلاع ثورة 25 يناير، اصبح هناك العديد من الشبهات
تحوم حول حركة حماس ودورها فى فتح السجون واقتحام أقسام الشرطة وتهريب بعض
القيادات التابعة للحركة الحمساوية وللجماعة الإخوانية، فى الوقت نفسه
نفاجئ بتجاهل فتح تحقيقات رسمية فى هذا الملف الأمنى الشائك,
لافتا إلى حقيقة تهريب احد القيادات الحمساوية التى كانت مسجونة فى مصر
بسبب تورطها فى قضية تفجيرات شرم الشيخ، وإنه روى عقب تهريبه تفاصيل تهريبه
من المعتقل إلى أسيوط فى صعيد مصر، بعدها بأيام تم تهريبه إلى سيناء، ثم
قطاع غزة, مشددا على أن رواية هذا القيادى تشبه تمام الرواية التى سردها
القيادى سامى شهاب قائد خلية حزب الله والذى تم تهريبه إلى جنوب مصر، بعدها
إلى السودان ثم أخيرا تهريبه الى لبنان، إضافة إلى اعترافات العديد من
المهربين الفلسطينيين بأنهم اختبئوا فى منطقة جبل الحلال بسيناء مع أعضاء
من خلية حزب الله ومجموعة فلسطينيين، قبل تهريبهم الى قطاع غزة.
وقال: اللافت للإنتباه أن أحد المتهمين فى قضية مدينة نصر أوضح أن هناك
قيادات حمساوية متورطة فى تحديد وتنفيذ قائمة الإغتيالات لعدد من الرموز
المصرية
واشار غطاس إلى أن هناك وثيقتان خطيرتان ظهرا مؤخرا تكشف حجم الدعم الذى
قدمته حركة حماس وكتائبها القتالية للأخوان المسلمين حتى يستحوذوا على
السلطة فى مصر ومنها وثيقة ظهرت عن دولة قطر – ولم تنفيها السلطات – تكشف
أن الشيخ حمد أعطى 250 مليون دولار للقيادة خالد مشعل المقيم الأن فى قطر ،
أعتبار هذا المبلغ هو تكلفة مشاركة حماس فى الدفاع عن الرئيس محمد مرسى فى
مصر ،عند مواجهه الإحتجاجات قبل الإحتفال بالذكرى الثانية للثورة المصرية
فى نفس التوقيت صدرت وثيقة اخرى عن قيادة قوات القسام فى الجناح العسكرى
لحركة حماس فى غزة 5000 الاف كادر عسكرى فلسطينى للنزول الى مصر للدفاع عن
الرئيس المصرى – ولم تنفيها الرئاسة المصرية ولم ينفيها قيادات الاخوان فى
مصر -
وقال: ذلك كله بالتزامن مع حوادث المتظاهرين فى مدينة بورسعيد – لإنه حسب
التشريح الطبى لجثث الضحايا فإن وفاتهم جاءت نتيجة اختراق أجسادهم لرصاص حى
من سلاح "كلاشنكوف" عيار (62.7) بجانب نفى الجيش المصرى استخدام قواته
للرصاص الحى فى مواجهة أبناءه الشعب المصرى، لأن المعروف أن الجيش المصرى
لا يستخدم هذا النوع من السلاح المتسبب فى قتل الشباب فى مدينة بورسعيد،
وهنا يجب طرح سؤال على مؤسسة الرئاسة التى ينتمى رئيسها إلى جماعة الإخوان
المسلمين "من قتل هؤلاء المتظاهرين فى مدن القنال وسط كل هذه الوثائق التى
تثبت دعم حماس وكتائبها القتالية للرئيس المصرى الإخوانى"، خصوصا وأن هذه
المدن ملاصقة لشبه جزيرة سيناء التى تعج بالتواجد الفلسطينى المتخفى فى صور
متعددة، وهل هذه الفوضى التى تشهدها مصر مرتبطة بالمبلغ المخصص لدعم حركة
حماس للرئيس محمد مرسى أم لا؟".
وقال معاتبا: النائب العام فى مصر ينشط فقط أثناء التحقيق مع الصحفيين،
ويتهمهم بنشر الفوضى وإثارة البلبلة، فى الوقت نفسه يتغاضى عن المحرضين
لقتل الأبرياء من المصريين.
وبسؤال الباحث في الشئون الفلسطينية عن الأزمة التى نشأت عقب بدء القوات
المسلحة المصرية لهدم الإنفاق قال غطاس: أعتقد أن القيادة العسكرية المصرية
أخذت قرار هدم الأنفاق عقب مقتل 16 جندى ومقاتل مصرى على الحدود، ولكن
فاجأنا الدكتور ياسر على المتحدث باسم الرئاسة المصرية أن مؤسسة الرئاسة لم
تصدر قرارات بغلق هذه الأنفاق ولا توجد نيه لديهم لعمل ذلك ، مما يعكس
رعاية مؤسسة الرئاسة لما يحدث من أعمال تهريب داخل هذه الانفاق غير الشرعية
لافتا إلى أن الأسبوع الماضى تكاثرت الاحاديث حول انتشار جماعات مسلحة
قادمة من غزة إلى مصر عبر الإنفاق يزيد عددهم عن 7500 فرد فلسطينى، واتبع:
وجهة نظرى الشخصية أن التعداد الجغرافى للحركة فى القطاع المحتل - الصغير
فى مساحته – لا تقبل ان يأتى هذا العدد الفلسطينى الى مصر، لأن بديهيا
سيتم الكشف عن هوية الهاربين أو المتسللين الى مصر عبر الأنفاق مما يسهل
عملية رصدهم، لكن الحقيقة أن هناك أفراد فلسطينية تسللت لمصر لتنفيذ عمليات
متفق عليها مسبقا.
وقال غطاس: الغريب أن أحد ناطقى حركة حماس – وهم كثيرون – أصدر تصريح
يتحدى به السيادة المصرية والعسكرية على أرض مصر ردا منه على ما أكدته
القوات المصرية بقيامها بالبدء فى غرق هذه الأنفاق بمياه الصرف الصحى
قائلا: "أننا سنحفر أنفاق جديدة بدلا من تلك التى يتم إغراقها"، فى الوقت
نفسه تتجاهل مؤسسة الرئاسة مجددا هذه التحديات التى تمس السيادة المصرية
والعسكرية وتدخل فى حيز المواجهة المباشرة مع الجيش المصرى".
واضاف: أن طبيعة الأنفاق وتقسيماتها تجعل موقف المؤسسة العسكرية المصرية
يقف بالمرصاد لها خصوصا وأن هناك أنفاق تابعة لحركة حماس وفصائلها القتالية
وأنفاق تتبع حركة الجهاد الإسلامى، وثالثة تتبع الجماعات الجهادية، علاوة
على وجود انفاق تجارية واخرى لتهريب السلاح والافراد من الجانبين وتهريب
المواد الغذائية المدعمة من الحكومة المصرية للمواطن المصرى، وكل هذه
الأنفاق تضر أرباح هائلة على قيادات حركة حماس، خاصة وأن هناك هيئة خاصة
لرعاية ومتابعة شئون هذه الأنفاق.
لافتا إلى وصول عدد الاثرياء من الحركة الى 800 مليونير من اعضاء الحركة
والدوائر المغلقة، لأنها تضر عوائد شهرية تزيد عن 200 ألف دولار، إضافة الى
الارباح الناتجة عن أعادة بيع المواد البترولية المصرية المهربة الى
الجانب الإسرائيلي.
وقال: السؤال الذى يطرح نفسه "ما هو السبب الملح فى استمرار عمل هذه
الانفاق رغم أن الوساطة القطرية نجحت فى انتزاع موافقة الجانب الإسرائيلى
على توريد 300 شاحنة أسمنت وطوب ورمل وزلط الى القطاع المحتل مؤخرا؟!".
واختتم غطاس حديثه قائلا: للأسف الشديد كل المؤشرات تؤكد أن الدكتور محمد
مرسى رئيس الجمهورية يتلقى تعليمات من مكتب الارشاد، وهذا يفسر صمت
الرئاسة، وأتبع: لا يوجد لدى حركة المقاومة حماس ما تضغط به على مصر ولا
يملك أعضاؤها أوراق ضغط على الجيش المصرى حتى يسمح لهم بهذه الامور, وعليه
يجب على الدكتور محمد مرسى إعلاء أهمية الوضع الامن المصرى فوق الاعتبارات
التنظيمية للجماعة، مضيفا: نراهن الان على الشعب المصرى وعلى جيشه لأن
التعامل مع القضية الفلسطينية باتت خاسرة بعدما زجت "حماس" نفسها بالمشهد
السياسي المصرى, وانه وعلينا الإ نخلط بين الشعب الفلسطينى والفصيل
الحمساوى، مشددا على أن الجيش المصرى فى حالة الخطورة سيكشر عن أنيابه وأن
الشعب المصرى سيدعمه بكل طاقته، لكن قيادات الجيش تتفادى حاليا صدام مع
مؤسسة الرئاسة للخروج من أزمة التحول الديمقراطى والخلافات السياسية
الناشئة عن الاخطاء التى وقع فيها الحزب الحاكم لمصر، مؤكدا أن كلمة السر
وراء كل الفوضى التى تشهدها مصر الأن هى "حركة حماس".

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى